سيسجد للبقر أو لبوذا حتى يعيش طويلاًاسالك سؤال واحد فقط ...عمدما يجتمع عليك كل اعدائك وليكن مثلا البوذيين او الهندوس واخذو منك الارض وهددوا العرض وتحويل مكة المكرمة ومسجد رسول الله الى معبد او شىء من قبيل هذا ماذا ستفعل ؟؟؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سيسجد للبقر أو لبوذا حتى يعيش طويلاًاسالك سؤال واحد فقط ...عمدما يجتمع عليك كل اعدائك وليكن مثلا البوذيين او الهندوس واخذو منك الارض وهددوا العرض وتحويل مكة المكرمة ومسجد رسول الله الى معبد او شىء من قبيل هذا ماذا ستفعل ؟؟؟
لقيمة الإنسان وحرمة دمه عند الله تعالى حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: ” لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يُصب دماً حراماً”. وأعظم من ذلك كله ما جاء عند أحمد والترمذي عن ابن عباس عن النبي صلى الله علبه وسلم قال: ” يجيء المقتول بالقاتل يوم القيامة ناصيته ورأسه بيده، وأوداجه تشخب دماً يقول: يا رب سل هذا فيم قتلني حتى يدنيه من العرش”. فماذا يكون جواب القتلة والمكفرين والمفجرين للحافلات والسيارات ولبيوت الله تعالى عند سؤال رب الأرباب ؟!!. وأين سيكون مقامهم يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ؟!!. فالجواب معروف ومقامهم معلوم في نار جهنم خالدين فيها أبدا .بَشِّرْ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمْ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا
نظر ابن عمر رضي الله عنه إلى الكعبة حيث الجمال والجلال والكمال والهيبة والحرمة والقداسة فقال: ما أعظمك! وما أشد حرمتك، ووالله للمسلم أشد حرمة عند الله منك.. هكذا فهم الصحابة الكرام رسالة اﻹسلام التي أعلت من شأن اﻹنسان وجعلته مكرما مفضلا على جميع مخلوقات الله في هذه اﻷكوان واﻷجرامبالضبط
النبى محمد يحثنا على الجهاد ضد الكفار الذين يقتلون المسلمين
لكن أنت مُصر أن حماس هى من تقتلهم بالضبط كإصرار الخوارج أن جيش على قد قتله على بإخراجه إليهم
فكر عبييييط جداً
يا عمي اي جنديين ثلاثة ؟!نريد المزيد
جنديان او ثلاثة مجرد تحرشات صغيرة
مئة، الف، الفين، نريد طوفانا آخر في الشمال
بيان رسمي من مكتب رئيس الوزراء البريطاني: رئيس وزراء بريطانيا ريشي سوناك ورئيس السلطة محمود عباس اتفقا على "أدانا إرهاب حماس وأنها لا تمثل الشعب الفلسطيني"، خلال لقائهما في القاهرة اليوم الجمعة
مشاهدة المرفق 633328
و من يقتل المسلم ؟نظر ابن عمر رضي الله عنه إلى الكعبة حيث الجمال والجلال والكمال والهيبة والحرمة والقداسة فقال: ما أعظمك! وما أشد حرمتك، ووالله للمسلم أشد حرمة عند الله منك.. هكذا فهم الصحابة الكرام رسالة اﻹسلام التي أعلت من شأن اﻹنسان وجعلته مكرما مفضلا على جميع مخلوقات الله في هذه اﻷكوان واﻷجرام
في المعارك الفلسطينية هنالك 3 انواع من البشر اما مقاوم و داعم لأستهداف اسرائيلليس على حساب الكرامة
من الغريب أن كل المنبطحين لا يتحدثون أبداً عن الكرامة و العزة ويكأن الحياة هى أغلى شىء يمتلكونه
- لو كان الحفاظ على حياة الناس أهم شىء فلا مانع من الكفر بالله من اجل البقاء على الحياة وفق أفكاركم العبيطة المتخلفة
لقيمة الإنسان وحرمة دمه عند الله تعالى حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: ” لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يُصب دماً حراماً”. وأعظم من ذلك كله ما جاء عند أحمد والترمذي عن ابن عباس عن النبي صلى الله علبه وسلم قال: ” يجيء المقتول بالقاتل يوم القيامة ناصيته ورأسه بيده، وأوداجه تشخب دماً يقول: يا رب سل هذا فيم قتلني حتى يدنيه من العرش”. فماذا يكون جواب القتلة والمكفرين والمفجرين للحافلات والسيارات ولبيوت الله تعالى عند سؤال رب الأرباب ؟!!. وأين سيكون مقامهم يوم تبيض وجوه وتسود وجوه ؟!!. فالجواب معروف ومقامهم معلوم في نار جهنم خالدين فيها أبدا .
حرام والله تخسر طلقه في واحد مهو كفوحلالاة يالشوزن والله بس مهب براسه
تأويلك للحديث النبوي خاطيء لأن الحديث جاء في حرمة الدماء والنهي عن قتل النفس بغير حق ولاعلاقة له بالجهاد ضد العدو الكافر الذي يحتل أراضي المسلمين الذي شرعه الله لدفع الظلم والكفر..يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «والذي نفسي بيده لَقَتْلُ مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا» رواه النسائي. وفي حديث آخر: «لَزوالُ الدنيا أهون عند الله من قتل مؤمن بغير حق» رواه الترمذي وابن ماجه.
ليس على حساب الكرامة
من الغريب أن كل المنبطحين لا يتحدثون أبداً عن الكرامة و العزة ويكأن الحياة هى أغلى شىء يمتلكونه
- لو كان الحفاظ على حياة الناس أهم شىء فلا مانع من الكفر بالله من اجل البقاء على الحياة وفق أفكاركم العبيطة المتخلفة
وتعلمت الدرس ولم تكررها ولكن البعض هنا لا يتعلم من الدروس الماضية
حرام والله تخسر طلقه في واحد مهو كفو