Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رغم شعبية ترامب لكن الدولة العميقة لها كلمة عندما ترى كبرى الشركات الأمريكية تدعمها أظن راح تحقق المفاجأةكامالا هاريس ستفوز لأن الدولة العميقة ضد ترامب و لن يسمحوا له بالفوز بأي طريقة
أكيد أستغرب الذي يدعم طرف ما الإنتخابات الأمريكية أصلا مجرد واجهة الرئيس الأمريكي يتم تعيينهكلهم في خدمة الدولة العميقة. كلهم حثالة و عديمي المبدأ و منحلين اخلاقيا.
السبب اللي خلى الدولة العميقة منحلين هو أنهم ما يتأثروا كثير بالقرارات الكبيرة اللي تتخذها الدولة أو المجتمع، بل بالعكس، في كثير من الأحيان يستفيدوا منها. مثلاً، في موضوع نشر التحول الجنسي، أكبر الممولين لها هم نفسهم اللي يملكون شركات الأدوية الي تصنع ادويتها. ذول الشركات تستفيد لأن المتحولين جنسياً يحتاجوا علاجات وأدوية مستمرة عشان يحافظوا على تحولهم، وهكذا، الشركات تضمن مكاسب مستمرة عن طريق بيع الأدوية لهم وتجني الأرباح.كلهم في خدمة الدولة العميقة. كلهم حثالة و عديمي المبدأ و منحلين اخلاقيا.
السبب اللي خلى الدولة العميقة منحلين هو أنهم ما يتأثروا كثير بالقرارات الكبيرة اللي تتخذها الدولة أو المجتمع، بل بالعكس، في كثير من الأحيان يستفيدوا منها. مثلاً، في موضوع نشر التحول الجنسي، أكبر الممولين لها هم نفسهم اللي يملكون شركات الأدوية الي تصنع ادويتها. ذول الشركات تستفيد لأن المتحولين جنسياً يحتاجوا علاجات وأدوية مستمرة عشان يحافظوا على تحولهم، وهكذا، الشركات تضمن مكاسب مستمرة عن طريق بيع الأدوية لهم وتجني الأرباح.
يعني الموضوع يتحول إلى منفعة اقتصادية للبعض، بينما الناس العاديين قد يتأثروا سلبياً بسبب التغييرات الاجتماعية، الدولة العميقة تظل تستفيد من هذا التحول لأنها تستغلّه كفرصة تجارية.
زائد أنهم معولمين، يعني لو صارت أي مشكلة كبيرة أو أزمة في البلد، بكل بساطة راح يهربوا هم وأموالهم إلى مكان آمن. في الأخير، لا يتحملوا نفس النتائج اللي يتحملها عامة الناس، ويظلوا محميين لأن مصالحهم موجودة في أماكن ثانية بعيد عن أي أضرار.