لايمكن دعم ايدلوجيه أصولية في هذا الوقت .مصلحتنا كمسلمين وعرب في سني اصولي في لبنان وفلسطين بعيد عن افكار الارهابي الاخوان بن لادن وجماعة الاخوان منها تصحيح باب الجهاد فعلا في العالم الاسلامي الذي افسده الاخوان وبن لادن وضيع البوصله الى الحكام والشعوب بدل إسرائيل
لتقديم انفسهم امام الغرب بديل عن الحنابله السعوديين في العالم امام الغرب ونجح في هذا الاخونجيه وبن لادن على حساب الجهاد والدين
ولا يوجد جماعات اسلاميه قادره علي ملئ فراغ المليشيات الايرانيه سوي الإخوان المسلمين
لذا اغلق باب الفتن