اربع مليار دولار تكفي ترى تجيب لك اسلحه متنوعه على الاقل تجيب لك اسلحه تحمي المياه الاقليميه اللبنانيه من حادثة الدخول الاسرائيلي والخروج بأريحيه
ايها الشريف
المشكلة في هاته البلاد دستور البلاد نفسه طائفي وليس وطني وبالتالي يولد كراهية بين الطوائف ، فلا المسلم يحب المسيحي ولا المسيحي يحب المسلم وقس على ذلك بقية الطوائف حسب نسبة الجهل والغباء وقلة الوعي بين المذاهب
لو سلحته للجيش الى اسنانه وكان الجيش بيد طائفة ضد الطائفة الاخرى سوف يترك الاسرائيلي يدخل ليدمره
تخيل الان جيش البلاد يتفرج واسرائيل تقاتل طائفة كاملة وهي المسلمين الشيعة وعندما تريد ان تتفاوض فقط مع رجال الطائفة او القبيلة الطائفية وهو نبيه بري !!!
نظام كله هش فهو مجموعة قبائل طائفية بينها نوع من السلم والتوازن الهش عند اي مفصل يختلفون ويتقاتلون ويجتمعون بما يسمى مجلس الوزراء لتقاسم الغنائم في الدولة لكل طائفة
العالم تطور ولم تعد الناس تصنف على اديانها مع دخول الفكر الوطني على البشرية واصبحت الناس متساوية في الحقوق والواجبات ما دام يؤدي الضرائب ويلتزم بالقانون العام للدولة
نظام اغسل يدك منه الى ان يتغير بالقوة او بطريقة ما واول ما يجيك المسيحي ويقلك مع مراعاة الخصوصية المسيحية علطول كف على وجهه لانها بهاته العبارة يحاول البقاء على النظام الطائفي وخصوصية لكل طائفة
والاهم ان النظام الطائفي هو من صنع حزب الله فصار الجنوب دكانة للشيعة يفعلون ما يشاؤون بها
اما جعجع والمسيحيين حاولوا الانفصال وفكروا به وجدوا ان لهم كم وادي مليء زبالة مثل كسروان والمتن والبترون وبشري وليس لهم الا قليل من التفاح والتين اما لو استمروا بفكرة لبنان يستطيع ان يبتزكم للتمويل ويشتم حزب الله طبعاً كلامياً ويستمر الدعم والتمويل والاسترزاق والاهم اهمية جيوسياسية لحدود مع اسرائيل ويشتم حزب الله باسم الدولة اللبنانية اما لو انفصل يقول له حزب الله ما لك علاقة بمناطقنا احكم اقليمك فقط ولكن الان يدخل يونتقد ويهاجم حزب الله باسم الدولة اللبنانية والنظام اللبناني !! وبالتالي ينقطع اهميته وتوظيفه من اطراف عدة والاهم التمويل ويعود الى التفاح والتين التي لا تسمن ولا تغني من جوع