طبيعة الجنوب اللبناني في صالح الحزب بسبب كثافة الأشجار والمرتفعات والوديان في الجنوب... عكس غزة ارض مستوية مكشوفه

إسرائيل سهل عليها تنفيذ الاغتيالات وضرب البنية التحتيه للحزب لكن يصعب عليها كشف مقاتلي الحزب المتواجدين بالقرب من السياج الحدودي


 
بعيدا عن العواطف و ماذا نتمنى،هذه الحرب أن حدثت ستكون الخسائر من الجانب الصهيونى كبيرة الحزب تلعب مع الجغرافيا كبير بالإضافة إلى خطوط الامدادات الخلفية أيضا الجديد فى هذه الحرب المحتملة المسيرات و مضادات الدروع الموجهة بالإضافة إلى قدرات الحزب الصاروخية، فى اعتقادي
اى حرب مفتوحة ستكون مغامرة كبيرة جدا من الصهاينة
 
البيانات العسكرية الإسرائيلية تهون كثيرا من حقيقة الاستهدافات مثلا هذا البيان
المنزل أصيب بقذيفة مضادة للدروع ومن الممكن أن يتهدم نصف المنزل وتجد البيان كالآتي

😂 😂 😂

 
BBC ARABIC

سياسة اغتيال قادة حزب الله لم تجلب سوى الموت والدمار" - هآرتس​

جنود تابعون لحزب الله

صدر الصورة، REUTERS
11 يوليو/ تموز 2024
عادت حرب غزة وتصاعد التوترات بين حزب الله وإسرائيل لتصدر عناوين وافتتاحيات الصحف العربية والعالمية، إضافة إلى تطورات الحرب الروسية في أوكرانيا.
نبدأ عرض الصحف اليوم من صحيفة هآرتس الإسرائيلية التي نشرت افتتاحية بعنوان: "سياسة اغتيال قادة حزب الله لم تجلب سوى الموت والدمار".
ترى الصحيفة أن ما تقوم به إسرائيل من عمليات اغتيال ضد قادة حزب الله، هو "أمر يدفع الإسرائيليون ثمنه" في نهاية المطاف؛ إذ تبدأ عمليات "تصفية الحسابات" مع إسرائيل بعد كل عملية اغتيال وهو ما يشكل "مخاطرة"، بسبب "رد الفعل" من حزب الله والذي يؤدي إلى مقتل إسرائيليين.
وتساءلت الصحيفة هل يمكن للاغتيالات بالفعل تعزيز عودة السلام والأمن إلى إسرائيل، والمساهمة في أمن سكانها لا سيما في الجليل ومرتفعات الجولان، إلى جانب "الإنجاز التكتيكي والقيمة المعنوية" لتلك الاغتيالات؟.
وتضيف الصحيفة: "يبدو أن اغتيال كبار أعضاء حزب الله لم يعد يتم انطلاقا من مبدأ تغيير التوازن الاستراتيجي بين إسرائيل والحزب، بل أصبح بديلا عن الإنجازات الاستراتيجية، بهدف الاستجابة للمطالبة في إسرائيل بشن حرب شاملة في الشمال".

وتعتبر الصحيفة أن الأعمال العسكرية التي تشجع على التصعيد في الشمال (مع حزب الله)، وفي الجنوب في قطاع غزة - الذي دعت إسرائيل سكانه لإخلاء المناطق الجنوبية مؤخراً - لا تؤدي إلا إلى عرقلة الجهود الدبلوماسية الرامية إلى إطلاق سراح الرهائن.
وترى الصحيفة أن الهجمات لم تنجح حتى الآن في تغيير ميزان التهديدات في قطاع غزة أو في الشمال، معتبرة أن السبيل الوحيد لإعادة الرهائن وضمان عودة سكان الشمال إلى منازلهم، يتلخص في وقف إطلاق النار في غزة، وبذل جهد حقيقي للتوصل إلى تسوية دبلوماسية في الشمال، بحسب الصحيفة.
 
عودة
أعلى