كوريًا والسعودية مراحل نهائية للتعاون في صناعة الدفاع عبر صفقة كبيرة للغاية

بالتوفيق لمملكتنا الحبيبه والف شكر للرجال الذين يقفون خلف هالانجازات بقيادة وتوجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الامين صاحب الرؤيه المباركه والتي بدانا نحصد ثمارها وذلك بنقل المملكه العربيه السعوديه الى دوله صناعيه ذات صناعات حديثه ومتطوره جدا وباذن الله لن تتوقف عجلة التطور بل سوف تقفز قفزات متتاليه كبيره جدا تفرح الصديق وتغيض العدو
 
الله يجعل في هالتفاقيات خيرا وبركه لوطنا العزيز.
ونتمنى أن تكون هالتفاقيات جميعها فيها نقل تقنيه وتصنيع داخل السعوديه .ونبي من العيار الثقيل هالمره دبابات وطائرات.وسفن حربيه من مختلف الطرازات.وكذلك تصنيع سيارات.والكهربائيه بالذات لان العالم متوجه لهذه الصناعه.ولا اعتقد اصدقاءنا الكوريين بقصرون معنا.فهذا هو يوم الجد.المفاعلات نبي منهم ٥ مفاعلات..ولديهم إمكانيات ممتازه..وبعدها نبي مع التنيين الصيني ٥ مفاعلات وتصنيع مشترك لطائرات جيل خامس وسفن من العيار الثقيل..عجلوا علينا...ماعاد باقي بالعمر كثر ماراح..
 
الرئيس الكوري الجنوبي يطرح رؤية للابتكار المشترك مع المملكة العربية السعودية

– في خطاب مقنع ألقاه رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول في جامعة الملك سعود
أوجز رؤية لكوريا الجنوبية والمملكة العربية السعودية لإعادة الظهور كدولتين رائدتين
لقيادة المهمة في تطوير وقيادة حدود جديدة وكانت هذه التصريحات جزءًا من زيارة الدولة
التي قام بها الرئيس يون إلى المملكة العربية والتي استغرقت أربعة أيام

حيث سلطت الضوء على الالتزام بتعزيز التعاون ورعاية الابتكار. وشدد الرئيس يون على الدور المحوري
للأجيال القادمة في دفع التغيير والابتكار، معربًا عن تفانيه في توسيع الفرص التعليمية للشباب السعودي.
وتعهد بتعزيز المنح الدراسية، وتسهيل المزيد من الطلاب من المملكة العربية السعودية
للدراسة في كوريا الجنوبية والانغماس في اللغة والثقافة الكورية والتخصصات الأكاديمية المختلفة.


"إن حكومة جمهورية كوريا ستدعم بنشاط تطلعات الشباب السعودي، وتمكينهم من المشاركة في التعليم
والبحث والتجارب الثقافية في كوريا الجنوبية"، صرح الرئيس يون أمام جمهور من حوالي 2000 طالب.
وفي معرض تسليط الضوء على العلاقات التاريخية بين البلدين

ln_62_2.jpg


أكد يون على الشراكة الخاصة التي تشكلت من خلال التعاون السابق في البنية التحتية
بما في ذلك بناء كوريا الجنوبية للطرق السريعة في المملكة العربية السعودية خلال السبعينيات.
واعترف بهذا التعاون باعتباره نقطة انطلاق حاسمة للتنمية الاقتصادية في كوريا الجنوبية.
وأشار الرئيس يون إلى أهمية تنمية المواهب، والربط بين النمو الملحوظ
الذي يتم تحقيقه من خلال الابتكار والثقافة التي تحترم الإبداع والتنوع.


وأشار إلى أن “القوة الدافعة التي تخلق وتمارس التغيير والابتكار هي أنتم جميعا،
الشباب الذين هم جيل المستقبل”. وفي معرض حديثه عن التركيبة السكانية الشبابية في السعودية،
حيث يبلغ عمر 63% من السكان 30 عامًا أو أقل، تعهد يون بتصميم برامج الدراسة بالخارج في كوريا الجنوبية
بما يخدم مصالح الطلاب السعوديين. ويتضمن ذلك التركيز على الأبحاث في قطاعات الطاقة الحيوية
والطبية والمتجددة، إلى جانب الجهود المبذولة لتعزيز القيادة النسائية. وبالنظر إلى المستقبل،

أعرب الرئيس يون عن تفاؤله بشأن إمكانية تعميق العلاقات بين كوريا الجنوبية والمملكة العربية السعودية
من خلال التبادل النشط للطلاب والخبراء والمبادرات البحثية التعاونية. وبينما يسعى كلا البلدين
إلى ترسيخ مكانتهما كقادة في المجالات الناشئة، فإن روح التعاون التي أوضحها الرئيس يون
تمهد الطريق لعصر متجدد من الشراكة والتقدم المشترك.
 



– في خطاب مقنع ألقاه رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول في جامعة الملك سعود
أوجز رؤية لكوريا الجنوبية والمملكة العربية السعودية لإعادة الظهور كدولتين رائدتين
لقيادة المهمة في تطوير وقيادة حدود جديدة وكانت هذه التصريحات جزءًا من زيارة الدولة
التي قام بها الرئيس يون إلى المملكة العربية والتي استغرقت أربعة أيام

حيث سلطت الضوء على الالتزام بتعزيز التعاون ورعاية الابتكار. وشدد الرئيس يون على الدور المحوري
للأجيال القادمة في دفع التغيير والابتكار، معربًا عن تفانيه في توسيع الفرص التعليمية للشباب السعودي.
وتعهد بتعزيز المنح الدراسية، وتسهيل المزيد من الطلاب من المملكة العربية السعودية
للدراسة في كوريا الجنوبية والانغماس في اللغة والثقافة الكورية والتخصصات الأكاديمية المختلفة.


"إن حكومة جمهورية كوريا ستدعم بنشاط تطلعات الشباب السعودي، وتمكينهم من المشاركة في التعليم
والبحث والتجارب الثقافية في كوريا الجنوبية"، صرح الرئيس يون أمام جمهور من حوالي 2000 طالب.
وفي معرض تسليط الضوء على العلاقات التاريخية بين البلدين

مشاهدة المرفق 634652

أكد يون على الشراكة الخاصة التي تشكلت من خلال التعاون السابق في البنية التحتية
بما في ذلك بناء كوريا الجنوبية للطرق السريعة في المملكة العربية السعودية خلال السبعينيات.
واعترف بهذا التعاون باعتباره نقطة انطلاق حاسمة للتنمية الاقتصادية في كوريا الجنوبية.
وأشار الرئيس يون إلى أهمية تنمية المواهب، والربط بين النمو الملحوظ
الذي يتم تحقيقه من خلال الابتكار والثقافة التي تحترم الإبداع والتنوع.


وأشار إلى أن “القوة الدافعة التي تخلق وتمارس التغيير والابتكار هي أنتم جميعا،
الشباب الذين هم جيل المستقبل”. وفي معرض حديثه عن التركيبة السكانية الشبابية في السعودية،
حيث يبلغ عمر 63% من السكان 30 عامًا أو أقل، تعهد يون بتصميم برامج الدراسة بالخارج في كوريا الجنوبية
بما يخدم مصالح الطلاب السعوديين. ويتضمن ذلك التركيز على الأبحاث في قطاعات الطاقة الحيوية
والطبية والمتجددة، إلى جانب الجهود المبذولة لتعزيز القيادة النسائية. وبالنظر إلى المستقبل،

أعرب الرئيس يون عن تفاؤله بشأن إمكانية تعميق العلاقات بين كوريا الجنوبية والمملكة العربية السعودية
من خلال التبادل النشط للطلاب والخبراء والمبادرات البحثية التعاونية. وبينما يسعى كلا البلدين
إلى ترسيخ مكانتهما كقادة في المجالات الناشئة، فإن روح التعاون التي أوضحها الرئيس يون
تمهد الطريق لعصر متجدد من الشراكة والتقدم المشترك.
الحمدلله على نعمته , السعودية جالسة توقع اتفاقيات و شراكات استراتيجية مستقبلية مع دول عملاقة لاحظت ان الزيارة الكورية مثمرة
 
وفي المجمل، ستؤدي زيارة يون إلى المملكة العربية السعودية إلى توقيع 51 عقدًا و51 مذكرة تفاهم بقيمة 15.6 مليار دولار
 
لحظة وصول سمو ولي العهد برفقة رئيس كوريا الجنوبية إلى مبادرة مستقبل الاستثمار.لماذا هذه المبادرة مهمة؟- جلسات لاستكشاف الفضاء والتقنية وغيرها- توفير عالم أكثر عدل وأمان للبشر- مناقشة تحديات الاقتصاد حول العالم- سيشارك قادة الدول وكُبرى شركات العالم

 
على هامش زيارة رئيس #كوريا_الجنوبية للرياض، غرست حرم الرئيس شتلة في الحديقة العلمية الواقعة على طريق الملك عبدالله بالقرب من مقر وزارة التعليم، والتي تمتد على مساحة 200 ألف متر مربع، وذلك بالتزامن مع اكتمال معظم الأعمال الإنشائية في الحديقة


الصورة

https://twitter.com/SaudiProject/status/1716548583938216368/photo/2
 
شركة Naver Corp الكورية تحصل على عقد لبناء وتشغيل منصة سحابية في السعودية كأول تصدير رئيسي لها للتكنولوجيا الفائقة في منطقة الشرق الأوسط، حيث تعمل المنصة على توفير محاكاة حية لتخطيط المدن ومراقبتها والتنبؤ بالفيضانات
 
عودة
أعلى