لو كان عايش رحمه الله في وقتنا الحالي لكنا معهم قلبا وقالبا لأنها معركة بين كفر وأيمان
وما كان سيقف ضدهم ولا يخذلهم ولا يذمهم في وقت المعركة بعد الحرب كان سيوضح الصواب من الخطأ
وهذا الشيخ عثمان الخميس حفظه الله كان يذم حماس لتحالفها من أيران ولكن انظر لكلامه الأن لأن الوقت ليس وقت تنظير اما دعاء لهم ودعم وأما السكوت عنهم لا ذم ولا قدح
وهذا الشيخ المحدث ابو اسحاق الحويني حفظه الله وكلامه عن حماس
الالباني في حياته ما وقف مع حماس ولو كان حيا رحمه الله ما وقف معهم ياراجل كفروه لما افتي لهم بعلم
عارف يعني ايه كفروه ولا الكلمه ملهاش تفسير عندك واتقال عنه بالنص عميل لليهود زي ما بعض حلفك بيقول عن اي حد ضد حماس
اسئل الحويني الي قال اتعلمت علي يد الالباني عن رأي شيخه في حماس وجهاد حماس ده لو عنده جواب
عرفني ال٨٠ الف الي قتلوا في الحرب الاخيره موقفهم ايه عندك يعني نحارب عشان نضعف العدو زي ما قال هنية خدمة لإيران وأرواح المسلمين وأعراض المسلمين وأموال المسلمين كلها فضي عيون المقاومة ولا تقع مسؤوليتهم علي الأمم المتحدة زي ما قال أبو موسي
لا عدو انكسر ولا اسلام انتصر ولا تم حفظ أرواح وأموال وأعراض المسلمين والادهي والأمر أن التفاوض للرجوع لما قبل ٧ اكتوبر
قمة الدهاء
انت مع حماس براحتك أنا مع الناس الي فوق الانفاق