حزب الله ينشر فيديو قديم لقائد وحدة عزيز الحاج ابو علي ناصر الملقب باسم ابو نعمة



 
اصبحوا ثلاث قيادات منذ بدء الصراع

وسام الطويل اهم واحد تم استهدافه لحد هذه اللحظة مسؤول عن وحدة التدخل الرضوان في الجنوب

ابو طالب قائد وحدة نصر

ابو علي ناصر قائد وحدة عزيز

تحولوا لكباب محروق

IMG_8533.jpeg
 
آفة تسلطت على آفة و الحمدلله

الله يكفي المسلمين شرهم الأثنين​
 



المانيا بين عشق ايران واذنابها والانبطاح لاسرائيل

تعيش معاناة في صراع فحولها .. ويبدو انها ذهبت لتعتذر و لتخبر الحزب انها ستقف وتنحاز لاسرائيل ان لم يتوقف ويتراجع ولن تدعم الحزب ابدا
 
إعلام العدو:

لجنة تحقيق تقر بأن تفجير صور عام 1982 الذي أدى إلى مقتل أكثر من 76 جنديًا إسرائيليًا هو هجوم لحزٮ الله وليس تسرب غاز
 
إعلام العدو:

لجنة تحقيق تقر بأن تفجير صور عام 1982 الذي أدى إلى مقتل أكثر من 76 جنديًا إسرائيليًا هو هجوم لحزٮ الله وليس تسرب غاز

مثال ممتاز على الصلف الاسرائيلي الإعلامي ...

منذ اكثر من 25 سنة تقريبا, اعلن حزب الله مسؤوليته (مع حركة امل) عن العملية و بل نشر اسم صاحبها "احمد قصير" الذي يعد اول انتحاري معروف بالاسم للحزب ولا بل يعد يوم تنفيذ العملية (11-11-) احتفالا سنويا لحزب الله باسم "يوم الشهيد".

والان فقط قرر الاسرائيلي ان يتنازل عن رواية "انفجار الغاز" الذي ظل متمسكا بها قرابة الـ 42 عاما.
(المضحك ان الاسرائيلي ظل متمسكا برواية انفجار الغاز حتى بعد ان استهدف نفس المكان بعملية اخرى بعد عام فقط من التفجير الاول).

غالبا الهدف من الاعتراف هو لوم ايران على التفجير مما يسمح للضحايا بمقاضاة ايران في المحاكم الامريكية و اخذ جزء من الاموال الايرانية المصادرة.


1720026528521.png
 
دعا وزير الدفاع الإسرائيلي السابق ليبرمان إلى استهداف المنشآت النووية الإيرانية بكل الوسائل، بما في ذلك الأسلحة غير التقليدية. - n12


 
إسرائيل تغتال قيادي بحزب الشيطان مسوؤل إطلاق القذائف الصاروخية
1720033164616.png

أعلن الجيش الإسرائيلي قتل قائد وحدة "عزيز" التابعة لـ"حزب الله" محمد نعمة ناصر.

وكعادته، نشر الجيش الإسرائيلي معلومات عن العملية والشخصية المستهدفة، ولفت إلى أن ناصر كان يعمل "قائداً لوحدة "عزيز" التابعة لـ"حزب الله" والمسؤولة عن عمليات الإطلاق الصاروخية من جنوب غرب لبنان باتجاه إسرائيل".

وحسب الجيش الإسرائيلي، كان ناصر "يشغل منصبه منذ العام 2016، وكان مسؤولاً عن عمليات إطلاق القذائف الصاروخية والأخرى المضادة للدروع من منطقة جنوب-غرب لبنان نحو الجبهة الداخلية الإسرائيلية وقوات الجيش الإسرائيلي، كما كان يوجّه مخططات عسكرية عديدة أخرى ضد إسرائيل طيلة الحرب وكان يؤدي وظائف مهمة لدى الحزب".

وكان ناصر قد تولّى وظيفة توازي تلك التي كان يتولاها المدعو طالب سامي عبد الله، قائد وحدة "النصر"، وكان الاثنان يعتبران من أرفع القيادات لحزب الله في جبهة جنوب لبنان، حسب الجيش الإسرائيلي.

وبعد مقتله، انتشرت صورة لناصر برفقة قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني، وهي إشارة إلى موقعه الرفيع في "حزب الله".

واستهدفت مسيّرة إسرائيلية سيارة في الحوش بقضاء صور جنوبي لبنان، ما أدى إلى مقتل ناصر.
 


 
عودة
أعلى