طبعا ينطبق ونص
الم في خطاب نتنياهو في الامم المتحدة من عدة ايام اقتبس من التوراه ايات بمعنى الجهاد اليهودي ضد الاعداء . و بالامس نتنياهو قال و بكل وضوح ( كما هو مكتوب في التوراه سوف الاحق اعدائي و سأقضي عليهم )
لو اجتمع كل حكام العرب و المسلمون و كتبوا خطاب لن يجرؤوا على وضع اية قرآنية في ذلك الخطاب
الصهيوني اليهودي اعلن انها حرب دينية عقائدية لكن يتعامل مع الغربي و المسيحي من باب المعاملة فقط ولو خيروهم بين العقيدة و بين المصلحة السياسية لاختاروا دينهم و عقديتهم بدون اي تردد
للاسف اليهودي الصهيوني حكومة و شعب و شتات مؤمنين بدينهم و عقيدتهم اكثر من المسلمين نفسهم و لهاذا هم افضل منا
و عن التطبيع ، هههه يا رجل نتنياهو و من قبله كانوا صريحين باسباب التطبيع لانها سوف تقضي على قضية فلسطين و على حق المسلمين في الارض المقدسة و هناك مليون تصريح للقادة الصهاينة منذ تاسيس الدولة العبرية عام ١٩٤٨
لكن للاسف بسبب حماقة العرب و المسلمين نراهم بانهم اخوه و مصالحنا السياسية معهم كبيرة ، مع انهم معلنين العداء لنا