هآرتس تنشر تقريرًأ صادمًا : لم نهزم أحدًا، ولم نحقق شيئًا، وخيرة شبابُنا يهاجرون والسلطات تكذب واقتصادُنا منهار. ادرك الوزراء انه من غير الممكن القضاء على حزب الله بالقوة وإنهاء الحرب، ولذلك توجهت الحكومة الآن نحو أفق التسوية السياسية
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بعد تدمير لبنان وغزه يخرج هذا الخبر لو صحيح فهو استقطاب تعاطف غربي من الدول الاجنبيههآرتس تنشر تقريرًأ صادمًا : لم نهزم أحدًا، ولم نحقق شيئًا، وخيرة شبابُنا يهاجرون والسلطات تكذب واقتصادُنا منهار. ادرك الوزراء انه من غير الممكن القضاء على حزب الله بالقوة وإنهاء الحرب، ولذلك توجهت الحكومة الآن نحو أفق التسوية السياسية
الخسائر غير مسبوقة فعلا علي الجانبين طوال تاريخ الصراع ولولا حكومة اليمين المتطرف لإنتهت الحرب منذ فترة طويلة نظرا لحجم الخسائر الكبير علي الجانب الإسرائيلي ولكن نتنياهو وخلفائة لا يبالون فهم يخوضون حربا مقدسة من وجهة نظرهم ولا يهم حجم الخسائر ده غير حرصه علي المنصب اللي هيروح لو الحرب إنتهتبعد تدمير لبنان وغزه يخرج هذا الخبر لو صحيح فهو استقطاب تعاطف غربي من الدول الاجنبيه
يقتلون القتيل ويمشون في جنازته![]()
الخسائر غير مسبوقة فعلا علي الجانبين طوال تاريخ الصراع ولولا حكومة اليمين المتطرف لإنتهت الحرب منذ فترة طويلة نظرا لحجم الخسائر الكبير علي الجانب الإسرائيلي ولكن نتنياهو وخلفائة لا يبالون فهم يخوضون حربا مقدسة من وجهة نظرهم ولا يهم حجم الخسائر ده غير حرصه علي المنصب اللي هيروح لو الحرب إنتهت
وهل انا قلت ان الخسائر متساوية علي الجانبين معروفة حجم الخساير الفلسطينية اكتر بكثير نظرا لحجم الالة العسكرية الصهيونية وهي برده غير مسبوقة ولكن خسائر اليهود ايضا غير مسبوقة قياسا علي خسايرهم في الحروب مع غزة سابقا حتي ولو كانت عشر خساير الفلسطينيينغير صحيح
لم يمت 44 الف صهيوني هذي وفيات الجبهه الفلسطينيه فقط بدون ذكر جبهات لبنان
حنا نسكت انفسنا بادعاء ان الخسائر مقاربه لبعضها
لما خسائر لبنان 40 مليار دولار للاعمار
كم خسائر مدينة غزه ومن سيعمرهم لان الخليج لن يعمر اصلا اخطاء امريكا وإسرائيل وايران
للاسف المقارنات خاطئه
المشهد الأخير ولا جندي واحد اتصاب
لا فيه اصابات لكن مش واضحة وايضا تكون اصابات غير مباشرة بالشظايا
وهل انا قلت ان الخسائر متساوية علي الجانبين معروفة حجم الخساير الفلسطينية اكتر بكثير نظرا لحجم الالة العسكرية الصهيونية وهي برده غير مسبوقة ولكن خسائر اليهود ايضا غير مسبوقة قياسا علي خسايرهم في الحروب مع غزة سابقا حتي ولو كانت عشر خساير الفلسطينيين
العدو لا يرتدع بحساب خسائره من اعدائه بل بمساس اعدائه بحد الخساره اللي تجعله يتراجع وللا الان لا يوجد خسائر عند الاحتلال تجبره يتراجع او يتفاوض
الاول اصيب و لكن الباقين ممكن اصابات سطحية خفيفةً بسبب الشظايا و لم تكن هناك اصابات مباشرة
كل مرة اتحسر على عدم توفر المقاومة على صواريخ مضاد للدروع موجهة و بكثرة ، لان العملية كانت سوف تصبح مجزرة شواء
سرائيلي كان عضو في الكنيسيتطيب مين الراجل ده اصلا
سرائيلي كان عضو في الكنيسيت
وبعدها صار بيشتغل في قناة الجزيرة
واصبح مدافع عن القضية الفلسطينية زي مايا خليفة كده
كان المسؤول عن تحريض الشارع العام العربي.
لما زادت الضغوط على قطر وكثر عليه الكلام طلعوه قطر الى لندن وفتحو له قناة القدس العربي
وكان حبيب الاخوان، حتى تجدهم لازالو معاه في هذه القناة الجديدة
يعمي مين الراجل ده و مين الي موفرله السيوله دي كلها
في الربع الثالث من عام 2024، حدثت زيادة حادة في تناول الأدوية المضادة للقلق والاكتئاب والأدوية المنشطة للنوم، وفقا لبيانات وزارة الصحة التي نشرتها اليوم (الأربعاء) لجنة الصحة في الكنيست. وتشير البيانات إلى أن الاتجاه نحو زيادة استهلاك المخدرات وتدهور الحالة النفسية في إسرائيل
ووفقا للبيانات، في الربع الثالث من عام 2024، الذي انتهى في سبتمبر، كانت هناك زيادة بنسبة 20٪ في استهلاك الأدوية المضادة للقلق مقارنة بالفترة المقابلة من عام 2023. وفي نفس الربع كانت هناك زيادة بنسبة 8٪ في استهلاك مضادات الاكتئاب وزيادة بنسبة 5٪ في استهلاك جميع الأدوية المتعلقة بالصحة العقلية. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك زيادة بنسبة 7% في تناول الأدوية التي تساعد على النوم - وفقًا لمسح أجرته شركة مكابي للخدمات الصحية، فإن 58% من الإسرائيليين ينامون بشكل أقل منذ اندلاع الحرب
وفيما يتعلق باستهلاك الأدوية المرتبطة بالصحة العقلية، ففي كل ربع من الأرباع منذ اندلاع الحرب هناك ارتفاع مقارنة بالربع المقابل قبل الحرب، وهو ما قد يشير إلى تدهور الحالة النفسية للعديد من الإسرائيليين. وقال الدكتور تالي شموئيلي، كبير الأطباء النفسيين في الخدمات الصحية في مكابي: "نرى زيادة مستمرة في الطلب على علاج الصحة العقلية، لجميع أنواع العلاج. هناك زيادة بنحو 47% في طلبات خدمات الصحة العقلية"
ويقدم استطلاع مكابي للخدمات الصحية، الذي نُشر بعد عام من اندلاع الحرب، لمحة عن التدهور العقلي للإسرائيليين مع استمرار الحرب. وبحسب بيانات الاستطلاع، شعر 18% من الإسرائيليين أنهم بحاجة إلى مساعدة نفسية قبل شهرين من اندلاع الحرب، و25% بعد ستة أشهر من الحرب و30% بعد عام من الحرب. "وطالما استمرت الحرب، فإن هذا الوضع سيستمر. نحن لن نخفف العبء. لا يستطيع الناس الجلوس والاسترخاء وفهم ما حدث. وطالما استمر هذا، سنشهد تعمقا في مشاعر اليأس والإحباط"
وبحسب استطلاع مكابي، أفاد 42% من جنود الاحتياط (الذين خدموا لمدة شهر على الأقل في الحرب) أنهم بحاجة إلى مساعدة نفسية من أحد المتخصصين بعد الحرب. والوضع صعب بشكل خاص بين سكان الجنوب، حيث يصل معدل الزيادة في عدد الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بعد الصدمة إلى 70%