المملكة العربية السعودية
تعزز قدراتها الدفاعية من خلال صفقة محتملة للطائرات بدون طيار مع شركة ليوناردو الإيطالية
في خطوة مهمة لتعزيز المشهد التكنولوجي الدفاعي، تشارك الشركة السعودية للصناعات العسكرية السعودية SAMI في مناقشات استراتيجية مع شركة ليوناردو، وهي شركة مقاولات دفاعية إيطالية رائدة. تركز هذه المحادثات على النقل المحتمل للتكنولوجيا (TOT) واتفاقيات الترخيص التي يمكن أن تسمح للمملكة العربية السعودية بإنتاج طائرات بدون طيار عالية التقنية من ليوناردو.
وفي حين أن تفاصيل نماذج الطائرات بدون طيار قيد النظر لا تزال سرية، فإن اهتمام المملكة العربية السعودية يكمن بوضوح في زيادة عمليات المراقبة والاستطلاع والقتال من خلال الحصول على تكنولوجيا الطائرات بدون طيار المتقدمة. ومن شأن اتفاقيات تدريب المدربين المطروحة على الطاولة أن تمهد الطريق لتطوير أنظمة الطائرات بدون طيار هذه داخل البلاد، مما يمكن المملكة العربية السعودية من أن تصبح أكثر اكتفاء ذاتيا في قطاعها الدفاعي.
تشير المفاوضات الجارية إلى التزام الطرفين بتوسيع تعاونهما في تقنيات الدفاع. ومع ذلك، لم يتم الكشف بعد عن التفاصيل المتعلقة بتقدم المحادثات أو الأطر الزمنية للاتفاقات المحتملة.
تعكس هذه المبادرة رؤية أوسع داخل المملكة العربية السعودية لتوطين التصنيع الدفاعي وتنويع اقتصادها كجزء من برنامج رؤية 2030. من خلال تأمين نقل التكنولوجيا وحقوق الترخيص للمعدات العسكرية المتطورة مثل الطائرات بدون طيار، يمكن للمملكة العربية السعودية أن تقفز إلى الأمام في قدراتها الدفاعية، مما يضمن قدرتها على حماية مصالحها في بيئة أمنية عالمية متزايدة التعقيد.
وفي حين أن تفاصيل نماذج الطائرات بدون طيار قيد النظر لا تزال سرية، فإن اهتمام المملكة العربية السعودية يكمن بوضوح في زيادة عمليات المراقبة والاستطلاع والقتال من خلال الحصول على تكنولوجيا الطائرات بدون طيار المتقدمة. ومن شأن اتفاقيات تدريب المدربين المطروحة على الطاولة أن تمهد الطريق لتطوير أنظمة الطائرات بدون طيار هذه داخل البلاد، مما يمكن المملكة العربية السعودية من أن تصبح أكثر اكتفاء ذاتيا في قطاعها الدفاعي.
تشير المفاوضات الجارية إلى التزام الطرفين بتوسيع تعاونهما في تقنيات الدفاع. ومع ذلك، لم يتم الكشف بعد عن التفاصيل المتعلقة بتقدم المحادثات أو الأطر الزمنية للاتفاقات المحتملة.
تعكس هذه المبادرة رؤية أوسع داخل المملكة العربية السعودية لتوطين التصنيع الدفاعي وتنويع اقتصادها كجزء من برنامج رؤية 2030. من خلال تأمين نقل التكنولوجيا وحقوق الترخيص للمعدات العسكرية المتطورة مثل الطائرات بدون طيار، يمكن للمملكة العربية السعودية أن تقفز إلى الأمام في قدراتها الدفاعية، مما يضمن قدرتها على حماية مصالحها في بيئة أمنية عالمية متزايدة التعقيد.
@Saudi silent @هيرون @القائد شان كونغ الحكيم @حميد707
مصدر نشر الخبر
التعديل الأخير: