شركة IAI ستزود المغرب بأقمار صناعية للتجسس

فرنسا هي من صنعت جميع مشاكلنا في المنطقة . لا يجب ان ننسى انها اقتطعت جزءا كبيرا من اراضينا لصالح كيان وهمي . وانها مازلت تعمل بخبث لتقسيم المغرب.. يجب تسريع القطع معها تدريجيا وفي كل المجالات وان لا تعود العلاقات الا بشرط واضح تسليمنا جميع وثائق الصحراء الشرقية والمعادات.. والاعتراف بدورها التاريخي في تقليص جغرافيا المغرب والكف عن سياسة النفاق. المشكل ليس ماكرون حتى لو جاء رئيس مثل جاك شيراك فلا يجب ان لا نرضى بالكلام الفارغ من هذه الدولة المسمومة.
 
يجب العمل علي نقل تقنية تصنيع هذه الاقمار هي وايضا اقمار الاتصالات فهي مهمة للتفوق الاستخباراتي سبق و سمعت الوزير العلمي قال سننتج هذه الاقمار في المغرب
 
صحيفة "Israeldefense" في مقال نشرته شهر يناير بعنوان "المغرب يخطط لتوسيع قدراته في الفضاء" :

في الآونة الأخيرة ، صادفت مصادرنا بعض المعلومات التي تشير إلى أن المغرب قرر إطلاق أقمار صناعية إضافية للمراقبة في الفضاء وتحقيقًا لهذه الغاية، فقد اتخذ قرارًا بشأن عدد محدود من الشركات ذات الصلة، والتي ستقدم مقترحاتها.


والآن يبدو بأن المغرب قد حسم في إختياره وقرر التوجه نحو شراء الأقمار التي تنتجها شركة IAI
 

المغرب يُوقع مع إسرائيل صفقة إنجاز قمر صناعي للتجسس.. وفرنسا تأمل في أن تتراجع الرباط بعد أن خسرت شركاتها الصفقة​



الصحيفة – حمزة المتيوي
الثلاثاء 5 دجنبر 2023 - 14:11


تأمل باريس أن تتدارك إحدى خساراتها الكبرى إبان الأزمة الدبلوماسية غير المسبوقة مع الرباط، والمتمثلة في خسارة مجال صناعات الفضاء لصالح الشركات الإسرائيلية، التي كُلفت إحداها بإنجاز قمر صناعي يُستخدم في أغراض المراقبة لصالح المملكة، إذ تسعى للاستفادة من تحسن العلاقات المغربية الفرنسية في مقابل تأزم نظيرتها المغربية الإسرائيلية.
ويعمل المغرب على إطلاق قمر صناعي جديد، بعد أن أرسل إلى الفضاء القمرين الصناعيين محمد السادس "أ" و"ب" في 2017 و2018 تواليا، واللذان تولت صناعتهما بشكل مشترك "تاليس" الفرنسية و"إيرباص" الأوروبية التي يوجد مقرها أيضا في فرنسا، لكن في ظل الأزمة المتفاقمة مع باريس وجهت الرباط بوصلتها إلى إسرائيل.

وقالت صحيفة La Tribune الفرنسية إن الاتفاق المغربي كان قبل 7 أكتوبر 2023، تاريخ عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حركة "حماس"، وبشكل أدق في نهاية الصيف الماضي، حيث اختار المغرب مجموعة إسرائيلية من أجل صناعة قمر "للتجسس"، مرجحة أن يكون الأمر يتعلق بشركة الصناعات الجوية الإسرائيلية IAI، بغرض تعويض القمر الصناعي "محمد السادس - أ".
ووفق المصدر نفسه فإن "تاليس" و"إيرباص" خسرتا سباق تصنيع القمر الصناعي الجديد، ولم تكن السلطات المغربية ترغب حتى في استقبال ممثلي المديرية العامة للتسليح الباريسية التي أراد تقديم العرض الفرنسي، موردا أن هذا "الفشل" ليس مفاجئا نظرا للعلاقات الفاترة بين البلدين في ذلك الوقت، على عكس ما هو عليه الأمر حاليا.

وتعول باريس على تغير الظروف حاليا، إذ أورد التقرير أن باريس "قدمت ضمانات للمغرب بشأن بعض المواضيع الرئيسية، وخصوصا في ما يتعلق بالقيود التي كانت مفروضة على التأشيرات المسلمة للمغاربة"، بالإضافة إلى تمكن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من التحدث مع الملك محمد السادس هاتفيا، بالتزامن مع الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.
كل ذلك أعاد الأمل إلى الشركتين الفرنسيتين اللتان تأملان في توقيع عقد مع المغرب مثلما كان عليه الحال سنة 2013 حين ظفرتا بتصنيع القمرين الصناعيين محمد السادس "أ" و"ب" مقابل أكثر من 500 مليون أورو، وفق La Tribune، التي أوضحت أن نجاح مساعيهما يقف على قدرة الرئيس ماكرون في الحفاظ على علاقات جدية مع المغرب، لأن الاتفاق السابق أتى في ظل العلاقات الجيدة بين الرئيس فرانسوا هولاند والملك محمد السادس.
ووفق ما أعلن عنه المغرب رسميا، فإن القمر الصناعي "محمد السادس- أ" المثبت على ثلاثة محاور، والذي قدرت كتلته عند الإقلاع بـ 1,1 طنا، يُمَكن من القيام بأنشطة متعددة تشمل الخرائطية والمسح الطوبوغرافي، وتهيئة التراب، وتتبع الأنشطة الفلاحية، وتدبير والوقاية من الكوارث الطبيعية، وتتبع التطورات البيئية والتصحر، فضلا عن مراقبة الحدود والساحل، ويمنح هذا الجهاز الموضوع على ارتفاع يقارب 700 كلم فوق الأرض، تطبيقات في مجال مراقبة البيئة، وتوقع والتحكم في حرائق الغابات، وتدبير الموارد الغابوية والتنقيب عن المياه.
أما القمر الصناعي "محمد السادس – ب"، الذي أطلق بعده بسنة، والذي توجد معلومات أقل بخصوص مهامه، فمن بين وظائفه المعلنة المسح الطبوغرافي ووضع الخرائط، وإحصاء الأراضي الفلاحية، وتحديد المياه السطحية وكميات المياه في البحيرات والسدود وتتبع حالة تآكل الشواطئ، ومراقبة المنشآت الفنية والطرق وتحديد وسائل النقل، إلى جانب وضع الخرائط الجيولوجية للمناجم وخرائط الغابات، تتبع تطور المناطق الحضرية وشبه الحضرية ومراقبة السكن غير اللائق ومخططات التهيئة ووضع خرائط لاستغلال الأرض ورصد التصحر، وتقديم المساعدات في حالة حدوث الكوارث الطبيعية كالحرائق والزلازل والفيضانات.
 
كل دوله حره بس علي الاقل كنتم اجلوا التوقيع حتي انتهاء الحرب
الامور العسكرية الحساسة لا تقبل الانتظار واذا تعثرت الصفقة مع هذه الدولة او تلك هنالك بدائل كثر .
 
يجب العمل علي نقل تقنية تصنيع هذه الاقمار هي وايضا اقمار الاتصالات فهي مهمة للتفوق الاستخباراتي سبق و سمعت الوزير العلمي قال سننتج هذه الاقمار في المغرب
وهو ما تم الاتفاق عليه مع IAI . عكس الفرنسسين الذين يرفضون نقل التكنولوجيا
 
في نظري، يلزم المغرب أن يفتح تخصصا دراسيا في الجامعات المغربية للابتكار وصناعات الفضاء. هذا الأمر ضروري جدا، في حال نقل جزئي للتقنية أو للهندسة العكسية.
وألا يكون هذا التخصص هامشيا أو مكملا لتخصص آخر. بمعنى آخر، يجب أن تكون السنوات الثلاث أو أكثر من الدراسة له فقط.​
 
كفاش سيحل محل القمر الصناعي محمد السادس
القمر الاصطناعي ذو العلو المنخفض عمره التشغيلي 5 سنوات فقط وقبل انتهاء العمر الشغيلي لا بد من طلب قمر اصطناعي جديد ليحل محل القديم.
الاقمار الاصطناعية لا تدوم للابد
العمر الافتراضي للاقمار الاصطناعية في المدار المنخفض على علو 500 \ 700 كلم هو 5 سنوات
العمر الافتراضي للاقمار الاصطناعية في المدار المتزامن على علو 36 الف كلم هو 25 سنة
 
التعديل الأخير:
القمر الاصطناعي ذو العلو المنخفض عمره التشغيلي 5 سنوات فقط وقبل انتهاء العمر الشغيلي لا بد من طلب قمر اصطناعي جديد ليحل محل القديم.
الاقمار الاصطناعية لا تدوم للابد
العمر الافتراضي للاقمار الاصطناعية في المدار المنخفض على علو 500 \ 700 كلم هو 5 سنوات
العمر الافتراضي للاقمار الاصطناعية في المدار المتزامن على علو 36 الف كلم هو 25 سنة
500 مليون أورو في 5 سنوات مكلف!!!
 
كل دوله حره بس علي الاقل كنتم اجلوا التوقيع حتي انتهاء الحرب
يبدو انك تعلق دون قراة الخبر ...
الاتفاقية كانت قبل 7 أكتوبر اضافة ان اغلب الدول بما فيها بلدك توقع اتفاقيات تسليح مع امريكا وفرنسا وهم يدعمون اسرائيل بالسلاح والمال وربما الجنود ...
 
القمر الاصطناعي ذو العلو المنخفض عمره التشغيلي 5 سنوات فقط وقبل انتهاء العمر الشغيلي لا بد من طلب قمر اصطناعي جديد ليحل محل القديم.
الاقمار الاصطناعية لا تدوم للابد
العمر الافتراضي للاقمار الاصطناعية في المدار المنخفض على علو 500 \ 700 كلم هو 5 سنوات
العمر الافتراضي للاقمار الاصطناعية في المدار المتزامن على علو 36 الف كلم هو 25 سنة
ضمان التشغيل 5 سنوات لكن يستطيع العمل حتى عشر سنوات او اكثر وذلك متزامن مع الفترة التي سيستغرقها بناء و اطلاق القمر الجديد بين 3 و 4 سنوات زائد الست سنوات عمر القمر محمد السادس A من 2017
 
ضمان التشغيل 5 سنوات لكن يستطيع العمل حتى عشر سنوات او اكثر وذلك متزامن مع الفترة التي سيستغرقها بناء و اطلاق القمر الجديد بين 3 و 4 سنوات زائد الست سنوات عمر القمر محمد السادس A من 2017
الذي يلعب دورا في عمر القمر الاصطناعي ذو المدار المنخفض هما عاملان اثنان . كمية الوقود الصاروخي المتبقي والمستعمل لتصحيح علو وموقع القمر + قوة جاذبية الارض
 
عودة
أعلى