قلنا هذا الكلام من الاول: (نعيد الكلام والنقاط المهمة ربما يبصر من يصأصئ)
- حماس اطلقت عملية صغيرة ، لكن الامور تطورت وكبر الموضوع (الهجوم على الحفل الغير مخطط له افسد العملية وكبرها عليهم).
- ايران واذنابها رفعوا ايدهم لان المقاومة شعارات عندهم فقط، ولا تدخل إلا في اطار المناوشات المحدودة مع الاسرائيليين لغايات للبرولاغندا الموجهة ضد العرب.
- حماس سياستها بالاعتماد على المنظمات الحقوقية لحماية المدنين بينما يقصفون المدن الاسرائيلية للشو من وسط المدنين، استراتيجية جبانة وسيدفع ثمنها الشعب الاعزل.
- كان على حماس الاستسلام خاصة بعد الهجوم على المستشفى المعمداني بل وقبله حين جن جنون الصهاينة وبدؤوا حرب الابادة.
- حرب اوكتوبر درس لم يستفد منه العرب، بل خونوا مصر التي فضلت الاستسلام قبل ان ينكل بها الاسرائيليون ، ومن يسوق للانتصار اشبه بمن هلل بحماس في ردة الفعل.
- حماس تصريحاتها بالخدلان من محور الايرانيين اشارات خطيرة لم يسمعها العرب المهللين .
- تناقص وثيرة الرشقات بالمفرقعات حمساوية كان ايضا اشارة لكن بعض الاطفال المؤدلجين رأوها خطوة للوراء من اجل خطوتين للامام، بينما رآها آخرون مؤشر لا يطمن و بان الامور لا تسير على ما يرام.
-تقدم الاسرائيليين في ظل شبه انعدام المقاومة، جعلوا منه استراتيجية!!
- من كان يدعو للجهاد من بيتهم ، منافق، وكررناها اكثر من مليون مرة، نسخ ولصق الاحاديث نفاق، مادمت لا تحدث بها نفسك اولا
- لا وجود لفلسطين دون القادة العرب. من السنة، وتراجع القادة العرب عن مسح مخلفات حماس هذه المرة ، لانهم ضاقوا ذرعا بها وبسياساتها اتجاههم ، خاصة بعد الارتماء في حضن شاتمي عرض الرسول واصحابه.
- حزب اللات او دول الشعارات ايا تكون انشاء الله افغانستان، لن تتدخل لان اهدافها المسطرة موجهة للعرب السنة ، وحماس وثقت بهم لان قاداتهم وثقوا في الدويلة قطر (اخطر دولة على العرب اعتبرها حاليا).
- من يريد لك النصح استمع له، والشجاعة تقتل ولا تنتصر، الحكمة هي من تنتصر .
رب ضرة نافعة
