كلما ضاق الحال بالإسرائليين وبفضيحة الدول التي تتعامل مع إسرائيل يطلع محمود عباس ينقضهم من الموقف!!
أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الخميس، عزمه التوجه مع جميع أعضاء القيادة الفلسطينية إلى قطاع غزة من أجل وقف الحرب الإسرائيلية.
جاء ذلك في كلمة أمام البرلمان التركي في العاصمة أنقرة بحضور الرئيس رجب طيب أردوغان ووزراء حكومته وكافة الأحزاب التركية.
وقال عباس: “أعلن أمامكم وأمام العالم أنني قررت التوجه مع جميع القيادة الفلسطينية إلى قطاع غزة”.
وأضاف: “أدعو قادة الدول العربية والإسلامية والأمين العام للأمم المتحدة والدول الصديقة إلى المشاركة في زيارة قطاع غزة لوقف العدوان الإسرائيلي”.
ومضى قائلا: “أدعو مجلس الأمن الدولي لتأمين وصولنا إلى غزة وستكون وجهتي المقبلة هي القدس الشريف عاصمتنا الأبدية”.وشدد بالقول “إمّا النصر أو الشهادة”.
يا أخي حاب تروح على غزة إسترجل وأحمل سلاحك أنت ومن معك من أتباعك وحراسك بالضفة الغربية وإنضموا للمقاتلين في غزة سرا وأنجزوا لنا ما لم تنجزوه منذ تولي عباس الحكم في فلسطين بدلا من التهريج الإستعراضي مع الأتراك الذين إنتعشت صادراتهم من الخضر والفواكه للإسرائليين في موانيء حيفا في أوج الحرب على غزة!!
وكيف راح تدخلوا على غزة أنت والقادة العرب والمسلمين بحراسة إسرائيلية ورخصة من إسرائيل مثلما تفعل لكم في رام الله والضفة الغربية أو بتغطية وحراسة من الجيش الفلسطيني أو الأمم المتحدة أو كيف!!
وكأنه يريد إعطاء ضوء أخضر أو الشرعية أن تكون إسرائيل هي الحارس في غزة وهي المؤمن لدخول قادة الدول إلى قطاع غزة! ..إستعراض على حساب إستغباء العالم...
أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الخميس، عزمه التوجه مع جميع أعضاء القيادة الفلسطينية إلى قطاع غزة من أجل وقف الحرب الإسرائيلية.
جاء ذلك في كلمة أمام البرلمان التركي في العاصمة أنقرة بحضور الرئيس رجب طيب أردوغان ووزراء حكومته وكافة الأحزاب التركية.
وقال عباس: “أعلن أمامكم وأمام العالم أنني قررت التوجه مع جميع القيادة الفلسطينية إلى قطاع غزة”.
وأضاف: “أدعو قادة الدول العربية والإسلامية والأمين العام للأمم المتحدة والدول الصديقة إلى المشاركة في زيارة قطاع غزة لوقف العدوان الإسرائيلي”.
ومضى قائلا: “أدعو مجلس الأمن الدولي لتأمين وصولنا إلى غزة وستكون وجهتي المقبلة هي القدس الشريف عاصمتنا الأبدية”.وشدد بالقول “إمّا النصر أو الشهادة”.
يا أخي حاب تروح على غزة إسترجل وأحمل سلاحك أنت ومن معك من أتباعك وحراسك بالضفة الغربية وإنضموا للمقاتلين في غزة سرا وأنجزوا لنا ما لم تنجزوه منذ تولي عباس الحكم في فلسطين بدلا من التهريج الإستعراضي مع الأتراك الذين إنتعشت صادراتهم من الخضر والفواكه للإسرائليين في موانيء حيفا في أوج الحرب على غزة!!
وكيف راح تدخلوا على غزة أنت والقادة العرب والمسلمين بحراسة إسرائيلية ورخصة من إسرائيل مثلما تفعل لكم في رام الله والضفة الغربية أو بتغطية وحراسة من الجيش الفلسطيني أو الأمم المتحدة أو كيف!!
وكأنه يريد إعطاء ضوء أخضر أو الشرعية أن تكون إسرائيل هي الحارس في غزة وهي المؤمن لدخول قادة الدول إلى قطاع غزة! ..إستعراض على حساب إستغباء العالم...