+ الطائفية السياسية والسبب الموارنة حيث ان التقسيم الطائفي يكرّس الفساد في الوظائف والدولة لا تستطيع ان تقلعه حتى لو ثبت فساده لان من عينه طائفتهلبنان خراب مثلها مثل بقيه محور المقاومة او أسوأ
+ التعينات تتم عن طريق الدين والمذهب وليس عن طريق الكفاءة والمهارة وبالتالي السرطان الحقيقي هو الطائفية ، وطبعاً المسيحيين لا يريدون تغيير النظام الطائفي لانهم اقلية ولهم المناصفة 50% - 50% للمسلمين والمسيحيين في الوظائف والصلاحيات الان لو ترك الامر للمواطنة وتساوي الجميع لذابوا كلياً في المجتمع تخيل كثير من دورات الوظائف الحكومية تعاد لان لا يوجد عدد مسيحي كافي قدم للوظيفة !!!
هذا ظلم للمسلم عددياً + ابتلاهم الله بزعماء مسلمين غشماء امثال الحريري وغيره لا حولوا بلادهم الى المواطنة والعلمانية ولا مكنوا المسلمين في بلادهم فترى المسلم مدعوس ومواطن درجة ثانية بسبب غباء زعماءه تخيل ممنوع تبني مسجد الا مقابله كنيسة !!! والمسيحي كله على بعضه مع الارمن لا يطلعون 17% من سكان لبنان الان
الان مع انهيار المعبد على من فيه اقتصادياً تغير الوضع كثيراً حيث لم يعد هناك عظم لتتقاتل عليه الكلاب فلقد افلست الدولة
ما اريد ان اقوله حزب الله مشلكة ولكن ليس هو المشكلة فلو رحل حزب الله الان بشكل كلي عن لبنان لن تتغير الامور بشكل جوهري للافضل بسبب النظام الطائفي
التعديل الأخير: