زلزال طوفان الاقصى صدع مشروع التطبيع الذي بلغ مرحلة متقدمة من أساساته وما تراه محاولة لاعادة ترميم ما يمكن ترميمه واعادة بعث السلام الموهوم خدمة للصهاينة والجزائر محقة برفضها الدعوة للمشاركة في المؤتمرللسلام!!!!.....ايتوقعون ان يسمح الصهاينة بإقامة دولة فلسطين بحدود 67 ....لا طبعا ...اذا المؤتمر يجعل جهود حمااس الاخيرة راحت هباء منثورا...وتعود القضية والمقاومة لنقطة الصفر.....