سأقتبس جزء من مقال لأستاذ طارق الحميد رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط
ارى انه يلخص الواقع المر والأحداث في غزه
والأهم اسباب ذلك :
🖊
......لا نزال في جدل بيزنطي .... وكعادة العرب بكل أزمة، بينما الحقائق
تقول إن
هناك طرفاً، أي
«
حماس»، أقدم على عملية بلا هدف سياسي، أو قدرة عسكرية، ضد وحش، أي إسرائيل، لا
يتقيد بقوانين أو مبادئ دولية، والنتيجة أن الأبرياء في غزة يُقتلون وسط لا مبالاة دولية.
لا احد مسلم يدعم الصهاينه الأنجاس
ولكن الميليشيات .هي من من.قتلت
وشردت.
ومنحت الفرصه للصهاينه
وقتلت الأطفال وبيد الصهاينه
لأطلاع على كاملا
aawsat.com
ارى انه يلخص الواقع المر والأحداث في غزه
والأهم اسباب ذلك :
🖊
......لا نزال في جدل بيزنطي .... وكعادة العرب بكل أزمة، بينما الحقائق
تقول إن
هناك طرفاً، أي
«
حماس»، أقدم على عملية بلا هدف سياسي، أو قدرة عسكرية، ضد وحش، أي إسرائيل، لا
يتقيد بقوانين أو مبادئ دولية، والنتيجة أن الأبرياء في غزة يُقتلون وسط لا مبالاة دولية.
لا احد مسلم يدعم الصهاينه الأنجاس
ولكن الميليشيات .هي من من.قتلت
وشردت.
ومنحت الفرصه للصهاينه
وقتلت الأطفال وبيد الصهاينه
لأطلاع على كاملا
انتصر للفلسطينيين... واهزم المتطرفين
لا نزال في جدل بيزنطي، وكعادة العرب بكل أزمة، بينما الحقائق تقول إن هناك طرفاً، أي «حماس»، أقدم على عملية بلا هدف سياسي، أو قدرة عسكرية، ضد وحش،

التعديل الأخير: