عمليات فردية تعبر عن حالة يائس لشعوب الفلسطن ،، مثال لها في بداية 2000 بدأت شعوب الفلسطن عمليات انتحارية يائسة انتهت بمقتل واعتقال رموز وقادة العصابات الفلسطينية وانهيار قدرات السلطة الفلسطينية واغتيال ياسر عرفات وتحولت الضفة لمخزن للعمال داخل اسرائيل وتم تدجين شعبها واختفت مظاهر العصابات الفلسطينية وتلاشت وتحولت الجزء القليل المتبقي للنشاط الضيق ضمن احياء محدودة وظهرت عصابات جديدة مخترقة أكثر وبلا اهداف وبلا أي أرث
عمليات يائسة لاي حركة تتعرض للانهيار توقعناها ومنذ بداية الاحداث
تصدير عملياتها لخارج منطقة عملها والدور القادم على بعض الدول العربية
لو يقرأ المتحمسون هنا التاريخ من مصدر محايد ويقيموا نتائج عمليات مشابهة في الماضي لما اخذتهم الحمية الدويرية
لكن كالعادة الاعتماد دائما وابدا على الذاكرة السمكية لبعض شعوب منطقتنا
تصدير عملياتها لخارج منطقة عملها والدور القادم على بعض الدول العربية
لو يقرأ المتحمسون هنا التاريخ من مصدر محايد ويقيموا نتائج عمليات مشابهة في الماضي لما اخذتهم الحمية الدويرية
لكن كالعادة الاعتماد دائما وابدا على الذاكرة السمكية لبعض شعوب منطقتنا