الآن الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 ( متابعة مستمرة )

من تتوقع سيفوز بالإنتخابات الأمريكية

  • دونالد ترامب

    الأصوات: 85 57.0%
  • كامالا هاريس

    الأصوات: 43 28.9%
  • محايد

    الأصوات: 21 14.1%

  • مجموع المصوتين
    149
  • سيتم إغلاق هذا الاستطلاع: .
راح نضحك كثير خلال 4 سنين اذا فازت .. جميع رؤساء الوزراء من النساء في اوربا والعالم فيهم رزانة وثقل ... اما هاريس خبلة مافيها ثقل ابد
شوفوا الفرق بينها وبين ميركل مثلا وقبلها تاتشر والايطالية ميلوني ورئيسة وزراء بريطانيا السابقة تيريزا ماي .

 
كامالا هاريس ستفوز لأن الدولة العميقة ضد ترامب و لن يسمحوا له بالفوز بأي طريقة
 



٢٠٢٤١١٠٥_١٣٠٧٣٧.jpg
 
ترامب يقود هاريس الآن, كل الولايات المتأرجحة للفوز برائسة الولايات المتحدة تصوت له, الانتخابات الرئاسية 🇺🇸

 
كامالا هاريس ستفوز لأن الدولة العميقة ضد ترامب و لن يسمحوا له بالفوز بأي طريقة
رغم شعبية ترامب لكن الدولة العميقة لها كلمة عندما ترى كبرى الشركات الأمريكية تدعمها أظن راح تحقق المفاجأة
 
رغم شعبية ترامب لكن الدولة العميقة لها كلمة عندما ترى كبرى الشركات الأمريكية تدعمها أظن راح تحقق المفاجأة
كلهم في خدمة الدولة العميقة. كلهم حثالة و عديمي المبدأ و منحلين اخلاقيا.
 
كلهم في خدمة الدولة العميقة. كلهم حثالة و عديمي المبدأ و منحلين اخلاقيا.
أكيد أستغرب الذي يدعم طرف ما الإنتخابات الأمريكية أصلا مجرد واجهة الرئيس الأمريكي يتم تعيينه
 
كلهم في خدمة الدولة العميقة. كلهم حثالة و عديمي المبدأ و منحلين اخلاقيا.
السبب اللي خلى الدولة العميقة منحلين هو أنهم ما يتأثروا كثير بالقرارات الكبيرة اللي تتخذها الدولة أو المجتمع، بل بالعكس، في كثير من الأحيان يستفيدوا منها. مثلاً، في موضوع نشر التحول الجنسي، أكبر الممولين لها هم نفسهم اللي يملكون شركات الأدوية الي تصنع ادويتها. ذول الشركات تستفيد لأن المتحولين جنسياً يحتاجوا علاجات وأدوية مستمرة عشان يحافظوا على تحولهم، وهكذا، الشركات تضمن مكاسب مستمرة عن طريق بيع الأدوية لهم وتجني الأرباح.

يعني الموضوع يتحول إلى منفعة اقتصادية للبعض، بينما الناس العاديين قد يتأثروا سلبياً بسبب التغييرات الاجتماعية، الدولة العميقة تظل تستفيد من هذا التحول لأنها تستغلّه كفرصة تجارية.

زائد أنهم معولمين، يعني لو صارت أي مشكلة كبيرة أو أزمة في البلد، بكل بساطة راح يهربوا هم وأموالهم إلى مكان آمن. في الأخير، لا يتحملوا نفس النتائج اللي يتحملها عامة الناس، ويظلوا محميين لأن مصالحهم موجودة في أماكن ثانية بعيد عن أي أضرار.
 
السبب اللي خلى الدولة العميقة منحلين هو أنهم ما يتأثروا كثير بالقرارات الكبيرة اللي تتخذها الدولة أو المجتمع، بل بالعكس، في كثير من الأحيان يستفيدوا منها. مثلاً، في موضوع نشر التحول الجنسي، أكبر الممولين لها هم نفسهم اللي يملكون شركات الأدوية الي تصنع ادويتها. ذول الشركات تستفيد لأن المتحولين جنسياً يحتاجوا علاجات وأدوية مستمرة عشان يحافظوا على تحولهم، وهكذا، الشركات تضمن مكاسب مستمرة عن طريق بيع الأدوية لهم وتجني الأرباح.

يعني الموضوع يتحول إلى منفعة اقتصادية للبعض، بينما الناس العاديين قد يتأثروا سلبياً بسبب التغييرات الاجتماعية، الدولة العميقة تظل تستفيد من هذا التحول لأنها تستغلّه كفرصة تجارية.

زائد أنهم معولمين، يعني لو صارت أي مشكلة كبيرة أو أزمة في البلد، بكل بساطة راح يهربوا هم وأموالهم إلى مكان آمن. في الأخير، لا يتحملوا نفس النتائج اللي يتحملها عامة الناس، ويظلوا محميين لأن مصالحهم موجودة في أماكن ثانية بعيد عن أي أضرار.

هذه من عيوب الديمقراطية

المفروض ان الشخص يخاف من الشعب ويعمل لمصلحته

لكن الواقع انه يخاف الشركات والمتنفذين الذين يمولون حملته ويملكون الإعلام فيضطر للعمل لمصلحتهم
 
عودة
أعلى