الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفلسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 190 58.6%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 134 41.4%

  • مجموع المصوتين
    324
الجيش الاسرائيلي يعلن تحرير ايزيدية عراقية خطفتها داعش وهي طفلة بعمر 11 عام من العراق وباعتها لعصابات حماس داخل قطاع غزة



حماس وداعش وجهان لعملة واحده
بنظره بسيطة على جرائم حماس في غزة ستجد تطابق كبير

 
العنصرين من عصابة حماس الفلسطينية الخمينية قبل يومين قاموا بقتل مدنيين في الشارع بشكل عشوائي

يداك اوكتا وفوك نفخ

رغم ان القصف على المقهى كان يستهدف قيادي في عصابة حماس الخمينية كان يتخذ من المدنين والمقهى غطاء للتخفي


زعلان على المدنين الاسرائيلين ؟؟ يابو قلب حنين

لكن جيت على المقهى وعطيت اسرائيل حق تقتل اللى فيه عشان واحد مستخبى

الكيل بمكيالين دا اسلوب قبيح

خد الرواية دى احلى


العنصرين الفلسطنين الابطال كانو بيضربوا نار على ظابط صهيونى من عصابة الشرطة الصهيونية كان الشرطى مستخبى وسط المدنين وواخد المدنين غطاء

العيب مش على الفلسطنين
العيب على الجرذ الصهيونى النتن اللى راح استخبى وسط الاسرائيلين المدنين

هو السبب فى موتهم لتنفيذ اجندات خارجية 😂😂😂


حلوة الرواية دى بنفس اسلوبك
 
لا يوجد احتلال لكي تصف هذه العصابات وعناصرها بالمقاومة

اتعرف انت تصلح عميل للموساد الصهيوني بإمتياز إن لم تكن كذلك فعلاً .. قل لي هل تواصلو معك بعد محاولاتك المستميته للفت انظارهم هنا وعلي تويتر أم هي مسألة وقت بعد
 
حماس وداعش وجهان لعملة واحده
بنظره بسيطة على جرائم حماس في غزة ستجد تطابق كبير


حكومة غزة تكذب الاحتلال حول (اليزيدية المحررة)​

حكومة غزة تكذب الاحتلال حول (اليزيدية المحررة)



خبرني - قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، يوم الجمعة ٤ أكتوبر ٢٠٢٤، إن الناطقين باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" روجوا رواية كاذبة وقصة مفبركة حول الفتاة اليزيدية التي كانت تتواجد في قطاع غزة.

وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: "وسردوا مجريات ملفقة لا أساس لها من الصحة، وحبكوها بشكل خاطئ لمحاولة تبييض صورتهم المشوهة بالقتل والدماء ولتضليل الرأي العام، وحول هذا الموضوع قام المكتب الإعلامي الحكومي بجمع معلومات كثيرة حول السيدة اليزيدية وحصل على بطاقتها الشخصية وصورتها ورقم بطاقتها التعريفية المؤقتة".

وتابع: " السيدة اليزيدية تزوجت من شاب فلسطيني من مدينة خان يونس (جنوب قطاع غزة) أثناء مشاركته في القتال في صفوف قوات المعارضة بسوريا الشقيقة، وعاشت معه ومع والدته هناك، ولكن بعد مقتل الشاب هناك سافرت السيدة بمحض إرادتها مع والدته إلى تركيا بشكل رسمي ودخلت عبر المنافذ الرسمية، ثم انتقلت السيدة بكامل حريتها إلى جمهورية مصر أيضاً بطريقة شرعية تماماً، ثم بعد ذلك دخلت السيدة إلى قطاع غزة واستقرت مع والدة زوجها المتوفى".
وتابع: "بعد عدة سنوات تزوجت السيدة اليزيدية من شقيق زوجها المتوفى، وعاشت معه سنوات قبل استشهاده هو الآخر بنيران الاحتلال "الإسرائيلي" في جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال حالياً في قطاع غزة".
واستكملت: " توجهت الفتاة إلى الحكومة الفلسطينية وطلبت منها تأمينها في مكان آمن بعد استشهاد زوجها، واستجابت الحكومة لطلب السيدة الكريمة، ووفرت لها غرفة خاصة في إحدى المرافق الحكومية جنوب قطاع غزة، كما وفرت لها كل مستلزمات الإقامة والمعيشة والحياة الكريمة، من طعام وشراب وفراش ولباس بشكل كامل، وأشرف عليها فريق حكومي متخصص في إطار حمايتها، حالها كحال حماية كثير من الأجانب الذين عاشوا ظروفاً قاسية خلال حرب الإبادة الجماعية".
وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي: "السيدة الفاضلة تبلغ من العمر (أكثر من 25 عاماً) وليس كما زعم الاحتلال وكذب، وطلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهمجي للاحتلال "الإسرائيلي"، وطلبت إجلائها خاصة بعد استشهاد زوجها".
واستطرد قائلاً: "وفعلاً بعد أن تواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع الاحتلال من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة اليزيدية من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب".
ووفق المكتب الإعلامي الحكومي: " إنَّ الرِّواية التي حاول الاحتلال الترويج لها؛ لا أساس لها من الصحة، فقد انتقلت الفتاة إلى غزة عابرة عدة مطارات ومنافذ دولية بشكل رسمي، فكيف تمر عبر كل هذه المطارات والمنافذ دون أن ينتبه لها أمن المطارات والمنافذ في عدة دول، ثم يزعم الاحتلال أنها مخطوفة".
وأكد على أن هذا الاحتلال الذي يكذب على الرأي العام هو نفسه الذي قتل زوجها وحوّل حياتها إلى مأساة حقيقية وأصبحت أرملة، حيث قتله في جريمة بشعة وفظيعة وغير إنسانية ضمن سلسلة جرائمه التي طالت كل بيت في قطاع غزة، ومن بينهم العشرات من حملة الجنسيات الأجنبية الذين كانوا في قطاع غزة يأكلون ويشربون مع شعبنا الفلسطيني الكريم ولكن الاحتلال قتلهم بشكل وحشي وبدم بارد.









تعليقي بزعل الواحد من ابواق الصهاينة في المنتدى لما بنحكالو صهيوني لعاد هاظ ايش لسمو.

هسا بنحذف الرد بظل رواية صهاينة
 

حكومة غزة تكذب الاحتلال حول (اليزيدية المحررة)​

حكومة غزة تكذب الاحتلال حول (اليزيدية المحررة)



خبرني - قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، يوم الجمعة ٤ أكتوبر ٢٠٢٤، إن الناطقين باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" روجوا رواية كاذبة وقصة مفبركة حول الفتاة اليزيدية التي كانت تتواجد في قطاع غزة.

وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: "وسردوا مجريات ملفقة لا أساس لها من الصحة، وحبكوها بشكل خاطئ لمحاولة تبييض صورتهم المشوهة بالقتل والدماء ولتضليل الرأي العام، وحول هذا الموضوع قام المكتب الإعلامي الحكومي بجمع معلومات كثيرة حول السيدة اليزيدية وحصل على بطاقتها الشخصية وصورتها ورقم بطاقتها التعريفية المؤقتة".

وتابع: " السيدة اليزيدية تزوجت من شاب فلسطيني من مدينة خان يونس (جنوب قطاع غزة) أثناء مشاركته في القتال في صفوف قوات المعارضة بسوريا الشقيقة، وعاشت معه ومع والدته هناك، ولكن بعد مقتل الشاب هناك سافرت السيدة بمحض إرادتها مع والدته إلى تركيا بشكل رسمي ودخلت عبر المنافذ الرسمية، ثم انتقلت السيدة بكامل حريتها إلى جمهورية مصر أيضاً بطريقة شرعية تماماً، ثم بعد ذلك دخلت السيدة إلى قطاع غزة واستقرت مع والدة زوجها المتوفى".
وتابع: "بعد عدة سنوات تزوجت السيدة اليزيدية من شقيق زوجها المتوفى، وعاشت معه سنوات قبل استشهاده هو الآخر بنيران الاحتلال "الإسرائيلي" في جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال حالياً في قطاع غزة".
واستكملت: " توجهت الفتاة إلى الحكومة الفلسطينية وطلبت منها تأمينها في مكان آمن بعد استشهاد زوجها، واستجابت الحكومة لطلب السيدة الكريمة، ووفرت لها غرفة خاصة في إحدى المرافق الحكومية جنوب قطاع غزة، كما وفرت لها كل مستلزمات الإقامة والمعيشة والحياة الكريمة، من طعام وشراب وفراش ولباس بشكل كامل، وأشرف عليها فريق حكومي متخصص في إطار حمايتها، حالها كحال حماية كثير من الأجانب الذين عاشوا ظروفاً قاسية خلال حرب الإبادة الجماعية".
وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي: "السيدة الفاضلة تبلغ من العمر (أكثر من 25 عاماً) وليس كما زعم الاحتلال وكذب، وطلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهمجي للاحتلال "الإسرائيلي"، وطلبت إجلائها خاصة بعد استشهاد زوجها".
واستطرد قائلاً: "وفعلاً بعد أن تواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع الاحتلال من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة اليزيدية من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب".
ووفق المكتب الإعلامي الحكومي: " إنَّ الرِّواية التي حاول الاحتلال الترويج لها؛ لا أساس لها من الصحة، فقد انتقلت الفتاة إلى غزة عابرة عدة مطارات ومنافذ دولية بشكل رسمي، فكيف تمر عبر كل هذه المطارات والمنافذ دون أن ينتبه لها أمن المطارات والمنافذ في عدة دول، ثم يزعم الاحتلال أنها مخطوفة".
وأكد على أن هذا الاحتلال الذي يكذب على الرأي العام هو نفسه الذي قتل زوجها وحوّل حياتها إلى مأساة حقيقية وأصبحت أرملة، حيث قتله في جريمة بشعة وفظيعة وغير إنسانية ضمن سلسلة جرائمه التي طالت كل بيت في قطاع غزة، ومن بينهم العشرات من حملة الجنسيات الأجنبية الذين كانوا في قطاع غزة يأكلون ويشربون مع شعبنا الفلسطيني الكريم ولكن الاحتلال قتلهم بشكل وحشي وبدم بارد.


احتياط اذا حذف الرد
سبحان الله من عاشر القوم 40 يوم فهو منهم
ودا حال كل واحد يعاشر اليهود يوم واحد مش 40 الكذب والنفاق والجبن هتبقى من أبرز صفاته
 

حكومة غزة تكذب الاحتلال حول (اليزيدية المحررة)​

حكومة غزة تكذب الاحتلال حول (اليزيدية المحررة)



خبرني - قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، يوم الجمعة ٤ أكتوبر ٢٠٢٤، إن الناطقين باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" روجوا رواية كاذبة وقصة مفبركة حول الفتاة اليزيدية التي كانت تتواجد في قطاع غزة.

وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: "وسردوا مجريات ملفقة لا أساس لها من الصحة، وحبكوها بشكل خاطئ لمحاولة تبييض صورتهم المشوهة بالقتل والدماء ولتضليل الرأي العام، وحول هذا الموضوع قام المكتب الإعلامي الحكومي بجمع معلومات كثيرة حول السيدة اليزيدية وحصل على بطاقتها الشخصية وصورتها ورقم بطاقتها التعريفية المؤقتة".

وتابع: " السيدة اليزيدية تزوجت من شاب فلسطيني من مدينة خان يونس (جنوب قطاع غزة) أثناء مشاركته في القتال في صفوف قوات المعارضة بسوريا الشقيقة، وعاشت معه ومع والدته هناك، ولكن بعد مقتل الشاب هناك سافرت السيدة بمحض إرادتها مع والدته إلى تركيا بشكل رسمي ودخلت عبر المنافذ الرسمية، ثم انتقلت السيدة بكامل حريتها إلى جمهورية مصر أيضاً بطريقة شرعية تماماً، ثم بعد ذلك دخلت السيدة إلى قطاع غزة واستقرت مع والدة زوجها المتوفى".
وتابع: "بعد عدة سنوات تزوجت السيدة اليزيدية من شقيق زوجها المتوفى، وعاشت معه سنوات قبل استشهاده هو الآخر بنيران الاحتلال "الإسرائيلي" في جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال حالياً في قطاع غزة".
واستكملت: " توجهت الفتاة إلى الحكومة الفلسطينية وطلبت منها تأمينها في مكان آمن بعد استشهاد زوجها، واستجابت الحكومة لطلب السيدة الكريمة، ووفرت لها غرفة خاصة في إحدى المرافق الحكومية جنوب قطاع غزة، كما وفرت لها كل مستلزمات الإقامة والمعيشة والحياة الكريمة، من طعام وشراب وفراش ولباس بشكل كامل، وأشرف عليها فريق حكومي متخصص في إطار حمايتها، حالها كحال حماية كثير من الأجانب الذين عاشوا ظروفاً قاسية خلال حرب الإبادة الجماعية".
وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي: "السيدة الفاضلة تبلغ من العمر (أكثر من 25 عاماً) وليس كما زعم الاحتلال وكذب، وطلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهمجي للاحتلال "الإسرائيلي"، وطلبت إجلائها خاصة بعد استشهاد زوجها".
واستطرد قائلاً: "وفعلاً بعد أن تواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع الاحتلال من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة اليزيدية من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب".
ووفق المكتب الإعلامي الحكومي: " إنَّ الرِّواية التي حاول الاحتلال الترويج لها؛ لا أساس لها من الصحة، فقد انتقلت الفتاة إلى غزة عابرة عدة مطارات ومنافذ دولية بشكل رسمي، فكيف تمر عبر كل هذه المطارات والمنافذ دون أن ينتبه لها أمن المطارات والمنافذ في عدة دول، ثم يزعم الاحتلال أنها مخطوفة".
وأكد على أن هذا الاحتلال الذي يكذب على الرأي العام هو نفسه الذي قتل زوجها وحوّل حياتها إلى مأساة حقيقية وأصبحت أرملة، حيث قتله في جريمة بشعة وفظيعة وغير إنسانية ضمن سلسلة جرائمه التي طالت كل بيت في قطاع غزة، ومن بينهم العشرات من حملة الجنسيات الأجنبية الذين كانوا في قطاع غزة يأكلون ويشربون مع شعبنا الفلسطيني الكريم ولكن الاحتلال قتلهم بشكل وحشي وبدم بارد.









تعليقي بزعل الواحد من ابواق الصهاينة في المنتدى لما بنحكالو صهيوني لعاد هاظ ايش لسمو.

هسا بنحذف الرد بظل رواية صهاينة
طسم @طسم ها المره دي من بنها و لا ايه الدنيا 😉😂
 
الجيش الاسرائيلي يعلن تحرير ايزيدية عراقية خطفتها داعش وهي طفلة بعمر 11 عام من العراق وباعتها لعصابات حماس داخل قطاع غزة


كلامك به اسائة لمصر و حكومتها .. كيف ستدخل غزة عبر معبر رفح و هي مخطوفة؟
 
كلامك به اسائة لمصر و حكومتها .. كيف ستدخل غزة عبر معبر رفح و هي مخطوفة؟

لا دخل للمعبر بالأمر وهذه عصابات سلوكها غير سوي وغير نظامي لذلك تتبع اساليب غير نظامية

فعصابات حماس الخمينية استهدفت أمن مصر وتسببت في مقتل جنود مصريين وتحالفت ودعمت داعش في سيناء وأعترفت مصر بوجود أنفاق لهذه العصابات وأغرقت مصر معظمها

الجيش الاسرائيلي اكتشف انفاق أخرى إلى مصر عندما سيطر على محور فيلادلفيا
 
بصراخة طسم عنده ط... في مخه
كيف تدخل القطاع و هو محاصر
الجهلاء حطب جعنم بئس مصيركم

الفلسطينية الرائد إيلا واوية رئيس قسم الاعلام العربي في الجيش الاسرائيلي تزف لنا نبأ تصفية مجموعة من عناصر العصابات الفلسطينية الخمينية

 
عودة
أعلى