“كلب الرئيس بايدن” .. استياء كبير من إهانة مسؤول ألماني بارز في الولايات المتحدة

[Armata]

• منذ 6 دقيقة
• 
  
• وضع إشارة مرجعية
• #1

وطن – كشفت صحيفة “فيلت” الألمانية عن استياء كبير في الأوساط الألمانية بسبب التحدث بشكل مهين عن المستشار الألماني أولاف شولتس في الولايات المتحدة ووصفه بكلب الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وكان شولتس قد سافر الخميس الماضي إلى العاصمة الأمريكية واشنطن حيث التقى بأعضاء مجلس الشيوخ والرئيس الأمريكي جو بايدن.
وعن ذلك كتبت صحيفة دير شبيغل الألمانية أن المستشار وصل إلى الولايات المتحدة في أسوأ لحظة بالنسبة لسيد البيت الأبيض.

ولفتت الصحيفة إلى أن الزيارة تمت في فترة يبدو فيها بايدن أضعف وأكثر عرضة للخطر من أي وقت مضى خلال فترة ولايته.

إهانات لاذعة للمستشار الألماني في واشنطن​

وقالت صحيفة فيلت إن بعض العاملين في الخارجية الأمريكية وجهوا إهانات لاذعة لشولتس جراء وصفه في الخفاء بأنه كلب الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وحسبما ذكرته “فيلت” فإن المستشار شولتس يعرف بين الجميع بأنه الكلب الألماني ذو القدمين الوفي لبايدن وإذا سألت كافة من في الخارجية الأمريكية عن ذلك سيجيبون بالإشارة إليه.

واستذكرت الصحيفة مقولة رائجة في الولايات المتحدة تعود للرئيس السابق هاري ترومان يقول فيها: “إذا كنت تريد صديقا في واشنطن، فاشتري لنفسك كلبا”.
ويعد شولتس من وجهة نظر الأمريكيين في الخارجية الكلب الثالث مع وجود كلبين حقيقيين من فصلية الراعي الألمانية تحت إمرة بايدن.

استياء ألماني من شولتس وبايدن​

لكن فيلت هاجمت المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الأمريكي جو بايدن مؤكدة أنهما لا يتقنان بتاتا فن الخطابة، ويتمتعان بشعبية منخفضة في بلديهما.
ويقول المسؤول في معهد هدسون للدراسات الأوروبي بيتر روف إن “شولتس يحب الاختباء خلف بايدن. وقد رأينا ذلك، على سبيل المثال، في مسألة توريد الدبابات والصواريخ بعيدة المدى (لأوكرانيا)”.

وأردف روف: “لا يفعل شولتس الكثير لتطوير الاستقلال الأوروبي في السياسة الأمنية” واصفاً اللقاء بين بايدن وشولتس في واشنطن بأنه “الحدث الأخير في حقبة الأطلسي ويمكن أن يدخل في كتب التاريخ”.
ورأت صحيفة فيلت الألمانية أنه إذا فاز ترامب في الانتخابات، فإن العلاقات بين الولايات المتحدة وأوروبا لن تعود إلى ما كانت عليه أبدا.

وطن

 

[موسى المصري]

• منذ 6 دقيقة
• 
  
• وضع إشارة مرجعية
• #1

وطن – كشفت صحيفة “فيلت” الألمانية عن استياء كبير في الأوساط الألمانية بسبب التحدث بشكل مهين عن المستشار الألماني أولاف شولتس في الولايات المتحدة ووصفه بكلب الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وكان شولتس قد سافر الخميس الماضي إلى العاصمة الأمريكية واشنطن حيث التقى بأعضاء مجلس الشيوخ والرئيس الأمريكي جو بايدن.
وعن ذلك كتبت صحيفة دير شبيغل الألمانية أن المستشار وصل إلى الولايات المتحدة في أسوأ لحظة بالنسبة لسيد البيت الأبيض.

ولفتت الصحيفة إلى أن الزيارة تمت في فترة يبدو فيها بايدن أضعف وأكثر عرضة للخطر من أي وقت مضى خلال فترة ولايته.

إهانات لاذعة للمستشار الألماني في واشنطن​

وقالت صحيفة فيلت إن بعض العاملين في الخارجية الأمريكية وجهوا إهانات لاذعة لشولتس جراء وصفه في الخفاء بأنه كلب الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وحسبما ذكرته “فيلت” فإن المستشار شولتس يعرف بين الجميع بأنه الكلب الألماني ذو القدمين الوفي لبايدن وإذا سألت كافة من في الخارجية الأمريكية عن ذلك سيجيبون بالإشارة إليه.

واستذكرت الصحيفة مقولة رائجة في الولايات المتحدة تعود للرئيس السابق هاري ترومان يقول فيها: “إذا كنت تريد صديقا في واشنطن، فاشتري لنفسك كلبا”.
ويعد شولتس من وجهة نظر الأمريكيين في الخارجية الكلب الثالث مع وجود كلبين حقيقيين من فصلية الراعي الألمانية تحت إمرة بايدن.

استياء ألماني من شولتس وبايدن​

لكن فيلت هاجمت المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الأمريكي جو بايدن مؤكدة أنهما لا يتقنان بتاتا فن الخطابة، ويتمتعان بشعبية منخفضة في بلديهما.
ويقول المسؤول في معهد هدسون للدراسات الأوروبي بيتر روف إن “شولتس يحب الاختباء خلف بايدن. وقد رأينا ذلك، على سبيل المثال، في مسألة توريد الدبابات والصواريخ بعيدة المدى (لأوكرانيا)”.

وأردف روف: “لا يفعل شولتس الكثير لتطوير الاستقلال الأوروبي في السياسة الأمنية” واصفاً اللقاء بين بايدن وشولتس في واشنطن بأنه “الحدث الأخير في حقبة الأطلسي ويمكن أن يدخل في كتب التاريخ”.
ورأت صحيفة فيلت الألمانية أنه إذا فاز ترامب في الانتخابات، فإن العلاقات بين الولايات المتحدة وأوروبا لن تعود إلى ما كانت عليه أبدا.
وطن

اهانه كبيره اد القرعه بتاعته

 

[محموس]

الالمان بغيضيين
عاملين فيها بتوع الانسانية وهم منبطحين لليهود المجرمين

 

[آل قطبي الحسني]

يبدو ان الالمان فقدو استقلالهم معا المستشار هذا

 

[أبو يزيد]

يبدو ان الالمان فقدو استقلالهم معا المستشار هذا

احس فعلا انهم فاقدين السيادة او عملاء ! مثل الحكومة الشيعية العراقية! او ان المانيا نفسها لسى تحت الاحتلال