المنطقة على فوهة بركان كبير ، و أنتم أعلم بأن الكيان الصهيوني لا يحترم المعاهدات
غير مستبعد هذا السيناريو
جيش مصر في ١٩٦٧ كان في أضعف حالاته تحق قيادة العمدة عبد الحكيم عامر علي سبيل المثال مصر لم تقم بمناورة واحدة من العدوان الثلاثي حتي النكسة ١١ سنة عملوا تعبئة الناس كانت رائحة الجائعة بالجلبيات وكان كل عشرة ليهم سلاح كانت مظاهرة ومسخرة مقارنتك مع وضع الجيش الحالي مع المآخذ عليها مقارنة في غير محلها وتبرز عدم معرفتك بالجيش المصري فترة عبد الناصر
أنا ضابط سامي متقاعد من جيش الجزائر ، كن متأكد بأنني و كل أفراد المسلحة سنكون سباقين لمساعدة مصر ضد أي إعتداء عليها .
انا عمري ما سمعت عن مثل مصري بيقول القضية ليست هزار
هزار فقط
الأعذار لا يوجد اسهل منها
او القيام بعمليات ضد اسرائيل من سيناء
مصر وحدها كفيلة بأن تنهي اسرائيل و لكني أتكلم عن تحالف غربي بعد نشوب حرب شاملة في الشرق الأوسط
