حزب الله و الصهاينه الاتنين اكذب من بعض لا تصدق حتى ترى فيديو بعينك غير كده هبد من الطرفين
للاسف ياصاحبي مجرد ترقيع على طريقة عبد الباري عطوان
الشعوب لم تعد مغيبة لهذه الدرجة في عصر التكنولوجيا والتواصل
اسرائيل فارضة رقابة اعلامية كبيرة جداً
والحزب ليس بمقدوره على توثيق ضرباته داخل الكيان بشكل مباشر حالياً
مشاهد ضرب صواريخ و مسيرات الحزب داخل الكيان لا نراها الا بشكل محدود بتصوير بعض المستوطينين الذين يعاقبون بعدا نشرهم لهذه المشاهد
هذا الامر يستفيد منه الكيان بالتعتيم والتخفيف من خسائره