الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 ( متابعة مستمرة )

من تتوقع سيفوز بالإنتخابات الأمريكية

  • دونالد ترامب

    الأصوات: 85 57.0%
  • كامالا هاريس

    الأصوات: 43 28.9%
  • محايد

    الأصوات: 21 14.1%

  • مجموع المصوتين
    149
  • الاستطلاع مغلق .
IMG_8861.jpeg
🤣🤣🤣اللحين عرفت ليه كثير نساء يكرهون ترامب
 
الذي يريد معرفة خريطة التصويت الفعلية فعليه ان يرى الخريطة الانتخابية وفقا للمقاطعات.

وفقا لخرائط المقاطعات الانتخابية فترامب مكتسح جميع الولايات بلا استنثاء بعدد المقاطعات.

بينما هاريس المقاطعات الانتخابية التي سجلت بها اغلبية محدودة جدا مثل مقاطعات الساحل الغربي لولاية كاليفورنيا بينما مقاطعات كاليفورنيا الباقية انتصر بها ترامب.

مقاطعة دالاس للاسف سجلت اغلبية بها هاريس
 
الجلطة لاوباما البومة ليس فوز ترامب .
انما الاكتساح لمقاعد مجلس النواب ومجلس الشيوخ

كل المفاتيح بسلة المهملات اما ترامب الان امتلك الماستر كي
كلامك صحيح
الان ترامب اقوى من الفترة الرئاسية السابقة بسبب الاغلبية بالنواب والشيوخ والمحكمة العليا.

لا شيء يستطيع ايقاف ترامب الان، حتى الاغتيالات فشلت
 
شكلك كنت نايم
ههههههههههههههههههههه
انت صاحي تبية يترك البتلو ومكاسبة ويروح زينا يتفرج على التلفزيون او الفيزبوك
 
طردنا السفير الأمريكي من أجل مصالحنا مع الصين .
جاء ترامب ٢٠١٦ وعلاقتنا قوية مع الصين ورحل ترامب ٢٠٢٠ وعلاقتنا أقوى مع الصين ...
السعودية خارج نمط علاقات أشباه الدول ولا يملى عليها كيف تنسج مصالحها مع دول العالم ....

هذه حقائق مش هري اخي العزيز .
 
ضربة للشذوذ في العالم ولجمعيات قوس قزح التي لن تجد موارد سهلة كما في السابق. احسن شيء يقوم به ترامب الان ايقاع قنوات مثل CNN وغيرها في أزمة مالية و العمل على شرائها من ايلون ماسك وغيره . ثم العمل على افلاس لوبيات الشذوذ حول العالم والذين تدخلوا في كل شيء حتى خطب الجمعة لم تسلم من اجنداتهم القذرة. أنا مع ترامب حتى لو اعلن علينا حرب إبادة المهم ان يعلنها برجولة على الاقل عندما تقاتل رجلا تموت بشرف او تنتصر بشرف . وعندما تقاتل شاذا يستعمل معك اساليب قذرة, فسالمه لواط وحربه دعوة للاغتصاب.
 
672b5d5c4c59b71f893f5f63.jpg

أصدرت وزارة الخارجية الروسية بيانا حول نتائج الانتخابات الأمريكية عقب فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية، ذكرت فيه أن شروط موسكو لم تتغير ومعروفة لواشنطن.

من المؤكد أن فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، والذي يعود إلى البيت الأبيض بعد غياب دام أربع سنوات، يعكس استياء المواطنين الأمريكيين من نتائج إدارة بايدن والبرنامج الانتخابي للحزب الديمقراطي، والذي اقترحته مرشحة الحزب في شخص نائبة الرئيس كامالا هاريس على عجل بدلا من رئيس الدولة الحالي.
وعلى الرغم من الحملة الدعائية القوية التي شنها الديمقراطيون ضد دونالد ترامب، باستخدام الموارد الإدارية ودعم وسائل الإعلام الليبرالية، إلا أن المرشح الجمهوري، الذي يحمل على كتفيه تجربة رئاسته الأولى، اعتمد على قضايا الاقتصاد والهجرة غير الشرعية التي تهم الناخبين حقا، بعكس المسار العالمي للبيت الأبيض. وفي ظل هذه الظروف، لم تنجح العيوب المزمنة في "الديمقراطية" الأمريكية، بما فيها تلك العيوب التي عفا عليها الزمن ولا تتسق مع المعايير الحديثة للانتخابات المباشرة والنزيهة والشفافة، في مساعدة المجموعة الحاكمة في تجنب هزيمة كامالا هاريس.

إلا أن ذلك، وبرغم كل هذا، لا يغيّر من حقيقة الانقسام المجتمعي العميق في الولايات المتحدة، حيث ينقسم جمهور الناخبين بالتساوي تقريبا. في الواقع، نحن نتحدث عن مواجهة بين الولايات الديمقراطية ونظيرتها الجمهورية، فضلا عن المواجهة بين أنصار القيم "التقدمية" والتقليدية. ومن المتوقع أن تؤدي عودة دونالد ترامب إلى زيادة التوتر الداخلي ومرارة المعسكرات المعارضة.

ولا أوهام لدينا بشأن الرئيس الأمريكي المنتخب، والمعروف في روسيا، والتركيبة الجديدة للكونغرس، حيث أصبحت اليد العليا للجمهوريين، بحسب المعطيات الأولية، حيث تتمسك النخبة السياسية الحاكمة في الولايات المتحدة، بغض النظر عن انتماءاتها الحزبية، بالمواقف المناهضة لروسيا، وخط ما يسمى بـ "احتواء موسكو"، وهو خط لا يخضع لتقلبات المعايير السياسية الداخلية في الولايات المتحدة، سواء كان الحديث يدور حول "أمريكا أولا"، كما يفسرها دونالد ترامب وأنصاره، أو عن "النظام العالمي القائم على القواعد" الذي يتشبث به الديمقراطيون.

وستعمل روسيا مع الإدارة الجديدة عندما "تستلم" مهامها في البيت الأبيض، للدفاع بقوة عن المصالح الوطنية الروسية والتركيز على تحقيق جميع أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة. شروطنا لم تتغير ومعروفة في واشنطن.

المصدر : RT
 
عودة
أعلى