الآن العمليات العسكرية جبهة جنوب لبنان
- بادئ الموضوع m2abuassi
- تاريخ البدء
- إنضم
- 1 يونيو 2024
- المشاركات
- 4,354
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 5 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 6,553
- التفاعل
- الدولة
منقول
واتبنى بالحرف كل ماجاء في المقال
حين تصبح مصداقية «حزب الله» السياسية تساوي ... صرماية
السؤال الذي لم يطرحه أحد حتى الآن علناً: لماذا لم يتجرأ «حزب الله» على استهداف «حقل كاريش» ، رغم أن بإمكانه تدميره خلال أقل من ربع ساعة، ورغم أن غازه هو من يحرق الحزب ونساءه وأطفاله؟
ــــــــــــــــــــــــــــ
بدأ «حقل كاريش» الإسرائيلي (أو بالأحرى الفلسطيني المسروق) إنتاجه من الغاز في مثل هذا الشهر قبل عامين نتيجة ترسيم الحدود البحرية مع لبنان. وتبلغ عائداته حوالي مليار ونصف مليار دولار ( أرقام آذار/ مارس الماضي). أما المنشآت العائمة التي تقوم باستخراج الغاز منه فتبعد أقل من 78 كم عن مدينة صور الساحلية اللبنانية، أي ما يعادل رحلة ربع أو ثلث ساعة بطائرة درون مفخخة!!
في الوقت الذي يقوم جيش الاحتلال الإسرائيلي بعملية تدمير ومسح للأماكن السكنية اللبنانية عن وجه الأرض بقصف سجّادي جوي شبيه بما يفعله في غزة؛ وفي الوقت الذي تحوّل الطائرات الإسرائيلية النساء والأطفال اللبنانيين إلى «كبة نية» تحت الركام؛ وفي وقت يقوم فيه جيش الاحتلال بتفجير أنفاق «الحزب» في الجنوب بحوالي خمسمئة طن من المتفجرات بعد الاستيلاء عليها، وتجعل حجارتها تتطاير مئات الأمتار في السماء؛ وفي وقت لا تتورع إسرائيل عن تدمير سيارات الإسعاف وقتل المسعفين وتدمير منشآت «جمعية القرض الحسن»... وفي وقت .... وفي وقت ... إلخ، يتجنب «الحزب» استهداف منشآت «حقل كاريش»، التي لا تحتاج سوى إلى سرب من ثلاث طائرات «درون» لتجعلها أثراً بعد عين خلال ربع ساعة، ولتوقف ضخ الغاز وتأمين الطاقة للمصانع العسكرية الإسرائيلية التي تنتج القنابل والصواريخ لقتل اللبنانيين والفلسطينيين!؟
أكرر ما أقوله دائماً: هناك مفارقة مذهلة بين المصداقية والشجاعة العسكرية الهائلة التي يتحلى بها مقاتلو «الحزب» وبين جبن قيادتهم السياسية التي تمنعهم حتى عن تدمير منشآت «حقل كاريش»، والتي جعلت من المصداقية السياسية للحزب تساوي ... أقل من صفر أو حتى أقل من... صرماية!
أعرف أن هذه اللغة ستصدم الجميع؛ أعني الجميع الذين استمرؤوا العيش في قطيع الأغنام الذي يجتر الخرافات وأوهام الانتصارات، ولا يفيق منها إلا حين يبدأ الساطور بحز رقابهم!
ولكن ما أعرفه أكثر هو أني ، ومنذ وعيت على الدنيا، أرفض بيع الأوهام للناس، كما يفعل نصابو ودجالو «الممانعة والمقاومة» من كل صنف ولون.. في واحدة من أكبر عمليات النصب والاحتيال والخداع منذ زمن الدجال الكبير «عبد الناصر».
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
واتبنى بالحرف كل ماجاء في المقال
حين تصبح مصداقية «حزب الله» السياسية تساوي ... صرماية
السؤال الذي لم يطرحه أحد حتى الآن علناً: لماذا لم يتجرأ «حزب الله» على استهداف «حقل كاريش» ، رغم أن بإمكانه تدميره خلال أقل من ربع ساعة، ورغم أن غازه هو من يحرق الحزب ونساءه وأطفاله؟
ــــــــــــــــــــــــــــ
بدأ «حقل كاريش» الإسرائيلي (أو بالأحرى الفلسطيني المسروق) إنتاجه من الغاز في مثل هذا الشهر قبل عامين نتيجة ترسيم الحدود البحرية مع لبنان. وتبلغ عائداته حوالي مليار ونصف مليار دولار ( أرقام آذار/ مارس الماضي). أما المنشآت العائمة التي تقوم باستخراج الغاز منه فتبعد أقل من 78 كم عن مدينة صور الساحلية اللبنانية، أي ما يعادل رحلة ربع أو ثلث ساعة بطائرة درون مفخخة!!
في الوقت الذي يقوم جيش الاحتلال الإسرائيلي بعملية تدمير ومسح للأماكن السكنية اللبنانية عن وجه الأرض بقصف سجّادي جوي شبيه بما يفعله في غزة؛ وفي الوقت الذي تحوّل الطائرات الإسرائيلية النساء والأطفال اللبنانيين إلى «كبة نية» تحت الركام؛ وفي وقت يقوم فيه جيش الاحتلال بتفجير أنفاق «الحزب» في الجنوب بحوالي خمسمئة طن من المتفجرات بعد الاستيلاء عليها، وتجعل حجارتها تتطاير مئات الأمتار في السماء؛ وفي وقت لا تتورع إسرائيل عن تدمير سيارات الإسعاف وقتل المسعفين وتدمير منشآت «جمعية القرض الحسن»... وفي وقت .... وفي وقت ... إلخ، يتجنب «الحزب» استهداف منشآت «حقل كاريش»، التي لا تحتاج سوى إلى سرب من ثلاث طائرات «درون» لتجعلها أثراً بعد عين خلال ربع ساعة، ولتوقف ضخ الغاز وتأمين الطاقة للمصانع العسكرية الإسرائيلية التي تنتج القنابل والصواريخ لقتل اللبنانيين والفلسطينيين!؟
أكرر ما أقوله دائماً: هناك مفارقة مذهلة بين المصداقية والشجاعة العسكرية الهائلة التي يتحلى بها مقاتلو «الحزب» وبين جبن قيادتهم السياسية التي تمنعهم حتى عن تدمير منشآت «حقل كاريش»، والتي جعلت من المصداقية السياسية للحزب تساوي ... أقل من صفر أو حتى أقل من... صرماية!
أعرف أن هذه اللغة ستصدم الجميع؛ أعني الجميع الذين استمرؤوا العيش في قطيع الأغنام الذي يجتر الخرافات وأوهام الانتصارات، ولا يفيق منها إلا حين يبدأ الساطور بحز رقابهم!
ولكن ما أعرفه أكثر هو أني ، ومنذ وعيت على الدنيا، أرفض بيع الأوهام للناس، كما يفعل نصابو ودجالو «الممانعة والمقاومة» من كل صنف ولون.. في واحدة من أكبر عمليات النصب والاحتيال والخداع منذ زمن الدجال الكبير «عبد الناصر».
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 48,683
- التفاعل
- الدولة
ممكن هذا اكثر انجاز عند الحزب
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 48,683
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 3 مارس 2022
- المشاركات
- 2,388
- التفاعل
- الدولة
اثار سقوط درون انتحاري لحزب الله على مصنع في عكا شمال اسرائيل
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,108
- التفاعل
- الدولة
انا شفت لمقطع قبل كم يوم ليمني هناك اصيب
ممكن يكون فيه مجموعه راحت هناك
لكن ما اعتقد عدد كبير ما اظن يتجاوز ال ٢٠٠٠
- إنضم
- 25 يوليو 2023
- المشاركات
- 5,685
- التفاعل
- الدولة
الان ياتي ابو صفيرة ويقول تكلفة اصلاح الجدار 10 مليون شيكل كما قال عن شباك نتنياهو!!!
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,108
- التفاعل
- الدولة
هذا اذا كان يبي بدون بويه
مع البويه يمكن يكلفه تقريبا ١٩
المواد اللحين صارت غالي وشغل اليد غالي
ما عاد السوق مثل اول
- إنضم
- 13 يوليو 2008
- المشاركات
- 15,542
- التفاعل
أعلن الجيش الإسرائيلي، نشر مدفعه الأول من طراز فولكان الرشاش على الحدود الشمالية، لاعتراض الطائرات دون طيار، التي تطلق من لبنان على إسرائيل.
وطورت المدفع شركة "تامير" الإسرائيلية، وسيقيم الجيش الإسرائيلي فعاليته في الشمال، حسب صحيفة "جيروزاليم بوست"، اليوم الأحد.
وطورت المدفع شركة "تامير" الإسرائيلية، وسيقيم الجيش الإسرائيلي فعاليته في الشمال، حسب صحيفة "جيروزاليم بوست"، اليوم الأحد.
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 1,212
- التفاعل
- الدولة
ولا زالت محرقة الجنوب تلتهم أعضاء حزباله بأعداد كبيره
إيران ستقاتل حتى أخر لبناني وتقدمهم قرابين لمصالحها الخاصه
المواضيع المشابهة
