الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
يحبون الشعور بالضعف والهوان
ويؤمنون بالماورائيات والمؤامرات
على طاري المؤامرات ستاربكس اللي ازعجونا بدعمه لاسرائيل طلع ماله فروع باسرائيل🤣🤣
IMG_4492.jpeg


IMG_4493.jpeg
 

كلام ساقوله ولن يعجب الكثيرين والرجاء من يريد الرد ان يتمعن في الموضوع قليلا

قرأت اليوم عن عرض الاسرائيليين لمايقال قبو مشفى على الصحفيين ووافقو في النهاية على اغلاق المكان وتسليمه للجنة تحقيق

الان فقط رايت الفيديو

ان صح استخدام المشافي كمراكز عسكرية واستطاع الاسرائيليين اثبات ذلك فقد سحبوا استقلالية ادارة هذه المشافي من قطاع غزة وللابد

اخطاء فظيعة ان صحت

اقسم بالله في سوريا ومع كل الفوضى حضرت حادثة حيث عالج الكادر الطبي عناصر للاسد

وهددونا بالاضراب جميعهم ان تعرض لهم احد

(لما انتشر المتشددون تغو** على هذا العرف لاحقا)

ان نجح الاسرائيليون مستقبلا في ملف ادارة المشافي فتذكروا هذا الفيديو


هذا ليس المستشفى منزل يبعد بلوك سكني كامل عن المستشفى توقف عن نشر افكار مغلوطة
 
قائمه بالطلبات التي تفضح المنافقين والمتاجرين بالقضيه

أطالب من الدول التي تزود اوروبا وامريكا بالنفط والغاز أن تقطعه عنهم نصرة لاخواننا في غزة

كما اطالب مجاهدي الكيبورد ان ينطلقو ثقالا وخفافا لنصره المسلمين في غزة واذا تعطلت بهم الاسباب ولم يستطيعو الى ذلك سبيلا فاطالبهم بتحرير اراضيهم المحتله وبسط السيطرة على كامل اراضيهم حتى يتفرغو لارسال جيوشهم الى فلطسين

كما اطالب الدواعش بتغير اتجاه بنادقهم الموجهه الى المسلمين وتوجيهها الى اسرائيل

كما اطالب الحشد الشعبي الانسحاب من الحدود الاردنيه وترك الرقص والردح والتوجهه الى سوريا واقتحام الجولان

كما اطالب فيلق القدس بتوجيه رصاصه واحده نحو القدس

كما اطالب الحوثي بدك جزيرة دهلك الاسرائيليه القريبه منه بالصواريخ والمسيرات بدلا من ايلات البعيده عنه

كما اطالب حسن زميرة بتنفيذ وعوده منذ عقود بتحرير الاقصى بدلا من مشط اللحيه والتنصل في كل مرة من مسؤلياته التي فرضها على نفسه

كما اطالب الحمساوية بالاستعداد للحرب في قادم الايام حتى لا يطير نصف غزة الجنوبي ايضا كما طار نصفها الشمالي
بتوفير الملاجيئ والغذاء والدواء والوقود والكهرباء

كما اطالب ايران التي تدعي انها توفر السلاح لحماس ان توفر هذه المرة مضادات الطيران وصواريخ ارض ارض ذات تدمير اعلى بدلا من صواريخ حماس محلية الصنع التي ليس لها وزن عسكري
 
‏هل يقود محمد دحلان عملية اعادة اعمار غزة

‏رويترز

‏أبوظبي (رويترز) - يظهر اسم محمد دحلان المسؤول الأمني السابق في قطاع غزة كخيار مطروح لما بعد الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع والتي تهدف من خلالها إلى القضاء على حركة حماس. ويقول دحلان إن عدم وجود استراتيجية واضحة لإقامة الدولة الفلسطينية وإنهاء الاحتلال يجعلان من الصعب عليه وعلى غيره إدارة غزة المدمرة.

‏وفي مقابلة أجرتها معه وكالة رويترز في إمارة أبوظبي يقطع القيادي السابق في السلطة الفلسطينية محمد دحلان سعيه إلى أي منصب ويقول "انا لا أبحث عن أي منصب ولم يعد لي أي صلة بأي عمل حكومي ولكنني سأستمر في دعم الشعب الفلسطيني والوقوف بجانب أهلنا بما تيسّر من علاقاتنا العربية. لا أريد أي مكانة أو موقع في المستقبل لكني أيضا لن أتوقف عن أداء واجبي وهذا واضح لا لبس فيه".

‏ويعزو دحلان غياب الرؤية لمستقبل غزة إلى غياب التصور عند كل من إسرائيل وأمريكا والمجتمع الدولي لما بعد الحرب، إذ دخلت إسرائيل الحرب من دون رسم استراتيجية لما بعد حرب غزة.

‏وقال "دخلت (إسرائيل)القطاع خليّها تدبّر نفسها، هي قوة احتلال وسيتعامل معها الشعب الفلسطيني على أنها قوة احتلال ولن يجدوا من يأتي لأخذ هذا الهم وتحمّل المسؤولية، والذي يريد الحرب فليتحمل مسؤولية نتائجها مش يدوّر (لا يفتش ) على ضحايا ليعطيهم هذه المسؤولية".

‏ويشهد قطاع غزة قصفا ودمارا لم يسبق لهما مثيل جراء الهجوم الذي تشنه إسرائيل برا وبحرا وجوا عليه ردا على هجمات حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على بلدات إسرائيلية عبر الحدود في السابع من أكتوبر تشرين الأول والذي تقول إسرائيل إنه أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص، واختطاف حوالي 240 كرهائن إلى القطاع الفلسطيني.

‏وتقول السلطات الصحية في غزة إن أكثر من 11 ألف شخص - كثير منهم نساء وأطفال - قتلوا منذ أن بدأت إسرائيل هجومها على القطاع الساحلي الصغير الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة.

‏وفي رأي دحلان أن "الحرب ستنتهي إلى خراب على كل الأطراف، ومن يدخل في غزة لا يعرف أن يخرج، ما حدا عارف ما حدا عنده ضمانات".

‏ولا يرى دحلان نتائج عسكرية محققة للإسرائيلي على الأرض لغاية اليوم فهو "ينتصر على الأبرياء فقط، أطفال وشيوخ مثلما يفعل الآن وكأن الحرب المعلنة لإنجاز قتل المدنيين".

‏ويستخلص القيادي الذي شغل مناصب أمنية بارزة في السلطة الفلسطينية وكان خصما بارزا لحماس في الداخل بأن المشكلة ليست حماس ويقول إن "الموضوع أشمل من ذلك، الموضوع ليس حماس في غزة فقط" متسائلا "هل كانت حماس تشكل أزمة وحدها أم أن المشكلة كانت أنه لا يوجد حكومة إسرائيلية قابلة لفكرة السلام مع الشعب الفلسطيني؟"

‏أضاف "طيب اليوم المشكلة حماس غدا ماذا ستكون المشكلة؟ ولنفترض أن إسرائيل تخلصت من حماس، هل تقبل بحل الدولتين وتعطي دولة ذات مصداقية فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل؟ الجواب من وجهة نظري لا، فليثبتوا عكس ذلك".

‏وكان دحلان قد اتخذ في السابق موقفا متشددا ضد حماس ووصف انتصارهم في الانتخابات بأنه "كارثة" لكنه يقول اليوم "أنا لست مناصرا لحماس وبيني وبينهم كثير من الخلافات الجوهرية والكبيرة لكن أن تبرر لنفسك رفع شعار الديمقراطية وتعذب وتقتل الأطفال لأنهم انتخبوا حماس زمان؟ هذا عار إسرائيلي".

‏ويعود دحلان إلى وثائق عام 1948 ليؤكد عقيدة التهجير والنزوح لدى إسرائيل ويقول "الوثائق التي يتم تسريبها سواء من الاستخبارات أو من الأحزاب أو من وزير المالية خلاصتها أنهم لايريدون الشعب الفلسطيني في فلسطين، فكرة التهجير والتطهير العرقي وهذه فكرة أيدلوجية قائمة لدى الصهيونية وفي وثائق منذ 48 حتى الآن، لا يستطيعون أن يعيشوا من وجهة نظرهم في إسرائيل إلا إذا قتلوا كل الشعب الفلسطيني أو هجروه".

‏أما الشعب الفلسطيني فيراه دحلان ثابتا ولا يريد النزوح "ورغم كل القهر والاستغلال والأسلحة ...فالشعب الفلسطيني ما زال بفقره وجوعه وبلا كهرباء وماء ودواء مثبتا في ركام بيوته".

‏ولا يعتقد القيادي السابق أن فكرة التهجير ستكون قابلة للتطبيق والتنفيذ سواء بالنزوح إلى سيناء أو الأردن قائلا "حتى لو نفذوها بقوة الدبابات وحملوا كل مواطن فلسطيني على دبابة وطلعوه على سينا هيلف (يدور) ويرجعلهم تاني من الجهة الأخرى، فنحن ليس لدينا وطن غير فلسطين، جربوا كل أنواع التعذيب والقتل الجماعي، ما يجري اليوم في غزة هي حرب عالمية تقودها الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي وإسرائيل على المواطنين في غزة ولن يفلحوا فيها".

‏ودحلان في بداية الستينات من العمر وهو قيادي تدرج في قيادة حركة فتح حتى أصبح عضوا في لجنتها المركزية قبل أن يصطدم مع الرئيس محمود عباس. وعمد دحلان إلى تشكيل تيار جديد أطلق عليه اسم (التيار الإصلاحي) للحركة وانضم إليه بعض من حركة فتح وخصوصا من قطاع غزة.

‏وكانت حركة فتح بقيادة الرئيس عباس تلاحق كل من تعقد أنه انضم إلى حركة التيار الإصلاحي التابع لدحلان وتتخذ إجراءات بحقه.

‏ومن خلال علاقاته بدولة الإمارات العربية المتحدة والعمل كمستشار لديهم أصبح دحلان يعمل في الضفة الغربية من خلال دفع أموال وتحديدا في المخيمات الفلسطينية وفي القدس لإيجاد قاعدة له.

‏وينظر البعض إلى دحلان على أن لديه طموحا بالعودة الى الأراضي الفلسطينية وأنه خليفة محتمل للرئيس عباس.

‏وفي التقييم الميداني للوضع يعتبر دحلان أنه ليس لدى إسرائيل أي إنجاز عسكري تعرضه على مجتمعها "فالحرب العسكرية بدأت وانتهت في 7 أكتوبر بفضيحة". وقال "ما بعد 7 أكتوبر هو عمل انتقامي من إسرائيل ومَن يدعمها، وكل ما يجري الآن وفي المستقبل القريب لن يكون لصالحها،

‏وسيشكل فضيحة أخلاقية لكل من دعم إسرائيل في هذا الغلط، وهذا الدعم لإسرائيل بقتل المدنيين يورط الشعب الإسرائيلي والحكومة الإسرائيلية لانه لا يوجد مخرج إلا السلام".

‏وعن مستقبل هذا الصراع يجزم دحلان أن الفلسطينيين لا يطلبون معركة نهائية مع الاحتلال لكن الحل هو "أن ينخلع الاحتلال من الضفة وغزة والقدس الشرقية .. نحن شعب لن يتنازل مهما كلف الامر".

‏ويعوّل المسؤول الفلسطيني السابق على الأجيال الفلسطينية القادمة في صنع الحلول ويقول للإسرائيليين "إذا بدهم نصيحة ما يغلبوا حالهم (لا يتعبوا انفسهم) مع الشعب الفلسطيني يا إما بيعطونا حل الدولتين يا إما الجيل القادم لن يقبل بحل الدولتين لأن هذا الجيل سيكون هو الجيل الذي قُصف ودُمر وشُتت في الضفة وغزة".

‏وطالب دحلان الذي يعد شخصية مثيرة للجدل ويُنظر إليه على أنه متعدد العلاقات على مستوى دولي "بوقف الحرب ثم الحديث الجدي ولمرة واحدة لفكرة حل الدولتين، الذين يديهم فكرة بأن تعميق الاحتلال في غزة سيجد له حل يكون واهما. والجيل الحالي في فلسطين إذا لم يجد أملا في الاستقلال والحرية وحياة كريمة سيكون أقسى بألف مرة مما شاهدناه سيكون أشرس".

‏ويخلص دحلان في تقييمه إلى أنه "إذا لم يعملوا على حل الدولتين خليهم يغرقوا في رمال غزة".
 
الجيش الاسرائيلي ومهارة تلفيق الاوراق هههههههه قال لك list ههههههه طبعا حماس نقلو الاسرى وتركو ورقة في الحائط التي تبدو ناصعة البياض رغم القصف هههههههههههه سبحان الله
 

المشكلة ان الاسرائيليين هم من دعوا لجنة تحقيق 🤦‍♂️
هده الفكرة منتشرة في التمانينات كثير من الدول تضع مستودعات الاسلحة تحت المستشفيات

في حروب اليوم اول ما يقصف هو المستشفى .
 
طبعا هذا هو هدف اسرائيل من الاول شيئ مضحك والله اظهر لنا مرحاض و ورقة على الحائط

هل هذا دليل على اي شيئ هههههههههههه
 
ربما حماس لم ترمي بكل تقلها في المعركة البرية
فيه اعتبارات كثيرة
متلا
متلا حماس تنتظر اخلاء المنطقة من المدنيين قبل ان ترمي بكل تقلها في حرب الشوارع .

او ربما فيه اعتبارت كثيرة
او ربما عدد جنود حماس لا يتجاوز 2000مقاتل وتم تضخيم العدد اعلاميا

النظرية الاقرب هي ان حماس خسرت ما يقارب 1500 جندي في عملية طوفان الاقصى (حسب ارقام الصهاينة) في غلاف غزة ، رقم كبير خصوصا مع اعتبار ان اغلب من شاركوا فيها هم من النخبة

اعتقد ان عدد مجنديهم بين 8000-12000
 
‏"ليس لدينا ما نبيعه"... أرفف خاوية في متاجر جنوب غزة مع نزوح عشرات الآلاف
‏رويترز

‏كانت معظم الأرفف خاوية في متجر حسن أبو شباب في وسط مدينة خان يونس الواقعة في جنوب قطاع غزة التي تزايد عدد قاطنيها مع نزوح عشرات الآلاف إليها من شمال القطاع الذي تحاصره إسرائيل.

‏ولم يبق سوى بضع زجاجات من زيت الطهي وعلب معجون الطماطم على أحد الأرفف، بالإضافة إلى بعض الحلوى وورق المراحيض وسائل غسيل الصحون وبعض البضائع الأخرى غير الصالحة للأكل.

‏ولم يكن بداخله خبز أو طحين (دقيق) أو سكر أو أرز أو لحم أو جبن. وفي الخارج، كانت هناك ثلاجتان فارغتان كانتا تمتلئان في الغالب بالمشروبات الغازية.

‏وقال أبو شباب بينما في متجره الفارغ يوم الاثنين "قبل الحرب كنا نبيع بضائع بنحو ألف شيقل (260 دولارا) يوميا. اليوم ليس لدينا ما نبيعه. الناس لديهم أموال لكن لا يوجد شيء يمكننا بيعه".

‏وأضاف "أذهب إلى جميع الأماكن في محيط خان يونس للبحث عن البضائع ولكن لا يوجد شيء".

‏وخارج متجره، جلست أم إبراهيم الآغا، وهي امرأة نازحة، للاستراحة قليلا من بحثها اليومي المستميت عن الطعام.

‏وقالت "تذهب الآن إلى أكبر المتاجر في خان يونس ولا تجد أي شيء تحتاجه. لا يوجد طحين أو سكر أو أرز أو ملح أو أي شيء تقدمه لطفلك".

‏وتابعت "ذهبنا إلى أحد المتاجر ولم نجد عبوة بسكويت واحدة. وجدنا ورق مراحيض وحفاضات. هل نأكل ذلك؟"

‏وتفاقم نقص الغذاء والمياه والوقود والسلع الأخرى منذ أن شنت إسرائيل هجوما عسكريا وفرضت حصارا على قطاع غزة عقب هجمات شنتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على بلداتها الجنوبية في السابع من أكتوبر تشرين الأول.

‏وتقول إسرائيل إن مقاتلي حماس قتلوا 1200 شخص في السابع من أكتوبر تشرين الأول وخطفوا 240 آخرين. وأدى الهجوم الإسرائيلي على غزة إلى مقتل أكثر من 11 ألف شخص، وفقا لمسؤولي الصحة في القطاع، كما أنه تسبب في كارثة إنسانية حسبما ذكرت جماعات الإغاثة والأمم المتحدة.

‏مع فرار سكان شمال غزة من الغارات الجوية والقوات البرية الإسرائيلية التي تحاصر الآن مدينة غزة وتقسم القطاع إلى شطرين، امتلأت مدينة خان يونس بمدن الخيام المؤقتة، بينما سارعت الأسر النازحة إلى المدارس والمستشفيات وحتى مرآب السيارات.

‏وقال فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) التابعة للأمم المتحدة، إن الازدحام شديد في المرافق التي تديرها الوكالة، مثل المدرسة التي زارها يوم لأحد والتي أصبحت الآن مخيما للنازحين.

‏وأضاف في تصريحات عبر دائرة تلفزيونية مغلقة خلال مؤتمر صحفي للدول المانحة "تأتي الرطوبة الموجودة في هذه الممرات من الأشخاص. يمكنك شم رائحة عرق الأفراد في الممرات. الأمر يفوق الحدود. الناس مستمرون في النوم هنا بسبب وجود علم الأمم المتحدة".

‏ويُسمح لبعض شاحنات المساعدات بالدخول إلى غزة من مصر عبر معبر رفح الحدودي، ولكن عددها لا يكفي لتلبية الاحتياجات المتزايدة، وفقا لجماعات الإغاثة.

‏وأشار لازاريني إلى تلبية نحو 39 بالمئة من الاحتياجات الغذائية.

‏وقال "يحصل الأفراد في إحدى المحافظات على رغيف خبز أو رغيفين وعلبة من سمك التونة لعائلة، وفي رفح يحصلون على رغيف خبز أو رغيفين وعلبة جبن للعائلة".

‏ويندر وجود الأماكن التي لا يزال بها مخزون من المواد الغذائية، رغم أنها مسألة وقت فقط قبل نفاد المخزونات ما لم تصل إمدادات جديدة.

‏وفي مدينة رفح بجنوب غزة، كانت مجموعة من السكان تعد وجبات من الأرز واللحم تبرع بها أحد المحسنين لم يرغب في نشر اسمه لإطعام النازحين، ولكن المخزون آخذ في النفاد بسرعة.

‏وقال الطباخ أبو محمد إن السكان يجهزون ثلاثة آلاف وجبة يوميا ويستخدمون الحطب لطهي الوجبات ويلفونها بورق من الألمنيوم لتوزيعها على المقيمين في المخيمات والملاجئ.

‏وأضاف "نحن نطبخ على الحطب لأنه لا يوجد كهرباء أو غاز. وفي غضون يومين سنضطر إلى التوقف لأن المخزون ينفد".

‏وتابع "افتحوا الحدود، افتحوا الحدود. أرسلوا لنا الأرز والسمن، أرسلوا لنا الملح والسكر. ليس لدينا شيء".
 
‏إسرائيل تحجم عن التهديد بإغلاق مكتب قناة الجزيرة

‏رويترز

‏أشارت إسرائيل يوم الاثنين إلى أنها ستحجم عن التهديد بإغلاق مكتب قناة الجزيرة، ليصدر قرار حكومي بشأن قواعد الإعلام في حالة الطوارئ المرتبطة بحرب غزة دون ذكر للقناة الفضائية القوية المملوكة لقطر.

‏ويشير إغفال ذكر المحطة في القرار إلى توازن تمارسه إسرائيل، التي تثير العلاقات القطرية مع عدويها اللدودين إيران وحركة (حماس) غضبها، لكنها تتطلع إلى الدوحة لإقناع حماس بالإفراج عن عشرات الرهائن الذين تحتجزهم في قطاع غزة.

‏وقال مجلس الوزراء الأمني المصغر برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في بيان إنه سمح باتخاذ إجراء ضد قناة الميادين اللبنانية الموالية لإيران "لقيامها بجهود في وقت الحرب للإضرار بالمصالح الأمنية (الإسرائيلية) وخدمة أهداف العدو".

‏ورغم أن إسرائيل ولبنان في حالة حرب رسميا منذ عقود وأن جماعة حزب الله اللبنانية انضمت إلى جانب الفلسطينيين في القتال الدائر بغزة، تبث قناة الميادين تقارير من داخل الأراضي الإسرائيلية.

‏وقال متحدث باسم وزارة الاتصالات إن الوزير شلومو قرعي يعمل مع الشرطة، بعد قرار مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، بشأن حجب مقترح للمواقع الإلكترونية التابعة لقناة الميادين ومصادرة المعدات المرتبطة بالمحطة.

‏وذكر المتحدث أن قرعي طلب أيضا من قائد الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة إغلاق مكاتب الميادين هناك.

‏ولم تدل قناة الميادين بأي تعليق.

‏وردا على سؤال عن سبب إغفال ذكر قناة الجزيرة في قرار مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، قال المتحدث "لم يناقش مجلس الوزراء الأمني هذا الأمر".

‏وفي 15 أكتوبر تشرين الأول، أي بعد أسبوع من هجوم حماس على جنوب إسرائيل، قال قرعي إنه سيسعى للحصول على موافقة مجلس الوزراء على وقف النشاط المحلي لقناة الجزيرة. واتهم المحطة بالتحريض لصالح حماس وتعريض الجنود الإسرائيليين لهجمات.

‏وامتنعت الجزيرة والحكومة في الدوحة عن الرد حينها على هذه الاتهامات. وتنقل وسائل الإعلام الإسرائيلية منذ ذلك الحين عن مسؤولين في حكومة نتنياهو، لا تذكر أسماءهم، القول إن الوقت غير مناسب للتحرك ضد أكبر وسيلة إعلامية في قطر.

‏وقال وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين يوم الاثنين إنه لا يزال يؤيد اتخاذ إجراءات صارمة ضد قناة الجزيرة. وردا على سؤال في مقابلة مع هيئة البث الإسرائيلية العامة (كان) عما إذا كان ذلك ممكنا من الناحية الدبلوماسية، قال "عبرت عن رأيي وموقفي بشأن هذه المسألة".
 
افكار هلوسه ..


حين ارى الاردن الشقيق يهدد دائما الاحتلال .. انه سوف يدخل الحرب لو تخطت الخطوط الحمراء ..


و ارى (دوله ما) صامته تماما حتى التصريحات لا تخرج ابدا منها . مع انها في خطر وجودي على حدودها..

ثم اسمع تصريح من عضو للكنيست الصهيوني بانهم لا يحاربون حماس .. وانهم يحاربون (دوله ما ) ..

ثم لا رد من (الدوله دي) نهاىي عن هذا التصريح ..


ثم اجد ان الصهاينه يقومون مرة بضرب برج حراسه لها .

ثم اطلاق اكثر من قذيفه على الحدود وفي فيديوهات موجوده هحاول اجيب الفيديوهات دي بعد كده ..

والى الان (الدوله دي ) صامته ..


اللي انا متاكد منه ويارب يكون فكري صح .. واتمنى من الله انه يكون صح ..


(الدوله دي ) جزء من الحرب دي من بدايتها .. ايه اللي يمنع ان السلاح (الدوله دي ) تمرره لحماس من خلال الانفاق على سبيل المثال . وهناك شخص ما اتعين مؤخرا في الجيش مع استغراب الكل كان المسؤول عن التهريب اللي كان في الانفاق سابقا

من كام يوم كان اول ليله يشتد فيها القتل في الصهاينه ووقتها كل المحللين طلعوا قالوا ان حماس اشركت كده قواتها الخاصه لان مستوى الضرب عالي جدا وحصلت مذبحه في المدرعات الصهاينه .. اشمعنا اليوم دا بالتحديد وما اتكرر بعد كده .. اظن ان في امداد للمقاتلين بعناصر من قوات النخبه لدوله متضررة من اللي بيحصل دا .. التخطيط الحالي و مستوى القتال مستحيل يكون لعناصر مقاومه اظن فيه جزء خاص بقوات عاليه التدريب ومحترفه جدا (قواتها الخاصه)ودا اللي ظهر في اليوم الي اتكلمت عليه ..


اظن ان الدوله دي نتيجه للخطر الهائل اللي ممكن يمثله سقوط المقاومه .. من تهجير للناس وخطر كبير جدا على حدودها .. مستحيل تكون صامته كده من فراغ
.


والله ماعندي معلومات عن اي شى .. لكن مجرد تفكير بهدوء بعيد عن العنتريات الحاليه

فكروا فيها من غير عنتريات ولا تحمس لدوله عن دوله
 


فكرة ممتازة ...خلي الاسرى يتكاثروا مع بعض و بذلك يصبح لديك نبع لاينضب من الاسرى ...و ان سألت اسرائيل عن سبب زيادة عدد الاسرى, يكون الرد ان السبب هو قطع الكهربا

1699910573044.png
 
تبعد قوات الاحتلال الان اقل من ٦٠٠ متر غرب المستشفى الأردني ، و ٨٠٠ متر شمال المستشفى ..

أرى أن الوضع حرج و نتنياهو أهوج وممكن يفعل شيء يضر بالأردن لكسب موقف داخليا ، و وقتها التدخل واجب لا محالة ..

الله يحمى الشباب ويردهم الى اهلهم سالمين

اي اعتداء على المستشفى الميداني الاردني هو بمثابة الاعتداء على اي فرد من افراد القوات المسلحة .. اي حماقة يرتكبوها ليعلموا سوف يكون لها ردات فعل قوية
 
عودة
أعلى