صلاح الدين الأيوبي في بداية مسيرته الجهادية خسر العديد من المعارك بل هناك معركة أصيب إصابة شديدة في فخذه قبل مات من أثرها عدا عن جيشه وخسائره ولكن لم يستسلم واعد العدة وواصل إلى أن حرر القدس ، الآن يجب على القسام إن تضع في اعتبارها المدنيين في الغزة قبل اي شيء ولا حجة لها بعد أن عرفت اجرام الصهاينة وان يعدوا العدة ويواصلوا التطوير العسكري والتسليحي وعدم تهميش جانب التعليم والعدالة لشعبهم ليس فقط غزة بل حتى في الضفة الغربية ، عملية طوفان الاقصى وإن دعمناها ولم ننتقدها في الأوقات الصعبة إلى أن نتمنى أن لا تتكرر مستقبلا إلا بالإعداد الجيد ووضع كل شيء في مخططه
رحم الله شهداء غزة رحمة واسعة