شوف طول ما لديهم الحرس الثوري فانو مقتل القادة لن يوثر لأنو الحرس الثوري سيخرح قيادة جديدة واساسا في أي حرب قادمة ستكون حرب تكنولوجيا بإمتيازبالعكس معظم القيادات التي قتلت هي من أصحاب الخبرة من حرب ٢٠٠٦ وشاركوا في الحرب السورية ومتمرسة وخسارتهم وبأعداد كبيرة خسارة كبيرة للحزب في قيادة الحرب القادمة المتوقعة على عكس الدول التي تعتمد على المؤسسات فخسارة رجل مهما كانت أهميته لاتؤثر بشكل مهم وخطير على عملها عكس هذه العصابات التي تعتمد على الأفراد والسرية في إدارة عملياتهم
صدقني لو اشتعلت الحرب وإن شاء الله تشتعل بتشوف الأثر في إدارة المعركة من قبل الحزب
حسب ماقراته أنو جنودهم الشباب الي حاربو في سوريا اكتسبو خبرة كبيرة ونقلوها للمنظمين جدد
لا اتصور أنو الكيان يقدر على حزب حسن لأنو الأخير مزود بالكثير من التكنولوجيا من درونات ومضادات أرضية جوية وصواريخ وردارات ومنظوماتو متنوعة