الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 192 58.9%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.1%

  • مجموع المصوتين
    326
هؤلاء في قلوبهم مرض...

الله في كتابه
ورسوله صلى الله عليه وسلم في الأحاديث

يحذرون من اليهود
قتله الأنبياء

ومع هذا يعتبرون اليهودي كيوت

تتوقع
مع احترامي لشخصك

إنك تملك دليل أو وسيلة أكثر قوة لأجل تغيير قلوبهم؟

لو إسرائيل عذبت واحد منهم سوف يخرج في تصريح ويقول ان إسرائيل دولة ديمقراطية وأنا أملك ثقة كاملة في الجهاز القضائي الإسرائيلي الذي سوف يحاسب مخالفي التعليمات
لم يستطع الرسل والانبياء تغيير مافي قلوبهم

المقطع موجه لجمهورهم في المنتدى لكي يتركونا من موال المظلومية ومعادات نسل سام
 
ساقول كلام لم يعجب الكثر

مجرمين كثر كتب الله لهم حسن الخاتمة

وحسن نصر كتب الله له نهاية وهو يقاتل اليهود

بسرعة انغسل مخك بكلمتين من ابو عبيده :ROFLMAO:

زميرة مات بالطريقة التي قتل بها السوريين

مات جبان في نفق من اجل ايران وفي رقبته دماء الملايين
 
أرض القبط هكذا سميناها نحن العرب لا أعلم لماذا تحسست

وأنت الذي يجب أن تُعالج ولست أنا فعندما تهاجم وتكفر عضو لرأيه وتحذف ردوده دون مسوغ قانوني فهذا هو المرض بعينه وعلمه

القرأن سماها مصر هتيجى انت تقولى سميناها

سميتوها امتى يا حبيبى ؟؟؟


سيدنا النبى عليه الصلاة والسلام قال قبط مصر بالاشارة الى سكان مصر القدماء سكان وادى النيل وكانت دياناتهم ليست الاسلام

دلوقتى مينفعش يتقال علينا قبط فهمت يا عبقرى

ابحث فى مناقب عمرو بن العاص ولا مرة بعد الفتح قال قبط

بطل ام فتى وهجص متخنقناش
 
اول مرة اتابع الجرذ الناعق ابو عبيده

اسأل الله أن يهديه للحق ويتوب الى الله أو ان يحشره مع حسن زميرة

هذا الجرذ الناعق يتوسل الاسرائيلين ان يقبلو صفقة التبادل

شوي ويقول .. من شان الله اقبلو

حماس محروقين ان نتنياهو لا يهتم للاسرى

حتى تاثير عائلاتهم في اخفاض كبير جدا ، مقابل شعبية ضربات ادارة نتنياهو اتجاه اعدائهم

ماعليش ، سيختفي لعام اخر و يخرج يقول اسرى ما اسرى ، الجرذ لا زال عايش في فيلم جلعاد شاليط . خلاص ، الداخل الاسرائيلي صار numb ، و فقد جنود بالمئات و مستعد ان يخسرهم بالالاف في سبيل ان يقضوا على اعدائهم لغير رجعة
 
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد

كتائب القسام

تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية مكونة من 10 جنود صهاينة بعبوة مضادة للأفراد وإيقاعهم بين قتيل وجريح شمال مدينة غزة ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء



🔥 🔥 🔥 🔥 🔥 🔥
 
إذا أنت صدقت الصهاينة بأنهم نجحوا في اغتيال ابو عبيدة و محمد الضيف

فهذه مشكلتك إنك صدقت الصهاينة و تركت تصريحات حماس و القسام


اي عاقل يعرف بان الحديث عن اغتيال ابو عبيدة و الضيف كان هراء صهيوني
انا اتهكم على من طبل لمقتله
 
بقلم جورج فاضل متى :

«حلف الصادقين» و«أحلاف النصابين والغدّارين»
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البعض سيستعيد اليوم ، سلباً أو إيجاباً، الذكرى السنوية الأولى لـ«7 أكتوبر/ طوفان الأقصى»، والبعض الآخر سيحتفل به.

أنا من ناحيتي سأدع ذلك جانباً، على الأقل مؤقتاً، لأن تقويمه المنطقي، بعيداً عن العواطف، لا يزال من المبكر الخوض فيه، لأن المعركة لا تزال مستمرة، ولأن نتائج الحروب لا تُقاس أو تقوّم بحجم الدمار والخراب الذي تتسبب به، بل بالنتائج السياسية التي تتمخض عنها في نهاية المطاف، رغم أن المكتوب قد يكون أصبح مقروءاً من عنوانه !! فحرب النازية على الشعوب السوفييتية تسبب بموت 27 مليوناً منها، وبتدمير نصف الاتحاد السوفييتي(جزئه الأوربي كله تقريباً)، وما يقارب ذلك أو يزيد عنه في أوربا الغربية. ولكنها انتهت برفع راية الشعوب السوفييتية على مقر «الرايخ الثالث». ومثل هذا حصل في كل مكان تقريباً ( في الجزائر 10 ملايين شهيد من أبنائها، وليس مليوناً ونصف المليون وفق الرواية الدارجة، وفي الهند الصينية / فيتنام، كمبوديا، لاوس؛ وفي الحرب الكورية 1953 ...إلخ).

لا أريد إجراء مقارنات غير ممكنة أصلاً، فلكل حرب سياقها الخاص، وإن اشتركت إلى هذا الحد أو ذاك أو تقاطعت مع سياقات الحروب الأخرى.
أريد فقط التوقف عند ما يمكن تسميته «حلف الصادقين» بين «حزب الله» و «حماس» على الأرضية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، أياً كان موقفي أو مواقف الآخرين من هذا الحلف، والذي عبرتُ عنه في مناسبات سابقة ( قبل هذه الحرب)، على خلفية تورط جناح من حماس في سوريا / جناح خالد مشعل، وقتاله حتى في خندق العصابات التي كانت تديرها المخابرات الفرنسية في «القصير» و«القلمون الغربي» ضد مقاتلي «حزب الله» نفسه، فقط من أجل السيطرة على تلك المنطقة وقطع خطوط الإمداد العسكري للحزب وتهديد خاصرته / جبهته الخلفية في منطقة «بعلبك -الهرمل». وهذا ما كان السبب الوحيد لتدخل الحزب في سوريا اعتباراً من صيف العام 2013، وليس قبل ذلك، أي بعد أكثر من عامين على انفجار الحرب السورية، وبعد أن كان آلاف المسلحين من 83 جنسية في العالم قد جرى شحنهم إلى سوريا فعلاً، عبر المطارات التركية، في أنطاكيا وأضنة، وعبر مطارات الأردن، بالطائرات القطرية والأميركية والتركية من آسيا الوسطى وأوربا الغربية وليبيا والخليج وتونس، فضلاً عن تدفقهم عبر الحدود البرية. وكان بلغ عددهم يومها أكثر من مئة ألف، وفقاً لتقديرات بعض الصحف الغربية في حينه. ووصل الأمر يومها إلى حد أن المرافق الخاص لـ«خالد مشعل» هو من كان يقود المسلحين «الدواعش» في مخيم اليرموك، كما ظهر في الصور وأشرطة الفيديو ... إلخ!!).

يومها، وبعد افتضاح تدخل جناح حماس المشعلاوي، وقتله حتى مقاتلي «حزب الله» في ريف حمص الجنوبي، حرص «نصر الله» خلال اجتماع قيادي خاص (كما كشفت «السفير» يومها في تقرير كتبه الصحفي المقرب جداً من الحزب ، الدكتور « قاسم قصير») على توجيه كوادره بـ«عدم الحديث عن ذلك ، لأننا لا نريد الإساءة لسمعة الأخوة في حماس ، ولأن بعضهم فقط من فعل ذلك ولأن أي حديث عن الأمر سينكعس سلباً على القضية الفلسطينية». بل و وصل به النبل والشهامة إلى حد أنه طلب منهم أن «ينكروا في أحاديثهم العلنية تورط حماس»!

لم يكن ذلك إلا انسجاماً مع «النهج الفلسطيني» للحزب الذي ولد، كما سبق وقلت، من رحم فلسطينية وليس لبنانية؛ إلى حد أن تورطه الوحيد في الحرب الأهلية اللبنانية لم يكن من أجل مسألة داخلية لبنانية، بل ضد أبناء ملته الشيعة أنفسهم (حركة أمل)والنظام السوري وحلفائهما، دفاعاً عن المخيمات الفلسطينية (حرب المخيمات، 1985 وما بعد).وطوال الأزمة السياسية الصامتة بين «الحزب» و«حماس»، على خلفية الحرب السورية، لم تنقطع العلاقة الأمنية والعسكرية والمالية بينهما ، بما في ذلك تهريب المال والسلاح إلى قطاع غزة. وهذا ما اعترف به لاحقاً عدد من قادة «حماس» بشكل علني ( مثل «أسامة حمدان» و«خليل الحية» و الشهيد «صالح العاروري» و«أحمد عبد الهادي» و« يحي السنوار» نفسه، كما تؤكد أشرطتهم المصورة التي لا تزال على الإنترنت).

ومن يتابع سيرة «الحزب» منذ تشكل خلاياه الأولى صيف العام 1982 خلال الغزو الإسرائيلي، وبعد الإعلان الرسمي عن تأسيسه في العام 1985، وحتى اليوم، يكتشف أنه لم يحد قيد شعرة عن هذا الخط. ففي العام 2004 ، قبل عشرين عاماً، وعلى خلفية اغتيال الشيخ المؤسس «أحمد ياسين»، وقف «نصر الله» ليعلن أن الحزب بأعضائه جميعاً، نساء ورجالاً، شيباً وشباناً، هم أعضاء في «حماس» وتحت قيادتها (الشريط المرفق أدناه). واليوم تجري عملية تصفية الحزب كله وبيئته بقنابل اليورانيوم المنضب فقط بسبب ذلك. فلو اعتذر «الحزب» عن الدخول في حرب مساندة غزة لأي سبب ( ولديه الكثير من الأسباب الوجيهة، أقلّها الأسباب الطائفية والسياسية الداخلية)، لما كان تعرض لما يتعرض له الآن، ولما كان فقد قادته جميعهم تقريباً، ولما كانت بيئته تتعرض للإبادة باليورانيوم المنضب. لكن مصداقية نهجه إزاء القضية الفلسطينية لم تسمح له بغير ذلك.

مقابل «حلف الصادقين» هذا، وباستعراض وثائق جميع الحروب السابقة التي شاركت فيها الجبهة الجنوبية (مصر) والجبهة الشمالية ( سوريا) والجبهة الشرقية (الأردن والعراق)، منذ العام 1948، نرى أنها قامت كلها على النصب والاحتيال والخداع والغدر الذي كان يمارسه قادة هذه الجبهات ضد بعضهم البعض؛ بل وحتى الخيانة السافرة ، كما فعل النظام المصري في حرب أكتوبر 1973، حين أقدم الكلاب والمجرمون الثلاثة الأوغاد (السادات ، أحمد اسماعيل علي، سعد الدين الشاذلي) على التسبب بتدمير الجيش السوري وخسارته ستة آلاف شهيد و 23 ألف جريح بسبب الخديعة الخيانية التي قام بها الكلاب الثلاثة مع «حافظ الأسد» (حتى من وراء ظهر رفيقهم الدرويش الساذج « عبد الغني الجمسي»). فقد باعوا «حافظ الأسد» خطة حربية مزيفة وكاذبة على الورق تقضي بالوصول إلى «الممرات / متلا والجدي» ( وهذا ما كان شرطه للدخول في الحرب)، بينما راحوا ينفذون خطة أخرى لا يعرفها أحد سواهم ( بمن في ذلك «الجمسي» نفسه ، كم كشف واعترف في مذكراته)، تقضي بالاكتفاء باحتلال شريط ضيق على الضفة الشرقية للقناة، ثم إبلاغ وكالة المخابرات المركزية عبر رئيس محطتها السرية في القاهرة (« آرثر مارش ناينرArthor March Niner») في مثل هذا اليوم بالضبط ( 7 أكتوبر) بأن يبلغوا إسرائيل حرفياً « إن مصر ستكتفي بالشريط الضيق الذي احتلته على الشاطىء الشرقي للقناة، وليس لديها أي نية لتطوير هجومها شرقاً». أما من نقل الرسالة لـ «ناينر» فلم يكن سوى الجاسوس المخضرم المجرم «محمد حسنين هيكل» الذي كان يتبادل الدور في نقل الرسائل إلى الأميركيين خلال الحرب مع زميله الجاسوس «محمد حافظ اسماعيل»، مستشار «السادات» للأمن القومي! ولم يكن للأميركيين والإسرائيليين أن يفهموا الرسالة إلا بالطريقة الوحيدة التي يمكن أن تُفهم من خلالها : « يمكن لإسرائيل أن تنقل جميع قواتها على الجبهة المصرية، وتلك الفرق المتمركزة في الضفة الغربية لنهر الأردن، فضلاً عن قوات الاحتياط، إلى الجبهة السورية»، كما حصل فعلاً اعتباراً من 8 أكتوبر. وسنكتشف لاحقاً في تسجيلات نادرة حصلت عليها المخابرات الخارجية لألمانيا الديمقرطية، من خلال أجهزة التنصت التي زرعتها في السفارة الإسبانية في القاهرة (مقر رعاية المصالح الأميركية و رئيس محطة الـCIA، «آرثر ناينر» وفي منزل هذا الأخير ) أن الكلاب الثلاثة اعترفوا بأن عبور القناة أمر مستحيل إذا لم يجر توريط السوريين في الحرب. لأن دخول الجيش السوري الحرب سيرغم إسرائيل على الزج بمعظم قواتها على الجبهة السورية وليس المصرية، وسجعل من الجيش السوري اسفنجة تمتص ردة الفعل الإسرائيلية كلها حين تنهض من كبوتها . وما ذلك إلا لأن الجبهة الشمالية هي الأخطر على قلبها الحيوي، وبالتالي سيكون جهدها العسكري في معظمه منصباً للدفاع عنها. فهي لا تبعد سوى أقل من 50 كم عن المناطق الحضرية في إسرائيل، بينما لا تشكل الجبهة المصرية أي خطر أو تهديد استراتيجي لإسرائيل، نظراً للحاجز الطبيعي الصحراوي الذي تشكله سيناء ، والذي يبلغ عرضه قرابة مئتي كيلو متر من الأرض المنبسطة والمكشوفة !!
ـــــــــــــــــــ
(*)ـ «نصرالله» في تأبين الشيخ «أحمد ياسين»،آذار/ مارس 2004 .
 
بسرعة انغسل مخك بكلمتين من ابو عبيده :ROFLMAO:

زميرة مات بالطريقة التي قتل بها السوريين

مات جبان في نفق من اجل ايران وفي رقبته دماء الملايين
مات وهو فاتح جبهة اسناد لغزة امره الى لله ونسأل الله حسن الخاتمه
 
كتائب القسام

17:00 تمكن مجاهدو القسام بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس وعدد من فصائل المقاومة من دك جميع المواقع العسكرية المهمة في محور "نتساريم" بعدد من قذائف الهاون من العيار الثقيل و الصواريخ من عيار 107 ملم

🔥 🔥 🔥 🔥 🔥 🔥
 
كتائب القسام

كتائب القسام تستهدف دبابتين صهيونيتين من نوع "ميركفاه" بعبوة أرضية وقذيفة "الياسين 105" شمال شرق مخيم البريج وسط القطاع


🔥🔥🔥🔥🔥🔥
 
عودة
أعلى