من احدى الامور التي اوصلت شعوبنا لهذه الحالة هي اخطائنا بتعريف من هو الجاسوس والعميل
العميل هو من ينفذ مصلحة العدو بغباء افعاله
المشكلة ان الترند هو الحكم على وسائل التواصل الاجتماعي وان لحقت الترند اتيت بمتابعين كثر
ولااخفيكم اني احيانا من كثر انزعاجي بسهولة خداع الغوغاء افكر بانشاء حساب تويتر يلحق الترند واشبع فيه شعوبنا انتصارات
واقوم بقلب الواقع والحقيقة وتعييشهم بالوهم وساصور الموضوع كنصر حتى لو كان الامر غير ذلك
او بمعنى اخر: ساغتني وارفه نفسي على دماء ومشاعر الاخرين ولدي القدرة على ذلك
من يوافق؟