الحين صار امة الاسلام والاخوة الاسلامية وانتم ماخليتهم عدو للسعودية مادعمتوه حتى بايدن يوم فاز في الانتخابات صرتو توزعون حلوياتوانت فرحان بالتطبيع مع الكيان يا سبحان الله وين وصلنا
يا أمة الاسلام
حسرة والله
بعدما كان في السنوات الماضية يتقزز منه الجميع الذي يتغنى فقط باسرائيل
الان أصبح الكثير من الشعوب تبكي لابعادها في إسرائيل
والتي مطبعه تدافع عن الكيان
صحيح كما يقال
الشعوب المغيبه دينها مع حكامها
ماقول غير الله يرزقكم اضعاف ماتتمنون لنا