Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رسولنا الكريم نبي اخر الزمان وقال بعثت انا والساعة كهاتين واشار بالسبابة والوسطىلماذا جزمت بأننا في آخر الزمان ؟
ولماذا جزمت بأن الله يشير لاسرائيل الحالية ؟ لماذا لاتكون اسرائيل الاولى او الثانية مثلاً ؟
أنصحك لا تتشاطر على الله ولا تتقول وتتألى عليه سبحانه
لا حول و لا قوة إلا بالله، الحديث الصحيح و رد الحديث الصحيح تعرف ما معناها و ما ينجر عليه.
العالم إبن باز رحمه الله.
- بيان حديث قتال المسلمين لليهود، وفي أي زمن؟
بيان حديث قتال المسلمين لليهود، وفي أي زمن؟
السؤال:
أيضًا محمد طه، من سوريا، لديه سؤال آخر، يقول: قال ﷺ: يقاتلكم اليهود وتنتصرون عليهم يقول: إنه يتوقع أنه إذا كان هذا الحديث صحيحًا، فعهدنا الذي نعيشه الآن هو العهد الذي يتحدث عنه ﷺ، فما هو رأيكم؟ أرجو أن توضحوا لي هذا الحديث؛ لأنه دائمًا يقع بيننا مشادة في الكلام عنه.
وفقكم الله.
الجواب:
الحديث صحيح، رواه الشيخان البخاري ومسلم في الصحيحين وغيرهما، ولفظه: يقاتل المسلمون اليهود، فينصرون عليهم، حتى يقول الشجر والحجر: يا مسلم، يا عبدالله، هذا يهودي تعال فاقتله أو قريب من هذا اللفظ.
فالمقصود: أنه ثابت عن رسول الله ﷺ، وأن المسلمين يقاتلون اليهود، وأنهم ينصرون عليهم حتى إن الحجر والشجر يقول للمسلم: يا عبدالله، تعال هذا يهودي تعال فاقتله.
أما كون ذلك في وقتنا هذا محل نظر، فإن الذي يقاتلهم المسلمون، والمقاتلون الآن ليسوا على المستوى الكامل من جهة الإسلام، فيهم المسلم وفيهم غير المسلم، وليس هناك تطبيق فيما بلغنا من المسلمين هناك للشريعة المطهرة كما ينبغي، بل هناك العاصي، وهناك الكافر، وهناك المسلم المستقيم، فالقتال الذي أخبر به النبي ﷺ يكون من المسلمين الملتزمين المستقيمين، فلهذا ينصرهم الله على اليهود بسبب استقامتهم على دين الإسلام ونصرهم لدين الله، فيحتمل أن يكون هذا بعد وقت تتحسن فيه أحوال المسلمين، ويجتمعون على الحق والهدى فينصرون عليهم، ويحتمل أن هذا في وقت عيسى كما هو معلوم، فإنه في وقت عيسى يقتل اليهود، وينصر الله عيسى والمسلمين عليهم، ويقتل الدجال هذا لا شك في وقت عيسى، لكن يحتمل أن يقع قبل عيسى، وأن المسلمين تتحسن أحوالهم وتستقيم أمورهم على شريعة الله، ويقودهم أمير صالح، أو إمام صالح يقودهم إلى الحق والهدى، ويستقيمون على شريعة الله، ثم يتوجهون لقتال اليهود، فينصرون عليهم، هذا كله محل احتمال.
أما في وقت عيسى فلا شك أنه يقتلهم، وأنه ينصر عليهم -عليه الصلاة والسلام- مع المسلمين عند قتله للدجال، نعم.
رسولنا الكريم نبي اخر الزمان وقال بعثت انا والساعة كهاتين واشار بالسبابة والوسطى
اي تألي كونك جاهل بالدين لايعنينا
احلى شيء الفتي تحت الحديث مسلي صرا
قال بني اسرائيل نعم وقال تعالى اننا سنسوء وجوههم اننا سندخل المسجد كما دخلناه اول مرةيعني تقصد أن الله في هذه الآيات وضح أنها أرض اليهود وليس كما تزعمون
قال بني اسرائيل نعم وقال تعالى اننا سنسوء وجوههم اننا سندخل المسجد كما دخلناه اول مرة
غلط .... هؤلاء ليسوا بني اسرائيل ولا لهم علاقة بهم و حتى دينهم يختلف عن دين بني اسرائيل و من الخطأ تطبيق أيات بني اسرائيل عليهم
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا
وجوبا على من يتقاسم الهوية و الدين الوقوف كالرجال او السكوت كالنساء