Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قصره الاتنين ولاد كلب مافيش فرق بين قرف الخنزير و الكلب يلعن ابوهم الاتنينالشيعه اخطر من اليهود .اليهودي خطره معروف وعداءه معروف لكن الشيعي يتظاهر انه معك وهو ضدك قلبا وقالبا.فكل المشاكل اللي حاصله في الوطن العربي مصدره الشيعه وليس اليهود..
الشيعه خطرهم لم يظهر في العصر الحالي غير بسبب اليهود و الغرب
عامه من قرأ التاريخ الشيعه خطرهم يمكن التخلص منه بسهوله لكن الخطر اليهودي و الصليبي في رائي هو الي عايز تركيز اكتر و اهتمام
اه بالظبطاليهودي عدو واضح مايحتاج دليل بعد كلام الله وعن كيفية التعامل معهم ايضاً
لكن المشكلة بالجاهل اللي يبرر لاتباع ايران بالكلام ماراح يصحى الا لين يحصل معه مثل ماحصل في سوريا والعراق
يا جماعة فين الاخبار ؟
لسة جاي من برة وبقالي ثلاث صفحات مفيش خبر
حزب الله يصدر بيانا:
"إن المقاومة الإسلامية تعاهد شهيدها الأعظم سماحة الأمين العام السيد حسن نصر الله، وشعبها الوفي الأبي الكريم، وكل الشهداء الأبرار، أنها ستواصل الدفاع عن أرض لبنان العزيز وفق الخطط الميدانية التي أشرف على إعدادها قادتها الشهداء، وعلى رأسهم سماحة سيد شهداء درب القدس، وتعاهد العدو بأن ما شاهده اليوم ما هو إلا عينة صغيرة مما ينتظره في كل شبر من أرض جنوب لبنان إذا تجرأ على التقدم، وبيننا وبين هذا العدو أيام وليال وميادين".
تفاصيل كمين اليوم للإرهابيين الصهاينة الداخلين إلى لبنان حسب مصدر عسكري موثق في حزب الله لقناة الميادين:
- "في ساعات الصباح الأولى من يوم الثلاثاء 10-01-2024، رصد مقاتلو المقاومة الإسلامية تحركات استطلاعية لجيش العدو الإسرائيلي في منطقة مكشوفة مقابل بلدة العديسة، في إطار استطلاع مسار تقدم محتمل لجنود العدو.
ولم يتصد المجاهدون للقوة الاستطلاعية وتركوها تكمل مهمتها وتعود. وبناء على تحركات وسلوك هذه القوة، تمكن المجاهدون من نصب كمين متقدم في منطقة المحافر - العديسة، بانتظار دخول قوات النخبة للتمركز في أحد المنازل في المنطقة.
- فجر يوم الأربعاء 10-02-2024، بدأت قوة نخبة من جيش العدو الإسرائيلي، يبلغ تعدادها أكثر من 30 ضابطاً وجندياً، بالتسلل بهدوء إلى منطقة الكمين.
- وعندما وصلت القوة الإسرائيلية إلى نقطة الكمين (غير بعيدة عن الحدود) وصرخت: لبيك يا نصر الله، أمطرها المجاهدون بوابل من الرصاص من أسلحتهم الخفيفة والرشاشات والقذائف الصاروخية.
ووصل الاشتباك مع القوة إلى مسافة الصفر، مما أدى إلى سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف القوة المتسللة، حتى ارتعد الجنود من كثرة قتلاهم وجرحاهم، فبدأوا بالصراخ والعويل.
- وفي الوقت نفسه، استهدفت مجموعات الدعم القريبة من المقاومة خطوط إمداد العدو في مسقوف عام وكفر جلعادي ومطلة بقذائف الهاون والصواريخ، مما منع الدعم من الوصول إلى القوة المستهدفة.
وتدخل سلاح الجو الإسرائيلي على الفور عبر المروحيات لتمشيط المنطقة بهدف انتشال القتلى والجرحى، وبدأ العدو بإطلاق القنابل الدخانية.