

إن تلك القوى في العالم الإسلامي التي لا تزال تحلم بالوساطة وتطبيع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، هي خونة للإسلام وخونة للإنسانية، إن العالم الإسلامي يحتاج إلى التوحد والتضامن، وليس إلى المسكنات التي قوضت بالفعل الوحدة الإسلامية. كونوا أقوياء وشكلوا قطبًا لعالم جديد متعدد الأقطاب. دعونا ندمر الهيمنة الغربية مرة واحدة وإلى الأبد. وضع بايدن كل شيء على عاتق النظام العالمي الجديد ونحن قبلنا التحدي، دعونا نقاوم، نحن بحاجة إلى البديل، التغيير ممكن والغرب يجب أن ينتهي.
كلامه صحيح ...الاسلام قوة وجب أن يستيقظ من سباته...