والان مع فقرة هل تعلم
هل تعلم ان الانفجار الذي يظهر عند استهداف قذائف الياسين 105 للميركافا هو ناتج عن عمل التروفي الدفاعي .. وان الدبابات المتضررة لا تزيد عن 10 دبابات منذ 7 اكتوبر 2023
والسبب في هذا العدد من الاصابات هي قذائف الكورنيت التي تمتلكها حماس بأعداد محدودة او بسبب الاسقاط من الاعلى
واغلب هذه النوعيه من المقاطع والتي اظهرت استهداف الياسين وانتشرت بشكل كبير لا تظهر الضرر بعد الاستهداف وانما يقتص الفيديو فور الاستهداف حتى لا يظهر للعامه ان الدبابة لم تتضرر
بينما الحقيقة ان الدبابة التي تتعرض لقذائف الياسين تواصل عملها كأن شيء لم يكن كما في هذا المقطع الذي تعرضت فيه دبابة لقذفتي ياسين في الثانية 3 و الثانيه 30 ثم تقدمت للبحث عن مصدر النيران علما ان هذا المقطع نشرته قناة الجزيرة ثم قامت بحذفه لا حقا بعدما تبين لها عدم فعالية قذائف الياسين التي طبلو لها كثيرا في قناتهم
ونشرته حماس هذا المقطع على مواقعها بعدما اقتصت الثواني بعد الانفجار مع اضافة اصوات صراخ للجنود (مونتاج رخيص)
المقطع الاصلي الثانية 3 و الثانيه 30
هل تعلم ان القذائف الساقطه بواسطة الدرون كانت خطر حقيقي على الدبابات الاسرائيليه فقامت اسرائيل بوضع سقف شبكي الى ان قامت اسرائيل باستخدام التشويش على الدرونات واصبحت تسقط فور اقلاعها ثم تخلت حماس عن هذا التكتيك الذي لم يعد نافعا مع انظمة التشويش
وايضا قامت اسرائيل بترقية الهجوم العلوي للدبابة بنظام التروفي
هل تعلم ان هذه المتفجرات الصغيرة لا تؤثر في بدن الدبابة السميك جدا بدليل انه تكتيك اثبت فشله ولم يعد يستخدمه الحمساوية لان الشحنه المتفجرة صغيرة الحجم لا تتعدى 5 كلغم من المتفجرات وليس لديها راس حربي للاختراق وهي تعمل كاللغم بينما اكبر الالغام بوزن 20 كلم لا يكاد ان يعطب الجنزير في افضل الاحوال
هل تعلم ان المانيا قامت بتركيب اول نظام تروفي على دباباتها ليوبارد2 قبل 5 ايام فقط
The system is already in use on Israeli armored vehicles, and is being upgraded based on Israel's experience in the conflicts in Gaza and Lebanon.
breakingdefense.com
هل تعلم ان صادرات الاسلحة الاسرائيلية ارتفعت الى ضعفي ما كانت عليه قبل 5 سنوات
ذكر تقرير حكومي إسرائيلي، اليوم الاثنين، أن صادرات الصناعات الدفاعية الإسرائيلية ارتفعت إلى مستوى غير مسبوق عند 13.1 مليار دولار العام الماضي، مشيرا إلى مئات من العقود وقعتها عدة شركات.
www.aljazeera.net