ايه علاقة الجزء الاول بالثانىالسيسي تحدث مع ميقاتي في مرحلة ما بعد نصر اللات.
و وزير الخارجية المصري الان في لقاء مع نظيره الايراني…
طبعا معروف ان الصهاينة لن يقبلوا بأي تهدئة طالما انه لا خسائر تحدث، كي تتوقف اسرائيل عن استهداف القادة في لبنان وايران فلابد من ضربات دقيقة داخل العمق الصهيوني، حينها فقط سنرى اسرائيل تتحدث عن التهدئة.
ها تفعلها ايران كي تنقذ ما تبقى من حزبها في لبنان ام انه خلاص تم التضحية بغرة ولبنان في مقابل ابقاء نظام الخميني وامتلاكهم النووي؟