على الاقل راينا موقفهم ودورهم من التقتيل الدي تعرض و لزل يتعرض له الاشقاء في غزة
أي فعلا كان وقوفهم بجانب النظام السوري خطئ إستراتيجي جسيم
الا أن وضعيتهم التي اختاروها ضمن مشروع المقاومة و من خلال مساندتهم الحقيقية بالنار و ما دفعوه من أثمان
يبقى من المعيب التشفي و الشماتة
و كخلاصة يبقى حكمهم بيد الخالق سبحانه و تعالي