محاولة اغتيال محمد دياب إبراهيم المصري (اعلاميا "محمد الضيف" المكنى "أبو خالد") و مرافقيه و رافع سلامة (قائد لواء خانيونس في كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس و قيادي سابق في قوات النخبة).
و هذا حسب الاعلام العبري , في معرض تبرير استهداف منطقة المواصي في خانيونس التي تحوي حصرا على خيام لاجئين.
ميدانيا لم يتم تأكيد أي من هذه الأخبار , وذهبت مصادر متعددة الى الجزم بأن العملية الاسرائيلية فاشلة ولم يتم اغتيال أي من الأهداف المعلنة.
من جانبها لم تصدر حركة حماس أي بيانات في الصدد.
من جانبها أكدت لجان المقاومة الشعبية (الممثلة عسكريا في ألوية الناصر صلاح الدين) أن الأسلحة المستخدمة في استهداف المواصي هي أسلحة أمريكية (قنابل خارقة للتحصينات) , كما أكدت ذات المصادر أن كل من سقط في المكان هم من المدنيين فقط.
و تزعم تقارير عبرية أن من يظهر في هذه الصورة يمينا هو رافع سلامة و على اليسار محمد الضيف , وذات الجهة تدعي الحصول على هذه المواد الاعلامية (صور) بعد العمليات البرية في قطاع غزة.
سياسيا,أكد غالانت عقد اجتماعا طارئا لبحث التطورات الأخيرة في قطاع غزة , بينما ذهب الجيش الاسرائيلي الى التذرع بأن نتنياهو قد أصدر الموافقة والضوء الأخضر سابقا لاغتيال أي من قيادات حماس (في اشارة ضمنية الى امكانية جهله بالعملية الأخيرة في المواصي).وتلاسن كلامي عبر الاعلام العبري بين عدد من المسؤولين العسكريين و المدنيين مما يرجح فرضية فشل العملية.
قد تؤدي العملية حسب مراقبين لاحداث ضغط كبير على الجناح المفاوض و قد تفضي الى تمديد عمر المواجهة العسكرية الحالية.
و هذا حسب الاعلام العبري , في معرض تبرير استهداف منطقة المواصي في خانيونس التي تحوي حصرا على خيام لاجئين.
ميدانيا لم يتم تأكيد أي من هذه الأخبار , وذهبت مصادر متعددة الى الجزم بأن العملية الاسرائيلية فاشلة ولم يتم اغتيال أي من الأهداف المعلنة.
من جانبها لم تصدر حركة حماس أي بيانات في الصدد.
من جانبها أكدت لجان المقاومة الشعبية (الممثلة عسكريا في ألوية الناصر صلاح الدين) أن الأسلحة المستخدمة في استهداف المواصي هي أسلحة أمريكية (قنابل خارقة للتحصينات) , كما أكدت ذات المصادر أن كل من سقط في المكان هم من المدنيين فقط.
و تزعم تقارير عبرية أن من يظهر في هذه الصورة يمينا هو رافع سلامة و على اليسار محمد الضيف , وذات الجهة تدعي الحصول على هذه المواد الاعلامية (صور) بعد العمليات البرية في قطاع غزة.
سياسيا,أكد غالانت عقد اجتماعا طارئا لبحث التطورات الأخيرة في قطاع غزة , بينما ذهب الجيش الاسرائيلي الى التذرع بأن نتنياهو قد أصدر الموافقة والضوء الأخضر سابقا لاغتيال أي من قيادات حماس (في اشارة ضمنية الى امكانية جهله بالعملية الأخيرة في المواصي).وتلاسن كلامي عبر الاعلام العبري بين عدد من المسؤولين العسكريين و المدنيين مما يرجح فرضية فشل العملية.
قد تؤدي العملية حسب مراقبين لاحداث ضغط كبير على الجناح المفاوض و قد تفضي الى تمديد عمر المواجهة العسكرية الحالية.