الآن ضربه مرتقبة ضد مواقع الحوثيين

الله يستر المنطقه لاتتحمل حربا
والحوثي بيجيب العيد
ايران في مكانها سالمه وابناء اليمن
والعراق ولينان وسوريا وفلسطين حطبا لها
 
اتحدى ان تكون هناك اي ضربة لايران وحلفائها

كذب في كذب ولا ننسى ضربة اوباما لبشار

عام 2013 عندما كذب وبالنهاية تراجع

مما اغضب السعوديه حينها

ايران اكثر من حليف لامريكا
 
1705014783996.jpg
 
ان حصلت الضربة ...فالاعين ستتججه ايضا صوب بورصة اسعار النفط...
 
لو تمت الضربه على المملكه والشرعيه تغيير ورقة الاتفاق وتعديل بنود كثيره على الحوثي التنازل عن الكثيى
 
عودة
أعلى