Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ده ايه يا غالي
جندي من الفصائل بيلفظ أنفاسه الأخيره أثناء اشتباك مع الصهاينهده ايه يا غالي
ابعته ليا لو سمحتجندي من الفصائل بيلفظ أنفاسه الأخيره أثناء اشتباك مع الصهاينه
أنا أعرف مرارة الفقد يا سويدن وذقت ألمها وما حدث خطأ بحق أهل غزه لكن خلافي معك أني لا أخون من يقاتلون الان ولا أعتبرهم مطايا أو عملاء لإيران بل ناس ضحت بالغالي والنفيس وقابلت الدبابات بصدورها العاريه... أخطأوا لكن انتقادهم الان يخدم العدو ولو كان في استسلامهم خير لأهل غزه لكنت اول من طالبهم بالاستسلام لكن التاريخ أمامك اليهود لا عهد لهم ولن يعطوك معاهده تحفظ بها مالك وأهلك بل سيرتكبوا مجازر بالمدنيين كما فعلوا بالفلسطينين في لبنان بعد استسلام قوات فتح وبعدها سيقضموا أرضهم كما فعلوا بالضفه.. تنتهي الحرب ومن يحاسب السنوار وقواته هم أهل غزه فقط من لهم الحقفاجأتني واول مرة اتفق معك 100%
نتنياهو والسنوار الاثنين سعداء ببعضهم ولامصلحة لهم بانهاء الحرب
والاثنين يريدون ان تمتد الحرب اكثر وتبلع وتورط دول المنطقة كلها
عملية اسرائيل الاخيرة في سوريا وان صحت الاخبار انها انزال
اظن نتنياهو كان يصلي وقتها ان لاتنجح وان يستطيع جنود الاسد اسر افراد القوة لانها بالمجمل غير منطقية وجريئة زيادة عن اللزوم
لو فشلت فشلا كارثيا كان نتنياهو وجد الحجة لفتح جبهة الشمال على مصراعيها كون حزباله الى الان يتلقى الضربات دون رد فعال
نتنياهو يصلي ان لاتتم اي صفقة تبادل ومعظم سياسيي اسرائيل يدركون هذا الامر
أخطأوا لكن انتقادهم الان يخدم العدو
ما الحل برأيك غير الاستسلام لانه سيكون رصاصة الرحمة للفلسطينيين
والتصفيق لهم على بياض سيجعلهم يتمادون اكثر في استرخاص دماء شعبهم من اجل مكاسب تافهة
ان لم يشعروا بالضغط وان الناس فهمت مايجري فلن يكون هناك امل في توقف الحرب سريعا
ضع نفسك في مكان المدنيين الذين يطحنون ولايستطيعوا حتى فهم لماذا
أرض أرض يعني صاروخ مضروب من راجمة صواريخ
كان سؤال تعجبي مش استفهاميأرض أرض يعني صاروخ مضروب من راجمة صواريخ
أرض جو يعني صاروخ دفاع جوي
جو جو يعني صاروخ اشتباك جوي
السبب الرئيسى استقبال العراق للمعارضة الليبية بداية الثمانينات، و ردت العراق بدعم تشاد ليبيا لكن الامور حلت عندما رفض القذافى ضرب العراق فى حرب الخليج الثانيةالقذافي كان منافس لصدام على الزعامة وكان بينهم كراهية شخصية جدير بالذكر ان بعد سبتمبر ١٩٦٩ طلب القذافي من عبدالناصر دعم وفي عام ١٩٧٠ سافر لليبيا وفد عراقي كبير برئاسة صدام حينهًا كان نائب للرئيس وكان وفد كبير فيه عدد من الوزراء ومن ضمنهم وزراء للنفط وغيرهم وكان تعامل صدام وقتهًا مع القذافي استعلائي وكان من ضمن الأشياء التي عرضهًا صدام عليه دعم العراق ليه في المجال النفطي فرد عليه القذافي بسخرية ان النفط العراقي تحت سيطرة شركة بريطانية وفي نفس الوقت يأتي دعم لتوطين النفط الليبي