اسرائيل تشكل المنطقة من جديد من يفرح بسحل الفرس عليه ان يحسب حساب ما تخبئة الخبيثة اسرائيل بالحالتين نفتقر كعرب لمشروع يزيح الاثنين من خارطتنا الجغرافية نسير بتخبط واقصى طموحنا ان ندعوا ان يهلك الله الظالمين بالظالمين ونخرج منها مستريحين وسالمين (ما هكذا تورد الابل )
 
القنبله اللي رماها على حزب الات بنحطها بنص جبهته وللمفاعلات

وهذا فزاعه مالقى رجال تقاتله حصل اكذب مليشيات 😂 وهو يعلم مفاعلاته على حد بصرنا

قنبلة الشاورما ذي تربيه

مشاهدة المرفق 723238مشاهدة المرفق 723240مشاهدة المرفق 723239

خاصة انه استخدم بلو 109 واظن الشركه السعوديه تنتجها او تنتج بديل لها يعني بنطير جبهته امكانياتنا اكبر في الشرق الاوسط من اعداء إسرائيل


مشاهدة المرفق 723241

مشاهدة المرفق 723242

صرح مسؤول الشركه اننا نصنع هذه القنابل الموجهه وهذا عرضهم لنسخة قنبلة 109SA يعني الامن السعودي مستتب ونتنياهو مشخول مشخول 😂



- الغريب حقًا هو تشدد امريكا من ناحية تلك التقنيات المتقدمة لخرق التحصينات

فعليًا لم يحصل عليها حول العالم سوى ( السعودية - كوريا الجنوبية - اسرائيل )
 
خلاص ، بدا الاجلاء رسميا
حزب الله دخل في مغامرة انتحارية و مصر على الاستمرار فيها رغم انه لا يعلم ما لعدوه من قدرات اخرى لضربه

 
"الطلقة الأولى" في سوريا.. خفايا عملية خاصة إسرائيلية ضد الحزب

الحرة عن النيويورك تايمز

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن العملية الخاصة الأخيرة التي نفذتها إسرائيل في منطقة مصياف وسط سوريا كانت بمثابة "الطلقة الأولى" لحملتها الجديدة ضد الحزب اللبناني، والقائمة حتى الآن.

وجرت العملية التي استغرقت حوالي 15 دقيقة في الثامن من سبتمبر الحالي، واستهدفت مركز البحوث العلمية السري كما جاء في تقرير الصحيفة، الأحد.

وكانت العملية مختلفة قياسا بغيرها من العمليات، إذ تم تنفيذها من قبل 100 عنصر من القوات الخاصة الإسرائيلية.

وبدأت العملية بإنزال ليلي من طائرات هيلوكوبتر في المركز السري التابع للنظام السوري في مصياف التابعة لريف محافظة حماة، ليلة الثامن من سبتمبر، وعلى عمق أكثر من 200 قدم تحت الأرض.

وجاء ذلك بعد سلسلة غارات جوية نفذتها إسرائيل قطعت من خلالها الطرق الواصلة للمنشأة السرية.

كما تنقل صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين أميركيين وأوروبيين وإسرائيليين أن عملية الإنزال تلت أيضا مقتل الحراس المتواجدين على مداخل ومخارج المنشأة السرية، والتي كانت تتبع اسميا للنظام السوري بينما يتم فيها تصنيع الصواريخ التابعة للحزب وإيران.

وكانت الاستخبارات الإسرائيلية تمتلك معلومات عن موقع نقاط الحراسة وتخطيط المنشأة.

وبعد تمكن عناصر القوات الخاصة الإسرائيلية من النزول من طائرات الهيلوكوبتر انقسموا إلى فرق، وتولت كل واحدة منها تدمير جزء من المنشأة بالمتفجرات.

ولسنوات، كانت إسرائيل تتعقب وتحاول تدمير المنشأة وكل من يرتبط بها.

وفي عام 2018، قُتل عزيز أسبر، أحد أهم علماء الصواريخ في سوريا، في مصياف بسيارة مفخخة زرعها على ما يبدو الموساد، بحسب "نيويورك تايمز".

وتضيف الصحيفة أن المنشأة المعروفة محليا بـ"مركز البحوث العلمية" كانت تقع على بعد حوالي 30 ميلا فقط من الحدود اللبنانية.

ولهذا السبب، كما يقول المسؤولون الإسرائيليون والأميركيون كان الحزب يصنع الأسلحة هناك بدلا من إيران.

ولأكثر من مرة خلال السنوات الماضية سلطت وسائل إعلام إسرائيلية الضوء على تلك المنشأة، من منطلق أن إيران تعمل داخلها على تطوير أسلحة وصواريخ.

وتأكدت تلك الرواية من جانب إسرائيل رسميا عام 2022، عندما اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي حينها، بيني غانتس أن "مركز البحوث العلمية في مصياف يستخدم لإنتاج صواريخ متطورة على وجه التحديد".

ووفقا لغانتس أيضا فإن "إيران استخدمت أكثر من 10 منشآت عسكرية في سوريا لإنتاج صواريخ وأسلحة متطورة لوكلائها، وأن هذه المنشآت باتت "جبهة إيرانية أخرى"، وهو ما نفته إيران سابقا، وفي أعقاب الضربة التي استهدفت مصياف، في الثامن من سبتمبر الحالي.
 
اسرائيل تشكل المنطقة من جديد من يفرح بسحل الفرس عليه ان يحسب حساب ما تخبئة الخبيثة اسرائيل بالحالتين نفتقر كعرب لمشروع يزيح الاثنين من خارطتنا الجغرافية نسير بتخبط واقصى طموحنا ان ندعوا ان يهلك الله الظالمين بالظالمين ونخرج منها مستريحين وسالمين (ما هكذا تورد الابل )
اسرائيل لن تفعل ربع ما فعله الشيعة في سوريا ومن هون بقلك لا تفكر حدا راح يقلها لا بسوريا
 
عودة
أعلى