Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
للأسف اليهود خائفين من هالحربممتاز.. متى تبدا الحرب بس؟
ان شاء الله قبل نهائي امم اوروبا
للأسف اليهود خائفين من هالحرب
عكس اللبناني الي مقوي قلبو
في نفس الوقت في لبنان تم توحيد السنة وحزب حسن ضد الكتائب و الاحزاب المسيحية
هههههه اللبناني مقوي قلبه وهو يتوسل للإمريكي والغربللأسف اليهود خائفين من هالحرب
عكس اللبناني الي مقوي قلبو
في نفس الوقت في لبنان تم توحيد السنة وحزب حسن ضد الكتائب و الاحزاب المسيحية
هل جماعه تابعه للاخوان المسلمين تمثل السنه ؟؟
اعتقد انك خربت قواعد اللغه العربيه ماحد فاهم شي منك ماضي او حاضر او مستقبل تتكلم عنهأعتقد من ضمن الثلاثة ذول
ارى بشار وحزب الشيطان جميعهم عملاء الصهاينهمَنْ يريد أن يقرأ السياسة في منطقة الشرق الأوسط ، عليه أن يقرأ ترجمة الصحافة الإسرائيلية ..و العودة إلى كتابة وتصريحات (جرذ) إيدي كوهين الذي يتكلم ويتقن العربية بطلاقة ..رغم أنَّ بعضها كان مجرد فقاعات في الهواء .
في آخر مقال له كتبه قبل عدة أيام ، تحت عنوان : ( الحربُ الكبرى المباركة .. عملية " عصا موسى في لبنان و سورية )
استعرض كوهين في مقاله الحرب في غزة مُعرجاً على جنوب لبنان وحزب الله الذي ارتهن لبنان كله لصالح إيران ..مهدداً بأنَّ هذا الصيف سيشهد حرباً مدمرة على لبنان ، قد تمحي بيروت نفسها من الوجود .. و نصح كوهين قبل أن تبدأ الحرب بأن على اللبنانيين أن يقرروا مصير بلدهم و أن لا يتركوه بأيد إيران و حزب الله و حماس و غيرها ، مُشيراً إلى أن الإيرانيين أمروا حزب الله أن يكونَ هناك حدٌّ للإشتباكات ، بحيث تبقى على شكل مناوشات ، لأنَّ إيران حريصةٌ على ألا تخسر أهم ذراع عسكري لها في الشرق الأوسط بعد أن ورّطت طهران حركتي حماس و الجهاد الإسلامي .
و أشار كوهين إلى العمليات الإسرائيلية في تصفية كبار قادة حزب الله و فيلق القدس الإيراني .
و أضاف قائلاً :
#اليوم تجاوز حزب الله الخط الأحمر و عليه أن يتحمل وزر جرائمه بحق إسرائيل و عملية " عصا موسى " ستبتلع كلَّ الأفاعي في لبنان و سورية و سيكون هناك دمارٌ غير مسبوق سيصيب لبنان ..!!
و اختتم كوهين مقاله بالقول :
-لا أخفي اللبنانيين سرّاً أنني أكاد أجزم أنَّ لبنان الذي تعرفونه بحدوده الحالية قد انتهى فالشمال و البقاع و ربما مناطق أخرى ستعود لسيادة سورية ( بعد رحيل الأسد ) ..فهذا الصيف ليس ككل صيف لكنه حتماً مليءٌ بالدماء و الدمار و لكنه سيرسمُ خارطة الشرق الأوسط من جديد
انتهى المقال ..و هنا أركّزُ على جملة ( بعد رحيل الأسد ) و أتساءل هل جاء الوقتُ الذي ستتخلى به إسرائيل عن أخطر عملاءها بعد أن أدّى المهمة الكاملة في تدمير سورية و تشريد نصف شعبها ..و تدمير جيشها و قتل معظم ضباطه و أفراده في حرب اصطنعها ضد الشعب السوري و جيشه تحت حجة ( مواجهة الإرهاب ) ..بعد أن توقف عن إطلاق و لو رصاصة واحدة ضد إسرائيل في الجولان المحتل منذ العام 1983 ؟؟؟؟؟؟
الأسابيع و الأشهر القليلة القادمة ستثبتُ دقة كلام ( كوهين ) أو أنه مجرد حرب نفسية ضد شعب و حكومة لبنان