ايران في طريقها لدعم روسيا بالقنابل الإنزلاقية والصواريخ الباليستية

لماذا ستستورد روسيا صواريخ قصيرة المدى ؟
أين هو الاسكندر الذي لا يصد ولا يرد ؟

ألم تكن روسيا تدعي انها ستواجه منظومات الناتو بصواريخ اسكندر وبانها ستسحق كل انظمتهم الدفاعية بها ؟

غريب كيف انها تحولت من التطبيل لسحق الناتو الى عدم القدرة حتى على اخماد الانظمة الاوكرانية
تم التوجه لشراء صواريخ بالستية قصيرة المدى بدل الاسكندر التطبيلي
عادي فأحد زبنائهم التقلديين هرولو للصين من اجل الحصول على بعض الخردة بعد ان فقدو الأمل في الروس
 
لابد ندخل مع الاوكرانيين ونرسل بطاريات واطقم ونساعدهم في مجهودهم ما دام الايرانيين دخلوا على الخط.
 
وليش ما تستورد روسيا الصواريخ من كوريا الشمالية ليش إيران بالذات
 
اللعبة اكبر بكثير،، كما ان الملعب اكبر من لاعب واحد من اللاعبين..
والحرب بين الشرق والغرب،قائمة منذ اشتعال المواجهة الروسية الغربية......
-- فقد حاول الغرب كسب ايران لصفهم او تحييدهم في المواجهة مع الشرق عامة،وخاصة (الصين وروسيا)،والاسباب كالتالي..
.. وجود دولة فارسية،مقابل اي نهوض عربي يهدد الغرب،ويساهم في ترجيح كفة قوة على قوة اخرى..
.. الاستفادة من الثروات الايرانية خاصة الغاز،الذي يمكن مده الى غرب اروبا بانابيب برية..
.. قطع طريق الحرير عن الصين،،وقد مدة الصين طريق من الصين الى باكستان،ثم كان بالامكان ان يمد الى باكستان ثم إلى طهران ثم إلى بغداد ثم إلى دمشق ثم البحر الأبيض المتوسط..وربما مد الى تركيا ثم اوربا،،، وهذا هو اهم خط للصين واخطرها على الاطلاق واكثرها فوائد اقتصادية وسياسية..

.... فلم تنجح المساعي الغربية لكسب إيران منذ عهد بوش الابن،،رغم انهم سلموا لايران العراق،وسوريا،ولبنان،،بل وخسرو االسعودية ،، واوشكت الصين على اقامة اتفاقية اقتصادية كبيرة مع ايران،وساعدة ايران روسيا عسكريا..
فلم يعد امام الغرب الا تصحيح المسار،وقرروا قطع طريق الصين الى البحر المتوسط،باعادة تموضعهم في العراق،واخارج المليشيات،الايرانية من سوريا،واعادة سيطرة الاسد على البلاد،وتمكين الجيش اللبناني،من لبنان..

علمت ايران بهذا التحول،ففجرت احداث غزة،وحاولت دفع العرب،في مواجهة مع الغرب،ليصطف الجميع ايران والعرب،ضد التحركات الغربية الامريكية في المنطقة،وحاولت،ان تجعل القضية الفلسطينية في الواجهة،لا تدخلاتها في المنطقة...

.... ثم جاء هذا الدعم العسكري الايراني لروسيا،لاهداف منها..
.. كسب روسيا،كحليف،عسكري كبير لا مجرد حليف سياسي
.. التعاون مع روسيا لبقاء النفوذ الايراني في العراق،وسوريا ولبنان..
.. استخدام ورقة دعم روسيا،والانفتاح على مشروع الصين،،ضد الضغوط الغربية

ايران دخلت العراق وسوريا ولبنان،بجهد مادي وسياسي وامني كبير جدا،،ولن تفلتها بسهولة..وهي تساوم بورقة حماس ضد اسرائيل،وهي محتاجة الان اشد الحاجة لهذه الورقة،،وتساوم بورقة الحوثي،قبالة باب المندق..

السؤال الملح/ متى يفهم الحمساوي والحوثي،انهما مجرد اداة سياسية قي يد ايران وليسا هدف ايراني لتحقيق ما يريدون،فهما لا يتفقان معها مذهبيا،ولا قوميا، ولا سياسيا،فبقاء اسرائيل شوكة في اعناق العرب يخدم المشروع الايراني،كما ان بقاء ايران شوكة في اعناق العرب يخدم المشروع الصهيوني،،
عوضا على ان سيطرة المذهب الزيدي في اليمن،يضيق على المذهب الاثني عشري،وربما سحب بساط التشيع لال البيت من الرافضة الى الزيدية،لانهم اقرب الى الاعتدال..

وفي كل هذه الظروف،واحتدام التصادم الشرقي الغربي،،نرى التزام السعودية والدول العربية،بالحياد الايجابي،مع التفرغ للتنمية والبناء،وهو عين العقل..

والله تعالى اعلم
 
ميلون صفحة كلها سخرية من السلاح الايرانى ووصفة بالخردة
والان يصدر الى روسيا
ظلمنا ايران
يجب على كل الدول الاسلامية التعاون معها .
 
ممتاز احلو اللعب

في السويد ينتظرون قبول اجراءات انضمامهم للناتو لتزويد اوكرانيا بطائرات الغريبن Saab JAS 39 Gripen

هناك شبه اجماع في الحكومة بقيادة احزاب الوسط الكارهين لروسيا وايران واحزاب اليمين​

 
الصواريخ الإيرانية اصبحت ذات دقة عالية CEP حوالي 10 متر

مع بيعها لصواريخ لروسيا سوف تحصل علي تكنولوجيا جديدة من الروس الي جانب التكنولوجيا الصينية. و سوف تتعلم و تتطور اكثر و اكثر

روسيا الان اصبحت تنظر الي ايران كحليف استراتيجي داعم لها ، دولة تدعمها بالذخائر مثل الدعم بين حلف الناتو . لذلك قد نجد مستقبلا نقل تكنولوجيا تصنيع المقاتلات الي ايران لخلق مصانع اضافية لتزويد روسيا بالسلاح و المقاتلات .

تقارب ايران مع روسيا و الصين مشكلة .
 
اللعبة اكبر بكثير،، كما ان الملعب اكبر من لاعب واحد من اللاعبين..
والحرب بين الشرق والغرب،قائمة منذ اشتعال المواجهة الروسية الغربية......
-- فقد حاول الغرب كسب ايران لصفهم او تحييدهم في المواجهة مع الشرق عامة،وخاصة (الصين وروسيا)،والاسباب كالتالي..
.. وجود دولة فارسية،مقابل اي نهوض عربي يهدد الغرب،ويساهم في ترجيح كفة قوة على قوة اخرى..
.. الاستفادة من الثروات الايرانية خاصة الغاز،الذي يمكن مده الى غرب اروبا بانابيب برية..
.. قطع طريق الحرير عن الصين،،وقد مدة الصين طريق من الصين الى باكستان،ثم كان بالامكان ان يمد الى باكستان ثم إلى طهران ثم إلى بغداد ثم إلى دمشق ثم البحر الأبيض المتوسط..وربما مد الى تركيا ثم اوربا،،، وهذا هو اهم خط للصين واخطرها على الاطلاق واكثرها فوائد اقتصادية وسياسية..

.... فلم تنجح المساعي الغربية لكسب إيران منذ عهد بوش الابن،،رغم انهم سلموا لايران العراق،وسوريا،ولبنان،،بل وخسرو االسعودية ،، واوشكت الصين على اقامة اتفاقية اقتصادية كبيرة مع ايران،وساعدة ايران روسيا عسكريا..
فلم يعد امام الغرب الا تصحيح المسار،وقرروا قطع طريق الصين الى البحر المتوسط،باعادة تموضعهم في العراق،واخارج المليشيات،الايرانية من سوريا،واعادة سيطرة الاسد على البلاد،وتمكين الجيش اللبناني،من لبنان..

علمت ايران بهذا التحول،ففجرت احداث غزة،وحاولت دفع العرب،في مواجهة مع الغرب،ليصطف الجميع ايران والعرب،ضد التحركات الغربية الامريكية في المنطقة،وحاولت،ان تجعل القضية الفلسطينية في الواجهة،لا تدخلاتها في المنطقة...

.... ثم جاء هذا الدعم العسكري الايراني لروسيا،لاهداف منها..
.. كسب روسيا،كحليف،عسكري كبير لا مجرد حليف سياسي
.. التعاون مع روسيا لبقاء النفوذ الايراني في العراق،وسوريا ولبنان..
.. استخدام ورقة دعم روسيا،والانفتاح على مشروع الصين،،ضد الضغوط الغربية

ايران دخلت العراق وسوريا ولبنان،بجهد مادي وسياسي وامني كبير جدا،،ولن تفلتها بسهولة..وهي تساوم بورقة حماس ضد اسرائيل،وهي محتاجة الان اشد الحاجة لهذه الورقة،،وتساوم بورقة الحوثي،قبالة باب المندق..

السؤال الملح/ متى يفهم الحمساوي والحوثي،انهما مجرد اداة سياسية قي يد ايران وليسا هدف ايراني لتحقيق ما يريدون،فهما لا يتفقان معها مذهبيا،ولا قوميا، ولا سياسيا،فبقاء اسرائيل شوكة في اعناق العرب يخدم المشروع الايراني،كما ان بقاء ايران شوكة في اعناق العرب يخدم المشروع الصهيوني،،
عوضا على ان سيطرة المذهب الزيدي في اليمن،يضيق على المذهب الاثني عشري،وربما سحب بساط التشيع لال البيت من الرافضة الى الزيدية،لانهم اقرب الى الاعتدال..

وفي كل هذه الظروف،واحتدام التصادم الشرقي الغربي،،نرى التزام السعودية والدول العربية،بالحياد الايجابي،مع التفرغ للتنمية والبناء،وهو عين العقل..

والله تعالى اعلم
بالعكس الغرب لم يسعى يوما لكي تصبح ايران في فلكه
الغرب حاول في عديد من سنوات انو يدمرو ايران كما حاولو او نجحو للاسف في تدميرنا وساعطيك مثال فقد بدئو في لبنان باغتيال الحريري لمحاصرة الجيش السوري وحزب الشيطان هناك وحتى استمر الامر في 2006 وتكررت الحكاية بالثورة السورية الي للاسف تحولت الى صراع كبير بين الشيعة والسنة وفتنة طائفية وختمت بداعش
الغرب كان يريد تدمير سوريا وانهاء حكم بشار وجلب بديل والهدف معروف محاصرة حزب الشيطان وومن ثم الاجهاز عليه وذهاب مباشرة الى ايران وكانت داعش احد ادوتهم وهي احد ادوات تخريب الثورة لكنهم فشلو او افشلو نتيجة اتفاقيات تركية روسية ايرانية اخرج فيها العرب من المعادلة
امر اخر ايران حاولو القضاء عليها في العراق والاستعمال داعش ايضا الي اسات للسنة وحطمت مجهودات سنين للاخوة السنيين في العراق ومن هناك تكون الحشد الشعبي ومليشيات اخرى وصار الوجود الايراني مقننا ومحمودا
الغرب لعب كذا لعبة كلها غلط وضربو للسنة ونسيانو لايران كان سببا في بزوغ تلك الدولة
اسقاط صدام حسين وحرب افغانستان ومناكفة السعودية ومحاولة تقسيم الدول السنية من ليبيا والسودان والجزائر ومصر ومشروع الشرق الاوسط الجديد كلها مشاريع فاشلة وهذا بكلام ترامب نفسو وبوش من بعده وحتى تصرفات بايدن وفي الاخير ماذا حصل انسحبت امريكا بعد كل الخراب والفشل الي تركته في الشرق الاوسط وتركت لنا ايران قوية ومدمرة واشد بئسا ولذلك مثالا في احداث 7 اكتوبر اتت بكل ثقلها لانو في داخل الساسة الامريكيين يعلمون انهم سبب في كل الفوضى وفي تسيد ايران المنطقة وانو وجود الاسرائيلي اصبح خطيرا خاصة بعد ان كللت كل مشاريعهم بالفشل الذريع في كل الاماكن العراق سوريا لبنان
 
روسيا استوردت ذخائر المدفعية وصواريخ الراجمات قصيرة المدى من كوريا الشمالية

واستوردت طائرات بدون طيار انتحارية وصواريخ قصيرة المدي من ايران
الاستيراد من كل بلد لما يتميز به

وكثير تقارير تقول انه ايران ساعدت كوريا الشمالية في صناعة الصواريخ البالستية

حتى لو اختلفنا مع ايران لكن ننظر لتحليل الامور بمنطقية وموضوعية
لو تنظر للامور بنظرة سخريه واستهزاء ستظل في موقعك ولن تتطور وغيرك سيتطور .
 
عامل الكلفة و الوقت
روسيا استوردت ذخائر المدفعية وصواريخ الراجمات قصيرة المدى من كوريا الشمالية

واستوردت طائرات بدون طيار انتحارية وصواريخ قصيرة المدي من ايران
الاستيراد من كل بلد لما يتميز به

وكثير تقارير تقول انه ايران ساعدت كوريا الشمالية في صناعة الصواريخ البالستية

حتى لو اختلفنا مع ايران لكن ننظر لتحليل الامور بمنطقية وموضوعية
لو تنظر للامور بنظرة سخريه واستهزاء ستظل في موقعك ولن تتطور وغيرك سيتطور .


الفكرة ليست سخرية من روسيا أو إيران

الهدف هو التساؤل

دولة عظمى لا تستطيع تغطية احتياجها من سلاح هي من أبرز المصنعين و المصدرين له


ماذا سوف يحصل لو كانت روسيا في حرب ضد بولندا وهي اكبر و أقوى من أوكرانيا بمراحل؟

ماذا لو كانت إيران نفسها في حرب و تتعرض للقصف الأمريكي الإسرائيلي
ماذا تفعل روسيا وقتها؟

أين القدرات الصناعية الروسية؟
هل هو فساد أو ضعف مادي أو ماذا بالتحديد؟
 
لابد ندخل مع الاوكرانيين ونرسل بطاريات واطقم ونساعدهم في مجهودهم ما دام الايرانيين دخلوا على الخط.


كلام فارغ مع إحترامي لك

لا يربطنا في أوكرانيا أي رابط مادي أو سياسي أو ديني أو عرقي أو حتى جغرافي

ثم التدخل في أوكرانيا ليس تدخل ضد إيران فحسب بل تدخل ضد روسيا نفسها

أنت سوف تدخل في قتال مباشر ضد الطيران و القوة الصاروخية الروسية

هل نقتل الطيارين الروس؟
طيب لو استشهد جنود وضباط سعوديين أو تم أسرهم؟

هل تستحق أوكرانيا أن نخسر روسيا لأجلها؟
 
من الطبيعي للغاية ان تستورد روسيا صواريخ قصيره ومتوسطة المدى من ايران لانها لا تملكها .

بسبب معاهدة منع نشر وتصنيع صواريخ قصيره ومتوسطة المدى ( 500- 5500 ) بين الاتحاد السوفييتي وخليفته روسيا وامريكا دمرت المخزون الروسي من هذه النوعيه من الصواريخ وبعضها تقادم للغاية .

وبعد الغاء هذه المعاهده تحتاج روسيا الى وقت لاعادة تصميم وتصنيع ونشر هذه الصواريخ القصيره والمتوسطة المدى وادخالها للانتاج بشكل تسلسلي وضخم ومع استمرار الحرب الاوكرانية فأن المجمع الحربي الصناعي الروسي يركز على تصنيع الذخائر والصواريخ الجواله والدرونات والدبابات بشكل اكبر في الوقت الحالي .
 
السؤال هو ايه المقابل اللى هتديه روسيا لايران مقابل دعمها بهذا الشكل ؟.
طبعا فرصة لايران تجربة سلامها فى ظروف حرب حقيقية وده مكسب لايران.
 
الفكرة ليست سخرية من روسيا أو إيران

الهدف هو التساؤل

دولة عظمى لا تستطيع تغطية احتياجها من سلاح هي من أبرز المصنعين و المصدرين له


ماذا سوف يحصل لو كانت روسيا في حرب ضد بولندا وهي اكبر و أقوى من أوكرانيا بمراحل؟

ماذا لو كانت إيران نفسها في حرب و تتعرض للقصف الأمريكي الإسرائيلي
ماذا تفعل روسيا وقتها؟

أين القدرات الصناعية الروسية؟
هل هو فساد أو ضعف مادي أو ماذا بالتحديد؟
فى الحرب لازم تعمل حسابك فى التكلفة ، قد يكون ثمن شراء الأسلحة من إيران ارخص او ان المصانع الروسية مش قادرة تسد امام الطلب العالى للذخيرة وبالتالى تم طلب الدعم من إيران و " غيرها " وغيرها ، جميع دول الناتو تدعم بعضها بعضا ومحدش اتكلم عليهم ، ايه المشكلة ان روسيا تطلب الدعم من حلفائها ؟
الحلفاء لا ينددون ولا يشجبون ، لو حليف ليا المفروض تدعمنى سياسيا وعسكريا واقتصاديا و بأى طرق أخرى.
للعلم بس غزو العراق اللى هو السبب الرئيسى فى ظهور إيران بهذا الشكل تم من خلال دول " سنية ".
وبالتالى نحن للأسف نتحمل المسئولية ايضا عن الوضع الراهن.
 
الفكرة ليست سخرية من روسيا أو إيران

الهدف هو التساؤل

دولة عظمى لا تستطيع تغطية احتياجها من سلاح هي من أبرز المصنعين و المصدرين له


ماذا سوف يحصل لو كانت روسيا في حرب ضد بولندا وهي اكبر و أقوى من أوكرانيا بمراحل؟

ماذا لو كانت إيران نفسها في حرب و تتعرض للقصف الأمريكي الإسرائيلي
ماذا تفعل روسيا وقتها؟

أين القدرات الصناعية الروسية؟
هل هو فساد أو ضعف مادي أو ماذا بالتحديد؟
كيف تستمر في الحرب و تستنفز الغرب بأقل التكاليف
ولو حدث توسع الحرب المصانع الروسية تشتغل كلها حتى المصانع المدنية تتحول للتصنيع الحربي
تختلف الامور عند توسع الحرب.
 
هل إيران أصبحت دولة مصدرة للسلاح ؟

يبدو أن هناك دعم روسي لبرنامجها النووي
 

روسيا تبهدلت حرفيا

من كان منكم يتخيل أن الروس سيعتمدون يوما على الذخائر الإيرانية ؟
 
روسيا تبدأ الإنتاج التسلسلي لطائرات الهليكوبتر الهجومية الصغيرة بدون طيار "النمل الأبيض"

ويمكن لـ "النمل الأبيض"، حسب الخصائص المعلنة، أن تحمل 3 صواريخ موجهة للطائرات من طراز S-8L عيار 80 ملم، والتي يمكنها تدمير أهداف فردية وجماعية على مسافة تصل إلى 6 كيلومترات.

20231126_231400.jpg



وعرضت روسيا طائرات هليكوبتر بدون طيار من طراز تيرميت تحمل ثلاثة صواريخ موجهة بالليزر.

تم تطوير الطائرة بدون طيار حتى قبل SMO ومن المحتمل أن تكون على مستوى عالٍ من الاستعداد. ويمكن لصواريخها عالية الدقة أن تصل إلى مسافة تصل إلى 6 كيلومترات. وتبلغ سرعة الطائرة بدون طيار 150 كم/ساعة، ويمكنها البقاء في الهواء لمدة تصل إلى 6 ساعات.

646272

20231126_232407.jpg
 

المرفقات

  • 20231126_232403.jpg
    20231126_232403.jpg
    125.5 KB · المشاهدات: 319
عودة
أعلى