Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لو سكان غزه من القوميه السيخه على حدود الهند لما تجرء عدوهم على التسبب بأستشهاد ٤٠ الف منهم40 الف راحوا ضحية 10 مسوخ متطبحين في فنادق قطر
البكاء على اللبن المسكوب لن ينفع.لو سكان غزه من القوميه السيخه على حدود الهند لما تجرء عدوهم على التسبب بأستشهاد ٤٠ الف منهم
لو كان للعرب وزن لما تجراء الصهيوني على هذا العمل العسكري
الحل ان يدخل الفلسطينين بالجيش الاسرائيلي و يحتلو باقي البلاد العربيهالبكاء على اللبن المسكوب لن ينفع.
المهم حاليا إيجاد حل ما.
واهم من يربط التطبيع السعودي الإسرائيلي بقيام الدولة الفلسطينية، لن تسمح إسرائيل بقيام دولة فلسطينية على حدودها، حتى صفقة القرن منحت فقط الفتات للفلسطينيين، تخيل الضفة و غزة و جسر معلق للربط بينهما حتى لاتطأ رجل فلسطيني الأرض و والاقتصاد سيتمركز في أراض مصرية غير قابلة للسكن بل فقط العمل بنظام الإجارة.
هذا أقصى ما حصل عليه الفلسطينيون من تنازل إسرائيلي، وأقصى ماسيمنحه التطبيع، لاحدود 67 ولا بطيخ، بالنسبة للسعودية فمشكلتها الكبرى مع إيران لذلك ستفعل أي شيئ للحصول على التكنولوجيا النووية فلا غرابة إن أعلنت إيران اليوم عن إجراء أول تجربة تفجير نووي تحت الأرض، لقد وصلو منذ سنوات لنسبة تخصيب كافية، وهذا كعب أخيل بالنسبة للسعوديين، وفي نفس الوقت نقطة قوتها إيران نووية تعني بالعطف سعودية نووية.
في مسألة حل الدولتين و تركيز السعودية و حلفائها على "الشر الأكبر إيران" فهذا حلم أمريكي قبل أن يكون سعوديا. تصفية القضية بأي شكل من الأشكال يعني التفرغ تماما لنقطة الصدام الحالي روسيا x أوروبا الشرقية و الجبهة التي ستنفجر عاجلا أم آجلا بحر الصين الجنوبي و معه أقصى شرق آسيا وحلفائهم الإيرانيين.
أتفهم حقد البعض على السنوار لقد بعثر الرجل الأوراق كلها رغم غلاء فاتورة الدم وأكبر مستفيد هم روسيا و الصين فالأولى خففت من حدة ضربات الأوكران ومعهم النيتو عليها و الثانية حصلت على وقت مستقطع للاستمرار في تجهيز نفسها لساعة الصفر، لذاك أقل ما يمكن للأوغاد فعله هو إرسال صناديق من الأسلحة المتوسطة إلى المقاومة تحت غطاء المساعدات الإنسانية عرفانا لهم.
خلاصة الأمر الدولة الفسلطينية لن تقوم إلا بأكتاف المقاومة و بسلاحها أما شوية أراضي لينام فيها الفلسطينيون ويستيقظو صباحا للعمل في مصر فهذه لا يحتاج الحصول عليها لتطبيع حتى، بالإمكان انتظار صعود اليسار و الضغط عليهم، أما دولة حقيقية فالرصاص و الدم من سينشئها، وقتلة الأنبياء قوم مغضوب عليهم من الله بصريح آية لا تحتمل التأويل ولا الاجتهاد بالتالي فلاعهد لهم.
والصلاة و السلام على نبينا محمد و على آله وصحبه أجميعن.
ليست فكرة ضغط بل فكرة التحول الى حرب مثل المقاومة العراقية او الافغانية وتورط الى ما لا نهاية وهنا اليهودي تجنيد احتياطي وليس ثابت وبالتالي يؤثر على المدى الطويل على اقتصاد دولة اسرائيل بشكل كبيركما قلت أمريكا تعلم انه لو تم هجوم متزامن من غزة ومن لبنان من الممكن أن يحدث انهيار للجيش الإسرائيلي ولن يستطيع تحمل الضغط في كلا الجانبين مرة واحدة
لذلك هي تريد وقف الحرب مع غزة قبل الدخول في جبهة لبنان