يقال أن أمريكا عرضت على إيران موقع نتنياهو السري مقابل عدم استهداف ميامي بالصواريخ و المسيرات الإيرانية

#مخلل-استراتيجي

كنت ناوي ندخل معه في نقاش ينتهي ببهدلة معهودة

طلع من الجنسية المعلومة ، قلت مافيش داعي

خلينا مستمعين بسحل الرافضة هنا ، عودة الى الاهم
 
كثرت الصواريخ اللي تفلت من دفاعات الاحتلال ممكن لان كثير منها في مناطق مفتوحه
 
كثرت الصواريخ اللي تفلت من دفاعات الاحتلال ممكن لان كثير منها في مناطق مفتوحه

اصلا اغلب المناطق المستهدفة بالغراد هي مناطق خالية من سكانها الذين تم تهجيرهم ، بالاضافة الى سقوط اغلبها في مناطق مفتوحة
 
اعتقد ارجاع لبنان هدف استراتيجي اقتصادي اكثر منه سياسي خصوصا لشدة قربه لقبرص وايطاليا مع اني متاكد سياسة المملكة الحديثة بالمساعدات عبر مركز الملك سلمان للاغاثه الدعم المالي المأهول انتهى بعد اطلاق الرؤية لاننا نحتاج مبالغ ضخمة لبناء قوتنا الاقتصادية

غير ملزمين في لبنان لان سوريا موجود واقرب لنا حدوديا وهيا كفيلة لبنان دائما والمسيطر على جماعة ايران
 
صمود حزب الله علي الجبهة يعتبر اسطوري لو ان جيش نظامي تعرض الي نفس الضربة الاولي لنهار، عسكريا إسرائيل تتردد في الدخول من الجنوب لكثرة الكمائن و السلاح المضاد الي الدروع و الانفاق ، تطهير المكان سيحتاج الي فترة طويلة و مخاطر عالية خاصتا مع اوجود خط إمداد من سوريا ، إسرائيل ريما ستحتاج الي اجتياح سوريا و إنزال بحري لتحتل الجنوب بدون خسائر
 
طبعا انتو داخلين تحرشو زي مايقولو باللهحة الحزائرية بس عقولوكم فارغة . كما قلت لازملك بروفيسور يشرحلك و انا اقدم لكم معلومات لا تحلمون بيها . سلام .
التوجه الذي يعبر عن أن الولايات المتحدة وأوروبا “يفقدون الريادة” يعكس وجهة نظر شائعة بين بعض المراقبين السياسيين الذين يعتقدون أن النظام العالمي متعدد الأقطاب يزداد وضوحًا، وأن القوى التقليدية مثل الولايات المتحدة وأوروبا تتراجع لصالح قوى صاعدة مثل الصين وروسيا والهند. لتقديم رد علمي ومنطقي حول هذا الموضوع، من الضروري النظر إلى الموضوع من عدة جوانب.

مثل:
الاقتصاد العالمي.
التكنولوجيا والابتكار.
القوة العسكرية.
التأثير السياسي والدبلوماسي.
القيم والمؤسسات العالمية.
استفادة الغرب من الاوضاع القائمة.


يمكنني الاسترسال في هذه النقاط لتفنيد هذا التوجه ووجهة النظر تلك ، لكن ربما في مواضيع او مناسبات اخرى حتى لا يتم حرف هذا الموضوع عن محتواه.
 

1. القرار 1559 (2004):





صدر القرار 1559 في 2 سبتمبر 2004، ويهدف بشكل رئيسي إلى تعزيز سيادة واستقلال لبنان. جاء هذا القرار في وقت كانت سوريا تسيطر على أجزاء كبيرة من لبنان عسكريًا وسياسيًا، وجاء نتيجة لضغوط دولية لإنهاء التدخل السوري في الشؤون اللبنانية.





أهم بنود القرار 1559:





• دعوة جميع القوات الأجنبية (بشكل رئيسي القوات السورية) إلى الانسحاب من لبنان.


• التأكيد على سيادة لبنان ووحدته واستقلاله السياسي.


• دعوة جميع الجماعات المسلحة اللبنانية وغير اللبنانية (بما في ذلك حزب الله) إلى نزع السلاح.


• دعم إجراء انتخابات رئاسية في لبنان بحرية وبدون تدخل أجنبي.





النتيجة: القرار ساهم في انسحاب القوات السورية من لبنان في عام 2005 بعد اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري وما تبع ذلك من ضغوط دولية وإقليمية.





2. القرار 1680 (2006):





صدر القرار 1680 في 17 مايو 2006، كامتداد للقرار 1559، ويركز بشكل خاص على العلاقات اللبنانية السورية والحدود بين البلدين. جاء القرار في إطار متابعة الجهود الدولية لتعزيز سيادة لبنان واستقلاله بعد انسحاب القوات السورية.





أهم بنود القرار 1680:





• دعوة سوريا إلى ترسيم حدودها مع لبنان وإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين، وهو ما لم يكن قد تحقق آنذاك.


• دعم الجهود اللبنانية لضمان سيطرتها على كامل أراضيها، بما في ذلك نزع سلاح الميليشيات.


• دعوة جميع الأطراف إلى احترام استقلال وسيادة لبنان.





النتيجة: القرار أكد مجددًا على ضرورة نزع سلاح الميليشيات، ولكنه لم يحقق ترسيم الحدود بشكل كامل بين سوريا ولبنان، ولم يتم إنشاء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين إلا لاحقًا.





3. القرار 1701 (2006):





صدر القرار 1701 في 11 أغسطس 2006، وكان الهدف منه وقف الأعمال العدائية بين إسرائيل وحزب الله خلال حرب يوليو 2006 (حرب لبنان الثانية). جاء القرار كإطار لإنهاء النزاع وإعادة الاستقرار إلى جنوب لبنان.





أهم بنود القرار 1701:





• وقف الأعمال العدائية بين حزب الله وإسرائيل.


• نشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان بالتزامن مع انسحاب القوات الإسرائيلية.


• تعزيز قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) لزيادة قدراتها وتوسيع نطاق مهمتها لدعم الجيش اللبناني في تأمين الجنوب ونزع سلاح الميليشيات.


• دعوة الحكومة اللبنانية إلى بسط سيطرتها على كامل أراضيها، وعدم السماح بوجود أي أسلحة أو ميليشيات مسلحة غير القوات الشرعية للدولة.


• حظر تهريب الأسلحة إلى لبنان باستثناء تلك المرسلة إلى الحكومة اللبنانية.





النتيجة: القرار أسس لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل وأدى إلى نشر الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل في جنوب لبنان، لكنه لم ينجح بشكل كامل في نزع سلاح حزب الله أو منع تهريب الأسلحة.
 
كثرت الصواريخ اللي تفلت من دفاعات الاحتلال ممكن لان كثير منها في مناطق مفتوحه

لايعير الاسرائيلي الانتباه الى الخسائر المادية، ويرتب النقاط الدفاعية من حيث الاهم ثم المهم. وهذا سبب الملاجئ لتقليل حجم الخسارة البشرية وهي اعلى سلم الاولويات لديه.

ثانيا القذائف والصواريخ بالستية ذات مسار ثابت يمكن من خلال الرادارات معرفة موقع سقوطها. ومالم يكن هدفها بشري او استراتيجي فهو يقوم بتاجهلها ولو كان ذلك معناه دمار عمارة خالية من السكان..

ثالثا، التصعيد مع ايران معناه اعطاء المخزون الحالي اولوية قصوى للحفاظ عليه، وعليه سنرى تعرضهم برأيي لضربات بشكل اكثر خصوصا بالشمال بعد اخلاء قراها.
 
عودة
أعلى