جيش فاشل حتي فيما يبرع فيه الاغتيالات


حقيقى حزب الله لازم يراجع منظومته الامنيه لانها للاسف مخترقة بشكل كبير وخصوصا تحركات قياداته وعناصره الامنيه
القسام بصراحه اظهروا براعه بالنسبه للتحركات المحدوده لقياداتهم داخل مساحة اقل بكتير من لبنان المتاحه لقيادات حزب الله فى شئ خطأ وفى اختراق امنى واضح من فتره طويله
عامة وارد ان فؤاد شكر انه يكون انصاب اصابه بالغه او فعلا ماكنش موجود وقت الاستهداف رغم انى ارشح انه اتصاب ياصابه بالغه ممكن على اثرها يتوفى خلال الايام القادمه الله اعلم طبعا وممكن ينجو
 
هذه الشخص اهم شخصيه في الحزب لا احد يعرف وجه الحالي
هو المسؤل عن كل شيء حتى عن القرارات التي تصل جاهزه لحسونه​
اهم شخصية في الحزب حالياً هو
طلال حميه
مثله مثل عماد مغنية وكان مشارك في العمليات التي نفذها مغنيه
 
مصادر العربية: القيادي فؤاد شكر خرج من المبنى قبل استهدافه



images
 
والله لو تركز بالاحداث هي اشبه بلعبة استخباراتية ضرب مخابرات بين اسرائيل وايران عبر حزب الله لذلك دائما الشيعة اذا يحاولون بتغير الاحداث الاعلامية باستمرار لكن تشوف الشارع غاضب يعني ضربة قوية جدا
تذكرني بكلام الجيش الحر ان داعش صنيعة الاسد

اما الدواعش يقول ان الجيش الحر صنيعة الغرب الكافر

اما بشار يقول داعش والجيش الحر صنيعة القوى الاستعمارية الغربية وهم ادواتها

والكل مخطىء ، هم افرازات لبيئة معينة وكل واحد يلغي الاخر بجرة قلم
 
ارجح الخيار رقم اتنين لكنه غصبن عنه المفروض يضرب سواء العمليه نجحت او فشلت لانه لو مضربش هيثبت للجميع انه فعلا مجرد بوق و خلاص

اذا اعلن فهو مجبر على الرد وهنا ستكون عليه كارثة
لكن اذا نفى لايوجد مبرر للرد وكلها بلكونه طاحت وصاحبنا يرممها بيومين

رحال 2010 @رحال 2010 تكفى بلغ الرجال انه فيه مقاولة بنيان
 
تذكرني بكلام الجيش الحر ان داعش صنيعة الاسد

اما الدواعش يقول ان الجيش الحر صنيعة الغرب الكافر

اما بشار يقول داعش والجيش الحر صنيعة القوى الاستعمارية الغربية وهم ادواتها

والكل مخطىء ، هم افرازات لبيئة معينة وكل واحد يلغي الاخر بجرة قلم
صدق الجيش الحر داعش صنيعة الاسد من اخرجهم من السجون وقت الاحداث وبعد احداث سوريا ظهرت داعش
 
اهم شخصية في الحزب حالياً هو
طلال حميه
مثله مثل عماد مغنية وكان مشارك في العمليات التي نفذها مغنيه
قد لا تعلم انه في حرب 2006 كان قاسم سليماني في القيادة في بيروت وآخر من اخلى مكتب القيادة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى