شركة IAI ستزود المغرب بأقمار صناعية للتجسس

إنضم
21 يناير 2021
المشاركات
1,251
التفاعل
4,651 61 0
الدولة
Morocco
إختار المغرب مجموعة إسرائيلية في نهاية الصيف - يفترض أنها شركة صناعات الفضاء الإسرائيلية (IAI) - لتزويده بقمر مراقبة جديد، والذي ينبغي أن يحل محل قمر محمد السادس A، الذي تم إطلاقه في عام 2017 وصنعه الثنائي الفرنسي Airbus Defense & Space وThales Alenia Space (TAS).

وخسرت المجموعتان الفرنسيتان اللتان شاركتا في هذه المناقصة.
ولم ترغب الرباط حتى في استقبال المديرية العامة للتسليح (DGA)، التي أرادت الضغط لصالح عروض المجموعات الفرنسية.

وهذا الفشل ليس مفاجئاً نظراً للعلاقات الفرنسية المغربية الفاترة في ذلك الوقت. لكن الأمر لم يعد كذلك اليوم، حيث قدمت باريس مؤخرًا ضمانات للمغرب بشأن بعض القضايا الرئيسية، لا سيما فيما يتعلق بالقيود المفروضة على تأشيرات الدخول للمغاربة. كما تمكن إيمانويل ماكرون من التحدث عبر الهاتف عدة مرات مع الملك محمد السادس. إلا أن هذا الأمر يبدو بأنه قد فقد بشكل نهائي بالنسبة للمجموعتين الفرنسيتين اللتين كان بإمكانهما أن تأملا في العودة إلى السباق بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.



 
التعديل الأخير:
فرنسا الخبيثة تسرب الخبر في هذا الوقت اعتقادا منها ان الامر سيسبب احراجا للمغرب و يغير اختياره للشركات الفرنسية :ROFLMAO:
 
مازلت اعتقد انه سيكون مخصص لمراقبة التغيرات المناخيه و التصحر
 
الضربة القاضية التي ستكون موجعة للقزم ماكرون هي عند التوجه للمقاتلة ثنائية المحرك أتمنى عندها استبعاد الرفال مبكرا كما العادة عندها فقط سيرى حجم الخسائر والابتزاز الإعلامي الذي قاده لسنتين ضد المملكة يدفع ثمنه بخسارة العديد من المصالح و الصفقات وهذا ممتاز لنا فكلما ابتعدت المملكة عن فرنسا كلما كان احسن
 
مازلت اعتقد انه سيكون مخصص لمراقبة التغيرات المناخيه و التصحر
حسب صحيفة maghreb-intelligence فمن المحتمل أن الأمر يتعلق بOfek-13

Il s’agirait vraisemblablement de l’Ofek-13, dernier modèle lancé par Israël et qui est un satellite d’observation avec un radar à synthèse d’ouverture et qui est doté de capacités très avancées.​

ويعد "Ofek-13" جزءًا من برنامج الأقمار الصناعية الاستخباراتية الإسرائيلية. باعتباره قمرًا صناعيًا لرادار الفتحة الاصطناعية (SAR)، ويمكنه التقاط صور عالية الدقة لأجسام صغيرة بحجم 20 إلى 60 سم من الفضاء.
ويعمل ليلاً ونهاراً، وفي جميع الظروف الجوية، مما يوفر تدفقاً مستمراً للبيانات الاستخباراتية.
وهو يتيح إطلاق الحزم الكهرومغناطيسية من القمر الصناعي إلى الأرض، مما يتيح الحصول على رؤى قيمة واكتشاف التغييرات الطفيفة.






 
الضربة القاضية التي ستكون موجعة للقزم ماكرون هي عند التوجه للمقاتلة ثنائية المحرك أتمنى عندها استبعاد الرفال مبكرا كما العادة عندها فقط سيرى حجم الخسائر والابتزاز الإعلامي الذي قاده لسنتين ضد المملكة يدفع ثمنه بخسارة العديد من المصالح و الصفقات وهذا ممتاز لنا فكلما ابتعدت المملكة عن فرنسا كلما كان احسن
ان نتعامل الند للند مرة مرة شيء جيد ان تقرص اذنهم قليلا ايضا شيء جيد اما ان ندير ظهرنا لهم مرة واحدة اعتبره مجازفة و بعيد عن السياسة،
تبقا فرنسا شريك استراتيجي لنا في العديد من المجالات
 
C'était avant le 7 octobre... Soit un autre monde dans la région du Proche et du Moyen Orient. Selon plusieurs sources concordantes, le Maroc a sélectionné à la fin de l'été un groupe israélien - vraisemblablement Israel Aerospace Industries (IAI) - pour lui fournir un nouveau satellite d'observation, qui doit remplacer Mohammed-VI A, lancé en 2017 et fabriqué par le duo français Airbus Defence & Space et Thales Alenia Space (TAS). Les deux groupes français, qui ont participé à cette compétition, ont perdu. Et Rabat n'avait même pas voulu recevoir la Direction générale de l'armement (DGA) qui souhaitait alors pousser les offres des groupes français.
Cet échec n'est guère surprenant au regard des relations franco-marocaines glaciales à ce moment-là. Ce qui n'est plus aujourd'hui le cas, Paris ayant enfin récemment donné des gages au Maroc sur certains sujets clés, notamment sur les restrictions des visas pour les Marocains. Emmanuel Macron a également pu s'entretenir au téléphone plusieurs fois avec le roi Mohammed VI. Pour autant, cette commande semble définitivement perdue pour les deux groupes français, qui pouvaient espérer revenir dans la course en raison de la guerre entre Israël et le Hamas à Gaza.

Succès en 2013​

C'est un marché qui a échappé à Thales et Airbus, qui avaient pourtant vendu en 2013 deux satellites espions au Maroc comme l'avait révélé alors La Tribune (plus de 500 millions d'euros). C'est là où on constate que la réussite des industriels tricolores à l'export reste dépendante des relations bilatérales qu'entretiennent la France et son président vis-à-vis du pays qui lance un appel d'offres. En 2013, les relations entre François Hollande et le roi Mohammed VI étaient bonnes. Cela avait permis à Thales et Airbus de fournir un système composé de deux satellites de reconnaissance et d'observation de la Terre (A et B) de type Pléiades pour le compte du gouvernement marocain.
Le premier satellite a été lancé en novembre 2017, puis le second un an plus tard, en novembre 2018. Les deux satellites avaient été fabriqués par TAS, comme maître d'œuvre du système, et Airbus, comme co-maître d'œuvre. Thales avait fourni la charge utile, comprenant l'instrument optique, le sous-système de transmission d'images et le segment sol pour le traitement et la production d'images tandis qu'Airbus était en charge de son intégration, ainsi que de la fourniture de la plateforme et du segment sol pour la planification des missions et le contrôle du satellite.
Michel Cabirol

Michel Cabirol
 
ان نتعامل الند للند مرة مرة شيء جيد ان تقرص اذنهم قليلا ايضا شيء جيد اما ان ندير ظهرنا لهم مرة واحدة اعتبره مجازفة و بعيد عن السياسة،
تبقا فرنسا شريك استراتيجي لنا في العديد من المجالات
ليس إدارة الظهر لكن فرنسا علينا تجاهلها كثيرا خصوصاً في التسليح الاقتصاد مرحباً التسليح لا خصوصاً جوا
 
ليس إدارة الظهر لكن فرنسا علينا تجاهلها كثيرا خصوصاً في التسليح الاقتصاد مرحباً التسليح لا خصوصاً جوا
ولا برا البديل لل VAB و AMX10RC لن يكون فرنسي ان شاء الله
 
فرنسا بنت مليون كلب .. اقبح دولة اوروبية في العالم، لو اتيحت لها الفرصة لفعلت اضعاف مضاعفة من جرائم اسرائيل.. اولاد كلب
 
القمر الاصطناعي الاسرائيلي اكثر دقة وسرعة في تحليل وتنزيل البيانات "وارخص من القمر الفرنسي" فالقمر الفرنسي كلف 500 مليون دولار بينما الاسرائيلي اكثر تقدما وبسعر 250 الى 300 مليون دولار . ولا توجد اي شروط او قيود بل هنالك تعاون علمي ايضا ضمن الصفقة . عكس فرنسا التي تقدم شروط وقيود ولا تشارك التكنولوجيا .
 
عودة
أعلى