بالعكس معظم القيادات التي قتلت هي من أصحاب الخبرة من حرب ٢٠٠٦ وشاركوا في الحرب السورية ومتمرسة وخسارتهم وبأعداد كبيرة خسارة كبيرة للحزب في قيادة الحرب القادمة المتوقعة على عكس الدول التي تعتمد على المؤسسات فخسارة رجل مهما كانت أهميته لاتؤثر بشكل مهم وخطير على عملها عكس هذه العصابات التي تعتمد على الأفراد والسرية في إدارة عملياتهملا أتوقع هذا الشباب بسيطة أهم قيادات حزب كانت أما في سوريا أو في اغتيال عماد مغذية الرجل الثاني في الحزب وبالرغم من هذا فانو الحزب وصل تطوره الواضح واصبح جيش واضح
موت القيادات داخل التنظيمات لا يغير شيى لأنو اساسا هذه التنظيمات تشتغل بطريقة مغايرة للدول ويجمعها هدف واحد
أمر آخر حماس خسرت كل قيادتها الكييرة وااريخيو ورغما عن هذا حماس دمرت الجيش الاسرائيلي واوغلت فيه
صدقني لو اشتعلت الحرب وإن شاء الله تشتعل بتشوف الأثر في إدارة المعركة من قبل الحزب