هذا حجمهم الطبيعي
الداخل مل من تصرفات الحزب الأحاديه
وسوريا حرمت عليهم كانت عمق سلاح تدريب أموال ...
واسرائيل قطعت رأس الحيه وكل قيادات الحزب المعنوية والسياسية ودمرت مخزون كبير من موجودات الحزب .
حتى اليوم لايعرف جمهور الحزب أين نعيم قاسم هل في العراق ايران لبنان وهذا بحد ذاته كسر ظهر وعامل رعب فرضته صهيون عليه ...
ايران تحاول تبريد الوضع للبحث عن حلول للتحولات الاستراتيجيه بعد سقوط مشروع ٤٤ عام في سوريا كانت تعتمد عليه لإنجاح مشروعها في لبنان ....
لاتزال هناك أحداث ساخنه مقبله والحزب يحتاج عملية لرد الأعتبار أقلها خطف جندي لإستعاده عناصره من السجون الاسرائيليه .
الحزب خزن من سلاح ما يكفيه للقتال عشرين عام ولكنها عدم وجود قيادة .
اخترقت اسرائيل عمق الحزب وبنيته التنظيمية وقدرات الاتصالات لديه .
اعتقد كل قيادات حزب الله الجديدة تشك من بعضها البعض ، خوفهم من معركة مع اسرائيل تنهي ما بقي لهم من وجود .