الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
الترجمة الرسمية للخارجية الامريكية

كلمة الرئيس بايدن حول الهجمات الإرهابية في إسرائيل​

الرئيس: طاب يومكم.

هناك لحظات في هذه الحياة – وأنا أعني هذا حرفيًا – يُطلق فيها العنان للشر الخالص المحض على هذا العالم.

لقد عاش شعب إسرائيل إحدى هذه اللحظات في نهاية هذا الأسبوع على أيدي منظمة حماس الإرهابية الملطخة بالدماء – وهي جماعة هدفها المعلن هو قتل اليهود.

كان هذا عملا من أعمال الشر المطلق.

ذُبح أكثر من ألف مدني – ليس مجرد قتل، بل ذُبحوا – في إسرائيل. من بينهم ما لا يقل عن 14 مواطنا أميركيا قتلوا.

ذُبح آباء وهم يستخدمون أجسادهم في محاولة لحماية أطفالهم.

تقارير تبعث على الغثيان عن أطفال يُقتلون.

عائلات بأكملها قُتلت.

ذُبح شباب أثناء حضورهم مهرجانا موسيقيا للاحتفال بالسلام – للاحتفال بالسلام.

اغتُصبت نساء واعتدي عليهن وتم الاستعراض بهن كجوائز تذكارية.

أخفت عائلات خوفها لساعات وساعات، في محاولة يائسة لإبقاء أطفالها هادئين لتجنب لفت الانتباه.

وآلاف من الجرحى، أحياء لكنهم يحملون معهم ثقوب الرصاص وجروح الشظايا وذكرى المعاناة.

تعلمون جميعا أن هذه الصدمات لا تختفي أبدا.

لا يزال هناك الكثير من العائلات التي تنتظر بفارغ الصبر معرفة مصير أحبائها، ولا تعرف ما إذا كانوا أحياء أم أمواتا أم رهائن.

أطفال رضع بين ذراعي أمهاتهم، وأجداد على كراسي متحركة، وناجون من المحرقة اختطفوا واحتجزوا كرهائن – رهائن هددت حماس الآن بإعدامهم في انتهاك لكل قواعد الأخلاق الإنسانية.

إنه أمر بغيض.

إن وحشية حماس – وهذا التعطش للدماء – تعيد إلى الأذهان أسوأ هيجان لداعش.

هذا هو الإرهاب.

لكن للأسف، بالنسبة للشعب اليهودي، هذا ليس جديدا.

لقد أعاد هذا الهجوم إلى الأذهان ذكريات مؤلمة وندوبا خلفتها آلاف السنين من معاداة السامية والإبادة الجماعية للشعب اليهودي.

لذلك، في هذه اللحظة، يجب أن نكون واضحين وضوح الشمس: نحن نقف مع إسرائيل. نحن نقف مع إسرائيل. وسوف نتأكد من أن إسرائيل لديها ما تحتاجه لرعاية مواطنيها والدفاع عن نفسها والرد على هذا الهجوم.

لا يوجد مبرر للإرهاب. لا يوجد عذر.

إن حماس لا تدافع عن حق الشعب الفلسطيني في الكرامة وتقرير المصير. هدفها المعلن هو إبادة دولة إسرائيل وقتل الشعب اليهودي.

وهم يستخدمون المدنيين الفلسطينيين كدروع بشرية.

حماس لا تقدم سوى الإرهاب وسفك الدماء دون اعتبار لمن يدفع الثمن.

إن فقدان الأرواح البريئة أمر مفجع.

ولإسرائيل، شأنها شأن كل دولة في العالم، الحق في الرد – بل عليها واجب الرد – على هذه الهجمات الشريرة.

لقد أغلقتُ الهاتف للتو – كانت المكالمة الثالثة مع رئيس الوزراء نتنياهو. وقلتُ له إذا مرت الولايات المتحدة بالتجربة نفسها التي تعيشها إسرائيل، فإن ردنا سيكون سريعا وحاسما وساحقا.

كما ناقشنا كيف أن الديمقراطيات مثل إسرائيل والولايات المتحدة تكون أقوى وأكثر أمنا عندما نتصرف وفقا لسيادة القانون.

الإرهابيون يستهدفون المدنيين عمدًا ويقتلونهم. أما نحن فإننا نتمسك بقوانين الحرب – قانون الحرب. هذا مهم. هناك فرق.

اليوم، يصلي الأميركيون في جميع أنحاء البلاد من أجل جميع تلك العائلات التي تمزقت إربا. الكثير منا يعرف كيف يشعرون. أنه شعور يفطر القلب عندما تفقد عائلتك، وتشعر وكأنه قد تم شفطك إلى الداخل. ويتملكك الغضب والألم والشعور باليأس.

هذا ما يقصدونه بـ “مأساة إنسانية” – فظائع على نطاق مروع.

لكننا سنواصل الوقوف متحدين، ودعم شعب إسرائيل الذي يعاني من خسائر لا توصف ومعارضة كراهية الإرهاب وعنفه.

كان فريقي على اتصال شبه دائم مع شركائنا الإسرائيليين وشركائنا في جميع أنحاء المنطقة والعالم منذ اللحظة التي بدأت فيها هذه الأزمة.

نحن نعزز المساعدات العسكرية الإضافية، بما في ذلك الذخيرة والصواريخ الاعتراضية لتحديث القبة الحديدية.

وسوف نتأكد من أن إسرائيل لن تستنفد هذه الوسائل الحيوية للدفاع عن مدنها ومواطنيها.

لقد تشاورت إدارتي بشكل وثيق مع الكونغرس طوال هذه الأزمة. وعندما يعود الكونغرس، سنطلب منهم اتخاذ إجراءات عاجلة لتمويل متطلبات الأمن القومي لشركائنا المهمين.

الأمر لا يتعلق بالحزب أو السياسة. وإنما يتعلق بأمن عالمنا، وأمن الولايات المتحدة الأميركية.

نحن نعلم الآن أن هناك مواطنين أميركيين من بين أولئك الذين تحتجزهم حماس.

لقد وجّهتُ فريقي لتبادل المعلومات الاستخبارية ونشر خبراء إضافيين من جميع قطاعات حكومة الولايات المتحدة للتشاور مع النظراء الإسرائيليين وتقديم المشورة لهم بشأن جهود استعادة الرهائن، لأنني وبصفتي الرئيس ليس لديّ أولوية أعلى من سلامة الأميركيين المحتجزين كرهائن في أي مكان في العالم.

كما عززت الولايات المتحدة وضع قوتنا العسكرية في المنطقة لتعزيز قوة الردع لدينا.

فقد قامت وزارة الدفاع بنقل المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات يو إس إس جيرالد آر فورد إلى شرق البحر الأبيض المتوسط، وعززت وجود طائراتنا المقاتلة. ونحن على استعداد لنقل وسائل إضافية حسبما تقتضي الحاجة.

واسمحوا لي أن أقول مرة أخرى – لأي بلد، وأي منظمة، وأي واحد يفكر في استغلال هذا الوضع، لديّ كلمة واحدة: لا تفعل ذلك. لا تفعل.

قد تكون قلوبنا مكسورة، ولكن عزمنا واضح.

بالأمس، تحدثتُ أيضًا مع قادة فرنسا وألمانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة لمناقشة آخر التطورات مع حلفائنا الأوروبيين وتنسيق استجابتنا الموحدة.

ويأتي هذا على رأس أيام من الانخراط والتواصل المستمر مع الشركاء في جميع أنحاء المنطقة.

نحن أيضًا نتخذ خطوات داخل بلدنا. ففي مدن عبر الولايات المتحدة الأميركية، قامت أقسام الشرطة بتعزيز الإجراءات الأمنية حول مراكز الحياة اليهودية.

ووزارة الأمن الداخلي ومكتب التحقيقات الفيدرالي يعملان بشكل وثيق مع شركاء إنفاذ القانون على مستوى الولاية والمجتمع المحلي وشركاء المجتمع اليهودي لتحديد وتعطيل أي تهديد محلي قد ينشأ وله ارتباط بهذه الهجمات المروعة.

هذه لحظة يجب على الولايات المتحدة أن تتكاتف فيها، لتعبر عن حزنها مع أولئك الذين يشعرون بالحزن.

لنكن واضحين: لا يوجد مكان للكراهية في أميركا – لا ضد اليهود، ولا ضد المسلمين، ولا ضد أي شخص. نحن نرفض – نرفض – ما نرفضه هو الإرهاب. إننا ندين الشر العشوائي، تمامًا كما فعلنا ونفعل دائمًا.

وهذا ما تمثله أميركا.

كما تعلمون، منذ ما يزيد قليلاً عن 50 عامًا- لقد كنتُ أفكر في الأمر هذا الصباح، وتحدثتُ مع وزير الخارجية، ونائبة الرئيس في مكتبي – منذ أكثر من 50 عامًا، كعضو شاب في مجلس الشيوخ، قمتُ بزيارة إسرائيل للمرة الأولى، كعضو منتخب حديثا بمجلس الشيوخ.

وكان لديّ اجتماع طويل جدًا مع غولدا مائير في مكتبها قبيل حرب يوم الغفران. وأعتقد أنها استطاعت رؤية الذعر على وجهي عندما وصفتْ ما كانوا يواجهونه.

مشينا بالخارج في هذا النوع من الممرات خارج مكتبها لالتقاط بعض الصور. نظرتْ إليّ وفجأة قالت: “هل ترغب في التقاط صورة؟” وهكذا، نهضتُ وتبعتها إلى الخارج.

كنا نقف هناك صامتين وننظر إلى الصحافة. أعتقد أنها كانت تستطيع أن تقول أنني كنتُ قلقا. انحنتْ نحوي وهمستْ في أذني، وقالت: “لا تقلق، يا سيناتور بايدن. لدينا سلاح سري هنا في إسرائيل” – قسمًا أن هذا ما قالته – “ليس لدينا مكان آخر نذهب إليه”. “ليس لدينا مكان آخر نذهب إليه”.

على مدى 75 عامًا، وقفت إسرائيل باعتبارها الضامن النهائي لأمن الشعب اليهودي في جميع أنحاء العالم حتى لا تتكرر فظائع الماضي مرة أخرى أبدًا.

ولا ينبغي أن يكون هناك أدنى شك: الولايات المتحدة تقف وراء إسرائيل.

سوف نتأكد من أن دولة إسرائيل اليهودية والديمقراطية قادرة على الدفاع عن نفسها اليوم وغدًا، كما فعلنا ونفعل دائمًا. الأمر بهذه البساطة.

لقد كانت هذه الفظائع مقززة.

نحن – نحن مع إسرائيل. كونوا متأكدين من ذلك.

شكرًا لكم.

الساعة 2:34 بعد الظهر بتوقيت شرق الولايات المتحدة
 
IMG_20231011_164356_964.jpg
 
#عاجل مكتب نتنياهو:
في ختام لقاء بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس معسكر الوطني بيني غانتس الذي جرى اليوم الأربعاء، اتفق الطرفان على تشكيل حكومة طوارئ وحكومة إدارة الحرب
 

واضح الصهاينة قافله معهم ضد الجميع
حزب الله يستهدف مواقع عسكرية و الرد الصهيوني مباشر على المنازل !
مسؤول الدفاع المدني اللبناني المسؤول الميداني في الظهيرة : الدقيقة 2:00

 
عاجل مكتب نتنياهو:
في ختام لقاء بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس معسكر الوطني بيني غانتس الذي جرى اليوم الأربعاء، اتفق الطرفان على تشكيل حكومة طوارئ وحكومة إدارة الحرب
 
عاجل : الاحتلال يتحدث عن قتلى وإصابات في صفوف جنوده خلال اشتباكات مع قوات النخبة القسامية التي اقتحمت قاعدة زيكيم قبل قليل.
 
انا شبه متأكد ان اللي مطلع الاشاعة هم الهنود عباد البقر هم اللي طلعو اشاعة ان حماس حاطه الاطفال في اقفاص
لا اليهود. يهودي مغربي خانه التعبير في التحدث بالانجليزيه بدل ما يقول شبابنا قال اطفالنا والمذيعه كملت معه وقالت رضع
 
يضحكني البروباغاندا الاعلاميه اللي يستخدمها الصهاينه


اعلان حرب ..

وحكومة حرب ..

وسنغير خارطة الشرق الاوسط.

واستدعاء 350 الف مجند


وحاملة الطائرات جايه تحمي مؤخراتهم 😂
 
#إعلام_العدو

قناة ١٣ العبرية: بني غانتس و بنيامين نتنياهو يتفقان على تشكيل حكومة طوارئ لإدارة الحرب.

#الإعلام_الحربي
 
جيش الاحتلال يعلن مقتل الضابط "إيلاي عدني" من وحدة ماجلان الخاصة، والضابط "عيلي سيزار" من وحدة سييرت متكال الخاصة، و"بن بروبنتشتاين" من وحدة دوفدفان الخاصة، خلال اشتباكات أثناء اقتحام غلاف غزة
متكال هذا جديد غير الثلاثه اللي كانوا في اول يوم؟
 
عودة
أعلى