رد: الجيش الموريطاني
أولا : البنية و التكوين :
1- عدد الجيش الموريتاني :15870 شخصا ( حسب إحصائيات رسمية أمريكية سنة 2007 ) بالإضافة إلى حوالي 5000 ( من الميليشيات paramilitaries "شبه العسكرية" )
2- يوجد ضمن الحيش كتيبتان للجمّالة
3- يوجد ضمنه –كذلك وحدة دبابات مقاتلة
4- و يوجد فيه فيلق للمدرعات
5- يوجد فيه 8 فيالق من مشاة البر .
6- يوجد فيه كذلك 7 وحدات من الجيش البري ذات محركات ( هذه ترجمة لكلمة seven motorized infantry battalions )
7- يضم "كوماندوز" واحد شبه مدرع.
8- يوجد فيه 3 فيالق كتائب للمدفعية
9- يوجد فيه 4 بطاريات دفاع جوي
10- توجد ضمنه كتيبة واحدة ل"الهندسة العسكرية"
11- توجد منه –كذلك- كتيبة واحدة للحرس
12- - تضم البحرية 620 شخصا فقط ,بالإضافة إلى 10 أفراد من قوات "خفر السواحل" فقط , و لها قاعدتان في انواكشوط و انواذيبو .
13- تضم القوات الجوية 250 شخصا , وتمتلك طائرتين من نوع : FTB-337 , و 15 طيارة من نوع مختلف , و 4 طائرات تدريب عسكري من نوع : SF-260E
14- أما القوات "شبه العسكرية" ( الميليشيات paramilitaries ) فيبلغ عددها حوالي 5000 مقسمة على النحو التالي :
14-أ : الدرك :و يبلغ عدد أفراده 3000 شخص
14-ب: الحرس الوطني و عدد افراده : 2000 شخص
ثانيا : الإنفاق العسكري في موريتانيا :
غالبا ما يتم التكتم على الميزانيات العسكرية و الأمنية للدولة , و كذلك فإن الدارسين يتعاطون مع الأرقام الرسمية المعلنة على أنها "أقل القليل إن لم تكن من التضليل" و لكن –و حسب هذه الأرقام المتوفرة , فإن الإنفاق العسكري في موريتانيا بلغ سنة 2001 (37.1 مليون دولار ) و هي نسبة تعادل: 3.7 % من الناتج الإجمالي المحلي لسنة 2003 .
ثالثا : التقسيم الإداري و الوظيفي :
يتبع الجيش لقيادة الأركان المسلحة و يقودها قائد عام للقوات المسلحة يتبع للقائد "الأعلي للقوات المسلحة" الذي هو رئيس الجمهورية و لكل الوحدات و الأقسام الأخرى ( الدرك و الحرس و الجوية وا لبحرية ) قائد للأركان , و غالبا ما يتم تقسيم الإدارات إلى مكاتب bureaux و يتبعها رقم : مثلا : المكتب رقم 2 ( التدريب و التكوين , و غالبا ما يشار إليه باسم : B2 ) و المكتب الرابع B4 المتعلق بالشؤون الإدارية والمالية ....
الجيش الموريتانى يتوزع إداريا فى
12 منطقة عسكرية فى الوطن إضافة إلى القوة الخاصة قرب انواكشوط ويقدر العدد الإجمالى لمنتسبيه 71 ألف فرد وتعد القوة البحرية والجوية فى طور التشكل أما القوة البرية فهى الأكثر والأحسن تسليحا،ويمكن اعتبار حوالى 40ألف منهم احتياط.
بالنسبة للصرف على الجيش فلا يتعدى الرواتب وصيانة المعدات إذأن أغلب المعدات والأسلحة أتت هدية من دول صديقة
- أغلب الدبابات والمدفعية الثقيلة والصواريخ قصيرة المدى والمضادة للدروع هدية من صدام حسين 1989 أزمة السنغال
وهناك هدايا فرنسية لناقلات جنود ومدفعية ميدان ورشاشات ثقيلة 106 و105 وألغام وذخيرة
وهناك مساهمة ايطالية واسبانية وألمانية محدودة
منقول