يرجح ذلك الى عدم وجود توافق "إجماع "يستدعي لعدم إجراء تشاورات مجلس الشورى
فمثلاً بعد وفاة الطفيلي الامين العام الاول للحزب تم ترشيح أسمين وهما عباس الموسوي وحسن وفي نهاية تم اختيار عباس موسوي وبعد اغتيال الاخير الذي لم يستمر في القيادة الا اشهر تم مباشرة اختيار حسن لانه تم ترشيحه قبل ذلك ،،
مع اغتيال القيادات في الوقت الحالي لا يوجد اسم على الطاولة غير هاشم صفي الدين .. ربما خوفا من اغتياله لم يعلن اسمه
تخيل يعلنو اسمه واليوم ثاني يتم اغتياله راح تنهار معنويات المقاتلين في الحزب